إليكم أيها الناس الموقف السعودى الرسمى مع تركيا، بغض النظر عن الجعجعة العنترية ضد تركيا للاستهلاك المحلى والإقليمى، بإعلان شيخ منصر الدبلوماسية السعودية، المدعو عادل الجبير، وزير الخارجية السعودي، في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره التركي مولود جاويش أوغلو، بعد ظهر اليوم الأربعاء 8 فبراير، بأن السعودية تعتبر حزبي العمال والاتحاد الديمقراطي الكرديين. المعارضين لنظام الحكم التركي، منظمتين إرهابيتين، وعارضا على تركيا مساعدة السعودية لأنقرة في مواجهتهما فى إطار محاربة الإرهاب، رغم كل ما فعلتة تركيا من دسائس ضد السعودية، اقلها انقلاب تركيا علي حلفها السني واجندتها فى سوريا، وانضمامها إلى حلف عدوها الإيراني والروسي واجندتهما فى سوريا، وهو هوان يختلف تماما عن العداء والعنطظة والعنجهية الذي وقفته السعودية ضد مصر، لا لشئ، سوى تصويت مصر فى مجلس الأمن لصالح قرار روسى يدعو الى هدنة لإنقاذ الشعب السوري وتحقيق المصالحة الوطنية، وهي الهدنة التي تحققت لاحقا على أرض الواقع بذل واستجداء ورجاء من السعودية وقطر بعد هزائم الجماعات الإرهابية المدعومة منهما فى سوريا ولاتزال سارية حتى اليوم، وجاء الهوان السعودى امام عثمان الجبار التركي، عملا بالمثل القائل "ضرب الحبيب زي أكل الزبيب".
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأربعاء، 8 فبراير 2017
هوان الموقف السعودي الرسمي أمام بلطجة عثمان الجبار التركي
إليكم أيها الناس الموقف السعودى الرسمى مع تركيا، بغض النظر عن الجعجعة العنترية ضد تركيا للاستهلاك المحلى والإقليمى، بإعلان شيخ منصر الدبلوماسية السعودية، المدعو عادل الجبير، وزير الخارجية السعودي، في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره التركي مولود جاويش أوغلو، بعد ظهر اليوم الأربعاء 8 فبراير، بأن السعودية تعتبر حزبي العمال والاتحاد الديمقراطي الكرديين. المعارضين لنظام الحكم التركي، منظمتين إرهابيتين، وعارضا على تركيا مساعدة السعودية لأنقرة في مواجهتهما فى إطار محاربة الإرهاب، رغم كل ما فعلتة تركيا من دسائس ضد السعودية، اقلها انقلاب تركيا علي حلفها السني واجندتها فى سوريا، وانضمامها إلى حلف عدوها الإيراني والروسي واجندتهما فى سوريا، وهو هوان يختلف تماما عن العداء والعنطظة والعنجهية الذي وقفته السعودية ضد مصر، لا لشئ، سوى تصويت مصر فى مجلس الأمن لصالح قرار روسى يدعو الى هدنة لإنقاذ الشعب السوري وتحقيق المصالحة الوطنية، وهي الهدنة التي تحققت لاحقا على أرض الواقع بذل واستجداء ورجاء من السعودية وقطر بعد هزائم الجماعات الإرهابية المدعومة منهما فى سوريا ولاتزال سارية حتى اليوم، وجاء الهوان السعودى امام عثمان الجبار التركي، عملا بالمثل القائل "ضرب الحبيب زي أكل الزبيب".
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.