فى مثل هذا اليوم قبل سنة. الموافق يوم السبت 6 فبراير 2016. نشرت على هذه الصفحة مقال جاء على الوجة التالى: ''[ تابع الناس بسخرية واستهزاء, قيام مطاريد جماعة الإخوان الإرهابية, الهاربين من احكاما بالاعدام شنقا والسجن المؤبد, بمساعي خائبة عابثة جديدة بناء على نصائح استخباراتية استهبالية أمريكية/تركية/قطرية للاستقواء بالخارج, ومطالبتهم هيئة الأمم المتحدة بالتدخل عنوة فى شئون الدول المستقلة ذات السيادة, لاجبارها على قبول وجود جماعات إرهابية فى بلدانها والتغاضي عن جرائم ارهابها, واستفتاح المبادرة الارهابية برعاية هيئة الامم المتحدة, لإجبار مصر على قبول وجود جماعات إرهابية تعبث على أراضيها فسادا واجراما وارهابا, ووقف مصر حربها ضد الارهاب, واطلاق مصر سراح جميع الإرهابيين من سفاكي الدماء, وإقامة حفلات التكريم للخونه والارهابيين على تخابرهم ودسائسهم مع الأعداء ضد مصر واستخدامهم للأسلحة والمتفجرات فى ازهاق ارواح الابرياء وسفك دماء البشر وتخريب الممتلكات العامة والخاصة والاتجار بالدين وتكفيرهم المصريين واستحلال سفك دمائهم, وجاءت هرطقة الخيبة الشيطانية الجديدة لجماعة الإخوان الإرهابية, على لسان عريق الاجرام الارهابي الهارب المدعو إبراهيم منير نائب المرشد العام لجماعة الإخوان الإرهابية, خلال مقابلة صحفية مع وكالة "قدس برس" للأنباء, التى تصدر فى بريطانيا ويهيمن عليها الإخوان وتنشر ارهاصاتهم وتسوق منهجهم وتدافع عن ارهابهم, اول أمس الخميس 4 فبراير2016, قائلا ببجاحة لمحاولة تبرير دهس الشعب المصرى اكثر من مرة ما يسمى استخفافا بمبادرات صلح الاخوان: ''بأن المشكلة تكمن في من يجب أن توجه إليه هذه المبادرات حتى تنجح", وأضاف باسلوب الردح متطاولا بسفالة وحقد اسود ضد الشعب المصرى ومؤسساتة الوطنية التى تصدت لمروق جماعتة الارهابية قائلا: "إذا كانت هذه المبادرات موجهة, لما اسماة عن جماعات الارهاب واذناب الاخوان, الطرف الوطني وفصائله بما فيها جماعة الإخوان كطرف في الحوار, فمن يكون الطرف الآخر, هل هو السيسي, أم, ما اسماة عن الاحزاب المدنية, احزاب الجيش, أم الإعلام, أم المنظومة القضائية التي أصبحت جزءا من البوليس السري, وتشكل جميعها الدولة العميقة", وقال نائب رئيس عصابة الاخوان الهارب لتبرير محاولة عصابة ارهابية الاستقواء بهيئة الامم المتحدة لاقرار ارهابها دوليا: "قد يكون من الصعب أن توكل رعاية المبادرة الجديدة إلى دول إقليمية, ولكن أين دور الأمم المتحدة'', واضاف مدافعا عن فشل خيبة سابقة للاخوان للاستقواء بالخارج ورفض المحكمة الجنائية الدولية شكوى كيدية لجماعة الاخوان الارهابية ضد مصر قائلا: "إذا كان موقف الأمم المتحدة من علاقة مصر بالجنائية الدولية مفهوما بأن القاهرة لم توقع على اتفاقية روما المنشأة للمحكمة الجنائية الدولية والتي تتيح لأي مواطن رفع أي قضية ضد السلطات في بلده, فإين الأمم المتحدة في إدانة سلطات مصر وحصارها لاجبارها بوسائل الضغط على قبول مبادرة الاخوان'', ولا يجد المصريون ما يقولونة للارهابى الهارب نائب رئيس عصابة الاخوان الارهابية سوى ''ربنا يشفي الكلاب ويضرك مع عصابتك واذنابها''. ]''.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.