واصلت وسائل الإعلام، ومنها وكالة ''ار تى''، متابعة حادث قيام ضابط شرطة تركى يحمل بندقية آلية، باقتحام مستشفى جامعة اسطنبول، وتحصنه فى مبنى إحدى الكليات، وتهديده بالانتحار، بعد ظهر اليوم الأربعاء أول فبراير، وتضاربت المعلومات أمام وسائل الإعلام، بسبب غموض وضع ضابط الشرطة وعدم استبيان دوافعه، فى استمرار وجود رهائن معة من عدمه، بعد قيامه باطلاق سراح عددا من الأطباء الرهائن، وجار إقناعه بعدم قتل نفسه.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأربعاء، 1 فبراير 2017
هلع في مستشفى جامعة اسطنبول وسط تضارب المعلومات حول احتجاز الرهائن
واصلت وسائل الإعلام، ومنها وكالة ''ار تى''، متابعة حادث قيام ضابط شرطة تركى يحمل بندقية آلية، باقتحام مستشفى جامعة اسطنبول، وتحصنه فى مبنى إحدى الكليات، وتهديده بالانتحار، بعد ظهر اليوم الأربعاء أول فبراير، وتضاربت المعلومات أمام وسائل الإعلام، بسبب غموض وضع ضابط الشرطة وعدم استبيان دوافعه، فى استمرار وجود رهائن معة من عدمه، بعد قيامه باطلاق سراح عددا من الأطباء الرهائن، وجار إقناعه بعدم قتل نفسه.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.