فى مثل هذة الفترة قبل ثلاث سنوات، وبالتحديد يوم الثلاثاء 31 ديسمبر 2013، نشرت على هذه الصفحة مقال جاء على الوجة التالى: ''[ انجرف إسماعيل هنية، القيادي فى حركة حماس الإرهابية، مع احتدام حقده ضد مصر، نتيجة قرار الحكومة المصرية، الصادر يوم الأربعاء 25 ديسمبر 2013، باعتبار جماعة الإخوان جماعة إرهابية وتنظيمها الدولى تنظيما إرهابيا، وكشف بلسانه، خلال مؤتمر صحفي في قطاع غزة، بعد ظهر اليوم الثلاثاء 31 ديسمبر 2013، وتناقلته وسائل الإعلام، عن خبيئة نفسه الشريرة العامرة بالسوء ضد مصر، و تطاول هنية ضد مصر قائلا: ''إنه يرفض قرار الحكومة المصرية الذى أصدرته يوم الأربعاء 25 ديسمبر 2013، باعتبار جماعة الإخوان جماعة إرهابية وتنظيمها الدولى تنظيما ارهابيا"، واضاف: ''انه لا يمكن لأي جهة أن تدفع حركته إلى التخلي عن، ما اسماه، ايديولوجيتها وعلاقتها بجماعة الإخوان''، ''وأنه يرفض شروع الحكومة المصرية باعتبار حركة حماس حركة إرهابية و تنظيما إرهابيا''، وتغنى الإرهابى هنية، لمحاولة تضليل الشعب الفلسطيني فى قطاع غزة وباقي المدن الفلسطينية، عن الأسباب الحقيقية التي تدفع مصر، تحت الضغوط الشعبية ومصالح الأمن القومي، باعتبار حركته حركة إرهابية و تنظيما إرهابيا، قائلا ببجاحة لا نظير لها: "لا نتوقع من دولة كمصر حاضنة للشعب الفلسطيني والمقاومة أن تخرج عن سياقها التاريخي والحضاري فتنزلق نحو تصنيف حماس على أنها إرهابية"، وأضاف فى سياق زيفة وبهتانة وسفالتة: "لا يصنف حركة مقاومة بالإرهاب إلا الصهاينة والأمريكان ولا يمكن أن تكون مصر في خانة الصهاينة والأمريكان"، وزعم الارهابى هنية قائلا: "بان حركتة لا تتدخل فى الشأن المصري والأمن المصري ينطلق من أمننا وأمننا ينطلق من أمنهم، ولا غنى لمصر عنا ولا غنى لنا عن مصر"، حقا اذا لم تستحى فافعل ماشئت من اباطيل الكلام ايها الشرة المنافق الخائن الدجال، ولكن مصر لن تلدغ من جحر افاعى وعقارب حماس مرتين، كما ان الشعب العربى والفلسطينى والدولى لن يخدع بالعبارات الانشائية لدجال غزة الذى باع مع باقى شركائة القضايا الفلسطينية والمصرية والعربية وانفسهم الخسيسة الوضيعة فى اسواق النخاسين بامريكا واسرائيل وقطر وايران وتركيا وحزب اللة وكل من يدفع الثمن، وهى حقيقة ماثلة باعمالها امام الجميع والتاريخ ولن يفلت قيادات وميليشيات حماس مع حركتهم الارهابية، من عقاب الشعب المصرى، والشعب الفلسطينى, والتاريخ. ]''.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.