دفع النائب السابق محمد أنور السادات، الذي تم إسقاط عضويته من البرلمان، مساء اليوم الاثنين، ثمن شطحاته ضد مصر وولائه للأعداء الاجانب من اجل جمعيته التمويلية التى كان يتلقى باسمها باعترافه خمسة ملايين جنيه سنويا من دول الأعداء بزعم إنفاقها لدعم الديمقراطية، وهو ما أثار حفيظته ضد قانون الجمعيات الأهلية الذى يحرمه من التمويل الأجنبى سداح مداح، وحاول إسقاط القانون قبل تشريعه من خلال تحريض دول الأعداء ضد القانون ومصر ومجلس النواب وكانت النتيجة سقوطه هو بدلا من سقوط قانون الجمعيات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.