فى مثل هذا اليوم قبل عامين, الموافق يوم الثلاثاء 17 فبراير 2015, نشرت على هذه الصفحة المقال التالى, ''[ جاء كشف الرئيس عبد الفتاح السيسي, خلال حديثه مع إذاعة "أوروبا الفرنسية'', اليوم الثلاثاء 17 فبراير 2015, بعد 24 ساعة من تعاقد مصر رسميا على صفقة طائرات الرافال, عن أسباب إصرار مصر على إبرام صفقة الطائرات المقاتلة الفرنسية المتقدمة الحديثة ''رافال'' رغم تكلفتها المادية العالية, ليؤكد للقاصى والدانى توفير مصر كل امكانياتها لجيشها الوطنى للتصدي لمخططات الأعداء والإرهابيين ضد مصر وحدودها الإقليمية وحصتها فى نهر النيل والدول العربية وأمن الخليج وباب المندب, من اذناب امريكا, واكد السيسى فى حديثه, ''بأن مصر وجدت نفسها فى حاجة ماسة إلى معدات حديثة متقدمة تكنولوجيا وقادرة على الوصول لمناطق بعيدة لا يمكن الوصول إليها بمعداتنا الحالية، وأنه لذلك فضلت مصر التعاقد على اسلحة متطورة جدا والتي يمكن الاعتماد عليها لتحقيق الأمن والاستقرار ليس فقط لمصر ولكن للمنطقة بأكملها''، ولن يكون تعاقد مصر على أسلحة متطورة مع فرنسا وروسيا والصين نهاية المطاف, بل بدايته لنحر كيد الأعداء الطامعين, والخونة المارقين, و المرتزقة الارهابيين, والسفلة الحاقدين ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الجمعة، 17 فبراير 2017
يوم تعظيم مصر قواتها بطائرات الرافال والأسلحة المتقدمة لدحر مخططات الأعداء والإرهاب
فى مثل هذا اليوم قبل عامين, الموافق يوم الثلاثاء 17 فبراير 2015, نشرت على هذه الصفحة المقال التالى, ''[ جاء كشف الرئيس عبد الفتاح السيسي, خلال حديثه مع إذاعة "أوروبا الفرنسية'', اليوم الثلاثاء 17 فبراير 2015, بعد 24 ساعة من تعاقد مصر رسميا على صفقة طائرات الرافال, عن أسباب إصرار مصر على إبرام صفقة الطائرات المقاتلة الفرنسية المتقدمة الحديثة ''رافال'' رغم تكلفتها المادية العالية, ليؤكد للقاصى والدانى توفير مصر كل امكانياتها لجيشها الوطنى للتصدي لمخططات الأعداء والإرهابيين ضد مصر وحدودها الإقليمية وحصتها فى نهر النيل والدول العربية وأمن الخليج وباب المندب, من اذناب امريكا, واكد السيسى فى حديثه, ''بأن مصر وجدت نفسها فى حاجة ماسة إلى معدات حديثة متقدمة تكنولوجيا وقادرة على الوصول لمناطق بعيدة لا يمكن الوصول إليها بمعداتنا الحالية، وأنه لذلك فضلت مصر التعاقد على اسلحة متطورة جدا والتي يمكن الاعتماد عليها لتحقيق الأمن والاستقرار ليس فقط لمصر ولكن للمنطقة بأكملها''، ولن يكون تعاقد مصر على أسلحة متطورة مع فرنسا وروسيا والصين نهاية المطاف, بل بدايته لنحر كيد الأعداء الطامعين, والخونة المارقين, و المرتزقة الارهابيين, والسفلة الحاقدين ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.