يرصد مقطع الفيديو، أهم عدد 4 أعمال نصب واحتيال، قامت بها ميليشيات حركة حماس الفلسطينية، و معظمهم ملثمون، ضد المواطنين المتظاهرين بالسويس، مساء يوم جمعة الغضب الموافق 28 يناير 2011، والتي قمت بتصويرها فيديو فى لحظتها، الأولى: قيامهم بحرق صورة الرئيس المخلوع مبارك امام المتظاهرين، بعد قيامهم باقتحام وحرق وتدمير قسم شرطة الأربعين، لإثارة حمية المتظاهرين، والثانية: الخطابة فى المتظاهرين والمطالبة منهم بالزحف من امام قسم شرطة الأربعين, بعد حرقه وتدميره، إلى قسم شرطة السويس، لحرقة وتدميره، وتسلل العناصر المحرضة على مسيرة زحف المتظاهرين، من المسيرة خلال سيرها، والثالثة: قيام حوالى 12 من ميليشيات حماس، بقيادة مقدمة المسيرة المتجهة جريا إلى قسم شرطة السويس، بينهم حامل بندقية لتشجيع واستدراج المتظاهرين، وتمكن حاوى من حماس، من الحصول على البندقية من حاملها، خفية عن المتظاهرين، ووضعها فى طيات ملابسه بعد ثنيها، وهو يعدو بجوار حاملها الاصلى، متقمصا شخصية مصور صحفي يصور قائد المسيرة حامل البندقية بهاتف محمول، وتسلل هاربا بعد حصولة على البندقية من قائد المسيرة بطريقة حاوى سوق العيد، كما يبين مقطع الفيديو، ويلاحظ بعد انصرافه بالبندقية تسلل باقى ميليشيات حماس خلفه وجميعهم كانوا فى الصف الأول، واستمرت المسيرة سائرة دون ان يلاحظ احد من فرط الحماس اختفاء قائد المسيرة وبندفية شعار المسيرة والصف الاول من المسيرة حتى وصلوا الى فسم شرطة السويس ليسقط منهم عشرات القتلى ومئات المصابين فى محيط قسم شرطة السويس، وقد وفقنى اللة فى تصوير جميع تفاصيل هدا الفصل بما فية من نشل البندقية رغم اننى كنت اعدوا بظهرى لاتمكن من تصوير الاحداث امامى، والرابعة: استدرجت ميليشيات حماس المشيعون فى جنازة شهيد سقط بالرصاص فى محيط قسم شرطة السويس، ضمن 20 قتيل ومئات المصابين، للتوجة بجثمانة الى مديرية امن السويس بدلا من المشرحة، وحمل عنصر من حماس، فارغ رصاصة سلاح الى فى يدة، طوال سير المسيرة، بدعوى انها فارغ الرصاصة التى اخترقت صدر الشهيد، واطلقت الشرطة عند مديرية الامن الرصاص على موكب الجنازة، ليسقط العديد من القتلى والمصابين الجدد.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الخميس، 23 فبراير 2017
حيل عصابة حماس فى النصب على المتظاهرين بالسويس
يرصد مقطع الفيديو، أهم عدد 4 أعمال نصب واحتيال، قامت بها ميليشيات حركة حماس الفلسطينية، و معظمهم ملثمون، ضد المواطنين المتظاهرين بالسويس، مساء يوم جمعة الغضب الموافق 28 يناير 2011، والتي قمت بتصويرها فيديو فى لحظتها، الأولى: قيامهم بحرق صورة الرئيس المخلوع مبارك امام المتظاهرين، بعد قيامهم باقتحام وحرق وتدمير قسم شرطة الأربعين، لإثارة حمية المتظاهرين، والثانية: الخطابة فى المتظاهرين والمطالبة منهم بالزحف من امام قسم شرطة الأربعين, بعد حرقه وتدميره، إلى قسم شرطة السويس، لحرقة وتدميره، وتسلل العناصر المحرضة على مسيرة زحف المتظاهرين، من المسيرة خلال سيرها، والثالثة: قيام حوالى 12 من ميليشيات حماس، بقيادة مقدمة المسيرة المتجهة جريا إلى قسم شرطة السويس، بينهم حامل بندقية لتشجيع واستدراج المتظاهرين، وتمكن حاوى من حماس، من الحصول على البندقية من حاملها، خفية عن المتظاهرين، ووضعها فى طيات ملابسه بعد ثنيها، وهو يعدو بجوار حاملها الاصلى، متقمصا شخصية مصور صحفي يصور قائد المسيرة حامل البندقية بهاتف محمول، وتسلل هاربا بعد حصولة على البندقية من قائد المسيرة بطريقة حاوى سوق العيد، كما يبين مقطع الفيديو، ويلاحظ بعد انصرافه بالبندقية تسلل باقى ميليشيات حماس خلفه وجميعهم كانوا فى الصف الأول، واستمرت المسيرة سائرة دون ان يلاحظ احد من فرط الحماس اختفاء قائد المسيرة وبندفية شعار المسيرة والصف الاول من المسيرة حتى وصلوا الى فسم شرطة السويس ليسقط منهم عشرات القتلى ومئات المصابين فى محيط قسم شرطة السويس، وقد وفقنى اللة فى تصوير جميع تفاصيل هدا الفصل بما فية من نشل البندقية رغم اننى كنت اعدوا بظهرى لاتمكن من تصوير الاحداث امامى، والرابعة: استدرجت ميليشيات حماس المشيعون فى جنازة شهيد سقط بالرصاص فى محيط قسم شرطة السويس، ضمن 20 قتيل ومئات المصابين، للتوجة بجثمانة الى مديرية امن السويس بدلا من المشرحة، وحمل عنصر من حماس، فارغ رصاصة سلاح الى فى يدة، طوال سير المسيرة، بدعوى انها فارغ الرصاصة التى اخترقت صدر الشهيد، واطلقت الشرطة عند مديرية الامن الرصاص على موكب الجنازة، ليسقط العديد من القتلى والمصابين الجدد.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.