ارتكبت وزارة الخارجية المصرية خطئا فادحا تسبب فى مشكلة كبيرة وعراك بالأيدي بين حرس الرئيس المصرى عبدالفتاح السيسى وحرس الرئيس الاوغندى يوري موسيفيني أمام وسائل الإعلام الأجنبية خلال زيارة الرئيس المصرى إلى أوغندا يوم الأحد الماضي 18 ديسمبر، ولم يكن ينقص فيها سوى تبادل إطلاق الرصاص بين حرس الرئيسين، نتيجة عدم قيامها، قبل زيارة الرئيس إلى أوغندا، بالتنسيق مع وزارة الخارجية الأوغندية، لتحديد الأماكن التي يستلزم ضرورة تواجد الحرس الشخصي لرئيس الجمهورية معه خلال زيارتة إلى أوغندا، مما أدى إلى حدوث عراك بالأيدي بين حرس الرئيس المصري وحرس الرئيس الأوغندي نتيجة منع حرس الرئيس الأوغندى حرس الرئيس المصرى من الدخول معه إلى القاعة المخصصة لاجتماع الرئيسين.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأربعاء، 21 ديسمبر 2016
خطأ وزارة الخارجية تسبب فى مشكلة خلال زيارة الرئيس السيسى الى أوغندا
ارتكبت وزارة الخارجية المصرية خطئا فادحا تسبب فى مشكلة كبيرة وعراك بالأيدي بين حرس الرئيس المصرى عبدالفتاح السيسى وحرس الرئيس الاوغندى يوري موسيفيني أمام وسائل الإعلام الأجنبية خلال زيارة الرئيس المصرى إلى أوغندا يوم الأحد الماضي 18 ديسمبر، ولم يكن ينقص فيها سوى تبادل إطلاق الرصاص بين حرس الرئيسين، نتيجة عدم قيامها، قبل زيارة الرئيس إلى أوغندا، بالتنسيق مع وزارة الخارجية الأوغندية، لتحديد الأماكن التي يستلزم ضرورة تواجد الحرس الشخصي لرئيس الجمهورية معه خلال زيارتة إلى أوغندا، مما أدى إلى حدوث عراك بالأيدي بين حرس الرئيس المصري وحرس الرئيس الأوغندي نتيجة منع حرس الرئيس الأوغندى حرس الرئيس المصرى من الدخول معه إلى القاعة المخصصة لاجتماع الرئيسين.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.