الأربعاء، 1 فبراير 2017

يوم إدراج كتائب القسام بعد حركة حماس عصابة إرهابية


فى مثل هذة الفترة قبل عامين، وبالتحديد يوم السبت 31 يناير 2015، صدر حكم محكمة القاهرة للأمور المستعجلة، بحظر كتائب القسام، الجناح العسكرى لحركة حماس الإرهابية، وإدراجها جماعة إرهابية، ونشرت يومها مقال جاء على الوجه التالى: ''[ جاء حكم محكمة القاهرة للأمور المستعجلة، الصادر أمس السبت 31 يناير 2015: ''بحظر كتائب القسام، الجناح العسكرى لحركة حماس الفلسطينية، وإدراجها جماعة إرهابية، وإدراج كل من ينتمي إليها داخل مصر من ضمن العناصر الإرهابية''، مع حكم دائرة سابقة بمحكمة القاهرة للأمور المستعجلة، صدر يوم الثلاثاء 4 مارس 2014: ''بحظر أنشطة منظمة حماس الفلسطينية داخل جمهورية مصر العربية، وما ينبثق عنها من جماعات، أو جمعيات، أو تنظيمات، أو مؤسسات متفرعة منها، أو تابعة إليها، أو منشأة بأموالها، أو تتلقى منها دعما ماليًا، أو أي نوع من أنواع الدعم، واعتبارها جماعة إرهابية، والتحفظ علي مقراتها''، وصمة عار دمغت حركة حماس الإرهابية باللعنات الأبدية، مهما تظاهرت بسعيها لإصلاح غدرها بمصر، بعد ان تركت العدو الإسرائيلي يوطد احتلاله ومستوطناتة فى الأراضي الفلسطينية، وفرضت حكم الحديد والنار على الشعب الفلسطيني فى قطاع غزة، وشكلت مع جماعة الإخوان الإرهابية والجماعات التكفيرية، حلفا ماسونيا شيطانيا إرهابيا لتنفيذ أجندات أمريكا، وإسرائيل، وقطر، وتركيا، وحزب الله، وإيران، ضد مصر والدول العربية لتفتيتها وتقسيمها، نظير حصول حلف إبليس لحماس والإخوان على رشاوى بعشرات مليارات الدولارات، و استيلاء حماس على سيناء بديلا عن القدس المحتلة، و استيلاء الاخوان على ما سوف يتبقى من أراضى مصر بعد تفتيتها لاقامة امارة اخوانية بنظام حكم المرشد، واستغلت حماس الأنفاق على الحدود بين غزة ومصر لتهريب السلاح وتسلل الارهابيين وتمويل العمليات الإرهابية ضد مصر، والاعتداء على قوات الجيش والشرطة، واقتحامها للحدود المصرية عام 2008، واقتحامها للسجون المصرية عام 2011 وتهريبها 36 الف مجرم بينهم الرئيس الاخوانى المعزول مرسى واعوانة الاشرار وعناصر حماس المحتجزة فى السجون المصرية، وتورطها فى تفجيرات خطوط الغاز الممتدة بأراضى شبه جزيرة سيناء، واختطافها عددا من الضباط المصريين من حراس السجون المختطفين يوم 30 يناير 2011 خلال اقتحامها السجون المصرية. ]'',

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.