فى مثل هذا اليوم قبل 3 سنوات, الموافق يوم الثلاثاء 28 يناير 2014، نشرت وسائل الإعلام المصرية نصوص الرسائل السرية التي أرسلها الارهابى خالد مشعل من الخارج الى الارهابي اسماعيل هنية فى قطاع غزة، خلال ثورة 25 يناير 2011، لتحريك مرتزقة حماس لدعم مرتزقة الإخوان، من خلال تهريب آلاف المساجين من السجون المصرية، ومن العجيب تصادف هذه الذكرى مع قدوم جانبا من هؤلاء الخونة إلى مصر منذ يومين للادعاء بتوبتهم، وزعمهم أنهم لا يتآمرون ضد مصر، ونشرت يوم نشر رسائل الخيانة والعار لهؤلاء الجواسيس الانذال، مقال على هذه الصفحة استعرضت فيه نصوص رسائل الخونة الانذال، وجاء المقال على الوجه التالى: ''[ يا رجال القوات المسلحة المصرية الأبرار، يعلم الشعب المصرى معكم، بعد دوركم الوطنى التاريخى، فى الوقوف مع الشعب فى ثورة 30 يونيو 2013، ودهس الاجندة الامريكية/الاسرائيلية/الإخوانية/القطرية/التركية/الإيرانية/الحمساوية الخبيثة لتقسيم مصر والدول العربية، بأن حركة حماس الإرهابية وقياداتها ومجرميها لن يفلتوا ابدا من العقاب، على دور العميل المرتزق الذين قاموا به ضد مصر وشعبها لحساب الأجندة الأمريكية، وتعاظم جرائمهم الخسيسة ضد مصر التى امتدت إليهم بالإحسان، وتواصل ارهابهم وتوسيع ساحات اجرامهم ضد مصر لحساب اسيادهم من الأعداء، عبر الحدود مع السودان وليبيا بالاضافة إلى سيناء، ويعلم الشعب معكم، بأنه حتى وإن تظاهر قادة حركة حماس الإرهابية لدواعى تكتيكية، بالندم على اجرامهم ضد مصر، وزعموا فتح صفحة جديدة، فانهم سيظلون، وفق ايدلوجيتهم التى هى ايدلوجية عصابة الاخوان، وفى ظل كونهم الجناح العسكرى لعصابة الاخوان الارهابية، ومع منهجهم فى احتضان ودعم كل صنوف جماعات المرتزقة والافاقين والمتطرفين وتجار الدين، يشكلون خطرا بالغا ضد الامن القومى المصرى، وجيران ارهابيين لايؤتمن جانبهم بفعل خياناتهم وسوابقهم المشينة، وكونهم لايتورعون حتى عن ''عض'' يد مصر التى احسنت اليهم وطعنها فى ظهرها، نظير حفنة دولارات ملوثة، واوهام الحصول على جانب من صفقة الاجندة الامريكية فى اراضى سيناء، ويعلم الشعب معكم، بان تقويض عدوان جار ارهابى ليس بالضرورة بعمل عسكرى مكشوف، ولكن بحروب استخباراتية ولوجستية وسياسية واستراتيجية ومعنوية، قد تكون غير منظورة، ولكنها قاتلة فى بنيان العدو الارهابى، واشد خطرا وتاثيرا علية من الحرب التقليدية نفسها، والتى برغم ضروريتها لاستئصال جذور الارهاب المتواصل، الا ان اهميتها ترجع فى تحديد مكانها وزمانها، اللهم الا اذا استعجل العدو بتعاظم ارهابة نشوب الحرب التقليدية، خاصة بعد تمكن الاستخبارات المصرية من اعتراض رسائل خيانة وعار مرسلة من الارهابى خالد مشعل، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس الارهابية، من وكرة في قطر، إلى الارهابى إسماعيل هنية، في وكرة بقطاع غزة، على وهم قيامهم مع الاخوان وباقى اذيالهم من الارهابيين خلال ثورة 30 يونيو 2013، بتكرار واقعة قيامهم خلال احداث ثورة 25 يناير2011، بتهريب المساجين ونشر الفوضى واعمال التخريب فى البلاد، واحبطت مصر المؤامرة الجديدة وتصدت لها وبصقت عليها ودهستها مع اصحابها بالنعال، ونشرت وسائل الاعلام اليوم الثلاثاء 28 يناير 2014، الوثائق السرية المرسلة من الارهابى خالد مشعل، إلى الارهابى إسماعيل هنية، لتهريب الاف المجرمين من السجون المصرية ونشر الفوضى واعمال التخريب فى البلاد، خلال احداث ثورة 25 يناير2011، وقال خالد مشعل لإسماعيل هنية في احد هذة الوثائق: ''بإنه تم الانتهاء من الاتصالات والتنسيق مع الإخوة المجاهدين في مصر عما سيتم تنفيذه وتم تجهيز مسرح العمليات، على أن تصلهم في الساعة الثالثة والثلاثين بعد الظهر كلمة السر وتحديد ساعة الصفر''، ''وانه تم إسناد قيادة المجموعات للمجاهد احمد الجعبري ومساعده خميس أبو النور، علي أن يتم الدفع بالمجاهد أبو محمد الأنصاري لتولي قيادة مجموعة الداخل "ليمان 430" بمساعدة المجاهد أكرم الحيه''، ''والعمل على دفع مجموعات من النخبة من - كتيبتي الصقور والعجارمة - بالتنسيق مع مجاهدي الداخل من الإخوان والعناصر التكفيرية في سيناء من اجل - ساعة الخلاص -, مع تزويد المجاهدين بالمؤن والأسلحة التي تكفيهم لمدة 5 أيام''، ''وتقسيم المجموعات المسلحة لمهاجمة الأهداف الحيوية للجيش والشرطة إلى 4 مجموعات، تتمركز المجموعة الأولي في منطقة العاشر من رمضان، والمجموعة الثانية بمدينتي القنطرة غرب وشرق، والمجموعة الثالثة تتمركز في محيط مدينتي العريش وبئرالعبد، والمجموعة الرابعة تتمركز في محيط رفح والشيخ زويد''، ''وتهيئة المجاهدين والتنبيه عليهم بالتحلي باليقظة التامة وعدم الانحراف عن المسار المرسوم وإحكام السيطرة علي مداخل ومخارج الأهداف المحددة بالخرائط''، واختتم الارهابى خالد مشعل رسالتة الى الارهابى اسماعيل هنية قائلا: ''أخونا المجاهد أبو العبد، بودي أن نعلمكم بإتمام جميع الترتيبات اللازمة للموقعة، فقد انتهينا من التنسيق مع أخونا المجاهد الشيخ نعيم وأخونا المجاهد الشيخ نبيل بشأن خضوع جميع المجاهدين المشاركين في الموقعة للعمل الخططي والقيادي الموحد، كما انتهينا من التنسيق مع أخونا وقائدنا المجاهد الشيخ (محمود عزت) بشأن جاهزية خطوط الحماية الخلفية لمجاهدينا وتهيئة مسرح العمليات وإحكام السيطرة الكاملة علي مداخل ومخارج الأهداف المحددة بالخرائط بواسطة - كتيبتى الصقور وصناديد العجارمة - ''، وهكذا تناسى المرتزقة الخونة القضية الفلسطينية واسرائيل، وانشغلوا بالارهاب ضد مصر ونهش يدها التى احسنت اليهم، من اجل حصولهم كخونة مرتزقة مارقين على حفنة دولارات ونيل اطماع يهوذية وهمية، ويتشوق المصريين بلهفة لدك حصون ارهابهم، ولعنة اللة عليهم، فى الدنيا، وفى الاخرة، حينما يساقون الى جهنم وبئس المصير. ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
السبت، 28 يناير 2017
يوم نشر رسائل الخيانة والعار السرية لحركة حماس الإرهابية التى تكشف دسائسها وارهابها ضد مصر
فى مثل هذا اليوم قبل 3 سنوات, الموافق يوم الثلاثاء 28 يناير 2014، نشرت وسائل الإعلام المصرية نصوص الرسائل السرية التي أرسلها الارهابى خالد مشعل من الخارج الى الارهابي اسماعيل هنية فى قطاع غزة، خلال ثورة 25 يناير 2011، لتحريك مرتزقة حماس لدعم مرتزقة الإخوان، من خلال تهريب آلاف المساجين من السجون المصرية، ومن العجيب تصادف هذه الذكرى مع قدوم جانبا من هؤلاء الخونة إلى مصر منذ يومين للادعاء بتوبتهم، وزعمهم أنهم لا يتآمرون ضد مصر، ونشرت يوم نشر رسائل الخيانة والعار لهؤلاء الجواسيس الانذال، مقال على هذه الصفحة استعرضت فيه نصوص رسائل الخونة الانذال، وجاء المقال على الوجه التالى: ''[ يا رجال القوات المسلحة المصرية الأبرار، يعلم الشعب المصرى معكم، بعد دوركم الوطنى التاريخى، فى الوقوف مع الشعب فى ثورة 30 يونيو 2013، ودهس الاجندة الامريكية/الاسرائيلية/الإخوانية/القطرية/التركية/الإيرانية/الحمساوية الخبيثة لتقسيم مصر والدول العربية، بأن حركة حماس الإرهابية وقياداتها ومجرميها لن يفلتوا ابدا من العقاب، على دور العميل المرتزق الذين قاموا به ضد مصر وشعبها لحساب الأجندة الأمريكية، وتعاظم جرائمهم الخسيسة ضد مصر التى امتدت إليهم بالإحسان، وتواصل ارهابهم وتوسيع ساحات اجرامهم ضد مصر لحساب اسيادهم من الأعداء، عبر الحدود مع السودان وليبيا بالاضافة إلى سيناء، ويعلم الشعب معكم، بأنه حتى وإن تظاهر قادة حركة حماس الإرهابية لدواعى تكتيكية، بالندم على اجرامهم ضد مصر، وزعموا فتح صفحة جديدة، فانهم سيظلون، وفق ايدلوجيتهم التى هى ايدلوجية عصابة الاخوان، وفى ظل كونهم الجناح العسكرى لعصابة الاخوان الارهابية، ومع منهجهم فى احتضان ودعم كل صنوف جماعات المرتزقة والافاقين والمتطرفين وتجار الدين، يشكلون خطرا بالغا ضد الامن القومى المصرى، وجيران ارهابيين لايؤتمن جانبهم بفعل خياناتهم وسوابقهم المشينة، وكونهم لايتورعون حتى عن ''عض'' يد مصر التى احسنت اليهم وطعنها فى ظهرها، نظير حفنة دولارات ملوثة، واوهام الحصول على جانب من صفقة الاجندة الامريكية فى اراضى سيناء، ويعلم الشعب معكم، بان تقويض عدوان جار ارهابى ليس بالضرورة بعمل عسكرى مكشوف، ولكن بحروب استخباراتية ولوجستية وسياسية واستراتيجية ومعنوية، قد تكون غير منظورة، ولكنها قاتلة فى بنيان العدو الارهابى، واشد خطرا وتاثيرا علية من الحرب التقليدية نفسها، والتى برغم ضروريتها لاستئصال جذور الارهاب المتواصل، الا ان اهميتها ترجع فى تحديد مكانها وزمانها، اللهم الا اذا استعجل العدو بتعاظم ارهابة نشوب الحرب التقليدية، خاصة بعد تمكن الاستخبارات المصرية من اعتراض رسائل خيانة وعار مرسلة من الارهابى خالد مشعل، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس الارهابية، من وكرة في قطر، إلى الارهابى إسماعيل هنية، في وكرة بقطاع غزة، على وهم قيامهم مع الاخوان وباقى اذيالهم من الارهابيين خلال ثورة 30 يونيو 2013، بتكرار واقعة قيامهم خلال احداث ثورة 25 يناير2011، بتهريب المساجين ونشر الفوضى واعمال التخريب فى البلاد، واحبطت مصر المؤامرة الجديدة وتصدت لها وبصقت عليها ودهستها مع اصحابها بالنعال، ونشرت وسائل الاعلام اليوم الثلاثاء 28 يناير 2014، الوثائق السرية المرسلة من الارهابى خالد مشعل، إلى الارهابى إسماعيل هنية، لتهريب الاف المجرمين من السجون المصرية ونشر الفوضى واعمال التخريب فى البلاد، خلال احداث ثورة 25 يناير2011، وقال خالد مشعل لإسماعيل هنية في احد هذة الوثائق: ''بإنه تم الانتهاء من الاتصالات والتنسيق مع الإخوة المجاهدين في مصر عما سيتم تنفيذه وتم تجهيز مسرح العمليات، على أن تصلهم في الساعة الثالثة والثلاثين بعد الظهر كلمة السر وتحديد ساعة الصفر''، ''وانه تم إسناد قيادة المجموعات للمجاهد احمد الجعبري ومساعده خميس أبو النور، علي أن يتم الدفع بالمجاهد أبو محمد الأنصاري لتولي قيادة مجموعة الداخل "ليمان 430" بمساعدة المجاهد أكرم الحيه''، ''والعمل على دفع مجموعات من النخبة من - كتيبتي الصقور والعجارمة - بالتنسيق مع مجاهدي الداخل من الإخوان والعناصر التكفيرية في سيناء من اجل - ساعة الخلاص -, مع تزويد المجاهدين بالمؤن والأسلحة التي تكفيهم لمدة 5 أيام''، ''وتقسيم المجموعات المسلحة لمهاجمة الأهداف الحيوية للجيش والشرطة إلى 4 مجموعات، تتمركز المجموعة الأولي في منطقة العاشر من رمضان، والمجموعة الثانية بمدينتي القنطرة غرب وشرق، والمجموعة الثالثة تتمركز في محيط مدينتي العريش وبئرالعبد، والمجموعة الرابعة تتمركز في محيط رفح والشيخ زويد''، ''وتهيئة المجاهدين والتنبيه عليهم بالتحلي باليقظة التامة وعدم الانحراف عن المسار المرسوم وإحكام السيطرة علي مداخل ومخارج الأهداف المحددة بالخرائط''، واختتم الارهابى خالد مشعل رسالتة الى الارهابى اسماعيل هنية قائلا: ''أخونا المجاهد أبو العبد، بودي أن نعلمكم بإتمام جميع الترتيبات اللازمة للموقعة، فقد انتهينا من التنسيق مع أخونا المجاهد الشيخ نعيم وأخونا المجاهد الشيخ نبيل بشأن خضوع جميع المجاهدين المشاركين في الموقعة للعمل الخططي والقيادي الموحد، كما انتهينا من التنسيق مع أخونا وقائدنا المجاهد الشيخ (محمود عزت) بشأن جاهزية خطوط الحماية الخلفية لمجاهدينا وتهيئة مسرح العمليات وإحكام السيطرة الكاملة علي مداخل ومخارج الأهداف المحددة بالخرائط بواسطة - كتيبتى الصقور وصناديد العجارمة - ''، وهكذا تناسى المرتزقة الخونة القضية الفلسطينية واسرائيل، وانشغلوا بالارهاب ضد مصر ونهش يدها التى احسنت اليهم، من اجل حصولهم كخونة مرتزقة مارقين على حفنة دولارات ونيل اطماع يهوذية وهمية، ويتشوق المصريين بلهفة لدك حصون ارهابهم، ولعنة اللة عليهم، فى الدنيا، وفى الاخرة، حينما يساقون الى جهنم وبئس المصير. ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.