فى مثل هذا اليوم قبل سنة، الموافق يوم الاثنين 7 ديسمبر 2015، نشرت على هذه الصفحة المقال التالى : ''[ يستطيع الناس على الاقل، مع تواصل عدوان بعض ضباط وأفراد الشرطة على المواطنين، وتعثر السلطة فى منع تجاوزاتهم، وكانها صارت حقوق مكتسبة توارثوها من الانظمة البوليسية الغابرة، بغض النظر عن قيام ثورتين ضدها، ان يكونوا على ثقة من عدم افلات زبانية منهج الجستابو من العقاب، تحت مظلة العدالة واستقلال القضاء، بعد تناقل وسائل الإعلام، قرار قاضي المعارضات بمحكمة جنوب الجيزة، الصادر اليوم الاثنين 7 ديسمبر 2015، بإخلاء سبيل ضابط شرطة بقسم أول أكتوبر، متهم بإطلاق رصاص سلاحه الميرى على مهندس فى الطريق العام، نتيجة رفض المهندس الركوع والسجود لضابط الشرطة، بكفالة 50 ألف جنيه، على ذمة اتهامه المشين، بعد أن كانت نيابة أول أكتوبر برئاسة أحمد حامد رئيس النيابة، قد أمرت بحبسه 4 أيام على ذمة التحقيق، وقبلها قرار قاضى المعارضات بمحكمة الاقصر، الصادر أمس الأول السبت 5 ديسمبر 2015، بتجديد حبس رئيس مباحث قسم شرطة الاقصر وثلاثة ضباط شرطة من معاونيه، 15 يوما على ذمة التحقيق، عن اتهامهم بقتل مواطن داخل القسم بالتعذيب، وقبلها قرار قاضى المعارضات بمحكمة الاسماعيلية، الصادر يوم الاربعاء 2 ديسمبر 2015، بتجديد حبس رئيس مباحث قسم شرطة ثان الاسماعيلية، 15 يوما على ذمة التحقيق، عن اتهامة بقتل طبيب داخل القسم بالتعذيب، وقد يكون هناك تنوع فى طرق اهانة وتعذيب وقتل المواطنين، ومنها بدعة الركوع والسجود لمن يتوهمون بانهم صاروا من انصاف الهة الاغريق، ولكن المصيبة فى النهاية واحدة، وارادة الشعب المصرى الابية واحدة، واستنكار الناس للتجاوزات الشرطية واحدة، ورفض خلائق اللة الركوع والسجود الا للة سبحانة وتعالى وحدة. ]''.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.