بعد ان تكشفت دوافع الارهابى الذى قام باغتيال السفير الروسي فى أنقرة من هتافاتة فور اطلاق الرصاص على السفير الروسى كما بين مقطع الفيديو ''فيديو +18'' المرفق الذى تناقلته وسائل الاعلام مساء امس الاثنين، بدعوى التدخل الروسي فى سوريا لمنع سقوطها بين ايدى الجماعات الارهابية، وهى الجماعات التى ترعاها بشكل علنى مفضوح انظمة تركيا وقطر والسعودية وأمريكا وبريطانيا والعديد من دول الاتحاد الاوروبى، تحت دعاوى نصرة اهالى سوريا، فى حين يهدفون الى تقسيم سوريا والعديد من الدول العربية الى امارات ارهابية تحكمها الجماعات الارهابية لحساب رعاة الارهاب، هل استراح الان رعاة الارهاب، من تنفيذ ضابط شرطة ارهابى، تركى الجنسية، من ضمن حرس الرئيس التركى اردوغان الشخصى، تعاليمهم الارهابية المنحطة الرجسة، بعد ان وجد الارهابى القاتل الارض الخصبة من احتضان بلدة تركيا جماعات الإرهاب ومناهجها وعلى رأسها عصابات داعش والإخوان، واغتيالة السفير الروسي بدلا من حراسته، وحسنا فعلت روسيا بمشاركتها فى التحقيق حتى لا يتلاعب فية اردوغان، ومن المعتقد، وفق معلومات وسائل الاعلام، ضبط القاتل على قيد الحياة.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الثلاثاء، 20 ديسمبر 2016
سعادة رعاة الارهاب بعد اغتيال السفير الروسي فى تركيا ''فيديو +18''
بعد ان تكشفت دوافع الارهابى الذى قام باغتيال السفير الروسي فى أنقرة من هتافاتة فور اطلاق الرصاص على السفير الروسى كما بين مقطع الفيديو ''فيديو +18'' المرفق الذى تناقلته وسائل الاعلام مساء امس الاثنين، بدعوى التدخل الروسي فى سوريا لمنع سقوطها بين ايدى الجماعات الارهابية، وهى الجماعات التى ترعاها بشكل علنى مفضوح انظمة تركيا وقطر والسعودية وأمريكا وبريطانيا والعديد من دول الاتحاد الاوروبى، تحت دعاوى نصرة اهالى سوريا، فى حين يهدفون الى تقسيم سوريا والعديد من الدول العربية الى امارات ارهابية تحكمها الجماعات الارهابية لحساب رعاة الارهاب، هل استراح الان رعاة الارهاب، من تنفيذ ضابط شرطة ارهابى، تركى الجنسية، من ضمن حرس الرئيس التركى اردوغان الشخصى، تعاليمهم الارهابية المنحطة الرجسة، بعد ان وجد الارهابى القاتل الارض الخصبة من احتضان بلدة تركيا جماعات الإرهاب ومناهجها وعلى رأسها عصابات داعش والإخوان، واغتيالة السفير الروسي بدلا من حراسته، وحسنا فعلت روسيا بمشاركتها فى التحقيق حتى لا يتلاعب فية اردوغان، ومن المعتقد، وفق معلومات وسائل الاعلام، ضبط القاتل على قيد الحياة.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.