الخميس، 16 فبراير 2017

اللحظات الأولى بعد أعنف تفجير داعشي في بغداد منذ بداية العام


تتوهم الجماعات الارهابية بان سفكها من دماء الناس انهار يفتح لها ابواب تسلق السلطة والحفاظ عليها والحقيقة أنها تؤدى فقدها السلطة ومطاردتها للقضاء عليها واستئصالها. وتناقلت وسائل الإعلام اخر عملية ارهابية لداعش فى العراق الشقيق مساء اليوم الخميس وادى الحادث الى سقوط 51 قتيلا على الأقل وأكثر من 55 مصابا في أكثر الهجمات دموية هذا العام 2017.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.