تتوهم الجماعات الارهابية بان سفكها من دماء الناس انهار يفتح لها ابواب تسلق السلطة والحفاظ عليها والحقيقة أنها تؤدى فقدها السلطة ومطاردتها للقضاء عليها واستئصالها. وتناقلت وسائل الإعلام اخر عملية ارهابية لداعش فى العراق الشقيق مساء اليوم الخميس وادى الحادث الى سقوط 51 قتيلا على الأقل وأكثر من 55 مصابا في أكثر الهجمات دموية هذا العام 2017.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الخميس، 16 فبراير 2017
اللحظات الأولى بعد أعنف تفجير داعشي في بغداد منذ بداية العام
تتوهم الجماعات الارهابية بان سفكها من دماء الناس انهار يفتح لها ابواب تسلق السلطة والحفاظ عليها والحقيقة أنها تؤدى فقدها السلطة ومطاردتها للقضاء عليها واستئصالها. وتناقلت وسائل الإعلام اخر عملية ارهابية لداعش فى العراق الشقيق مساء اليوم الخميس وادى الحادث الى سقوط 51 قتيلا على الأقل وأكثر من 55 مصابا في أكثر الهجمات دموية هذا العام 2017.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.