تناولت قناة ''فرانس 24''، مساء اليوم الثلاثاء 7 فبراير، أثار قرار وزارة الداخلية المغربية، الصادر يوم الاثنين 9 يناير الشهر الماضى، بحظر بيع البرقع في المحلات التجارية، بعد حوالى شهر من تطبيق القرار، وسط مخاوف شعبية من امتداد قرار الحظر لاحقا إلى النقاب، فى إطار مساعي حزب العدالة والتنمية الإخواني المغربى، الطفل اللقيط غير الشرعي فى المغرب عن جماعة الإخوان الإرهابية، فى التظاهر بالتنصل من الإخوان، إلى حد محاربة كل أنواع تجارة الإخوان، من أجل الوصول للسلطة والتمسك بها حتى لو تطلب الأمر اعتناقهم البوذية، بعد أن جعجع رئيسة المدعو عبد الإله بن كيران، عقب حصول حزبه على 129 مقعدا من أصل 395 مقعد فى البرلمان المغربي خلال الانتخابات النيابية المغربية التى جرت فى مستهل شهر أكتوبر الماضي، وقيام العاهل المغربي بتكليفه بتشكيل الحكومة المغربية الجديدة لولاية ثانية، قائلا: ''بأن حزبه تمكن من الانسلاخ عن فكر جماعة الإخوان، من أجل العمل على مصلحة البلاد، دون أي اعتبارات أخرى، برغم جذور الحزب المنتمية لجماعة الإخوان''، وهى جعجعة إخوانية مغربية، طمعا فى معاودة تشكيل الحكومة المغربية الجديدة، تختلف عن وصلة السب والردح الصادرة عن نفس الحكومة الإخوانية المغربية، تطاولت فيها ضد مصر وقياداتها وشعبها، عبر القناة المغربية الأولى التابعة لتلفزيون دولة المغرب الرسمي، يوم الجمعة 2 يناير 2015، فى وصلة سباب وردح منحطة، بسبب قيام الشعب المصرى باسقاط جماعة الإخوان الإرهابية، ولية أمر عصابة اخوان المغرب وحزب العدالة والتنمية الإخواني بالمغرب، ولا يستبعد اصدار الحكومة الاخوانية المغربية لاحقا قرار بحظر بيع النقاب فى المغرب، بعد قرارها بحظر بيع البرقع، لخداع الناس مع العاهل المغربى، بعد ان أثبتت جماعة الإخوان الإرهابية واذنابها فى الدول العربية، قدرتها الجهنمية على خداع حتى ابليس نفسة بمعسول الكلام، والتنصل من بعضها البعض لدواعى ميكافيلية بحتة، بعد انهيار المنهج الشيطانى لجماعة الاخوان الارهابية وحزبها المنحل الحرية والعدالة فى مصر، كما فعلت جماعة الاخوان فى تونس المسماة حزب النهضة الاسلامى، وكما فعلت جماعة الاخوان فى الاردن المسماة حزب جبهة العمل الاسلامى، ولكن مصائر الشعوب لا تحددها الجعجعة الفارغة، والكلام الفاضى، والتظاهر الشكلي، وشغل النصب والاحتيال، من جماعات شيطانية لا ضابط ولا رابط ولا وطن ولا ضمير لها، ولكن العمل الحقيقى فى اسس حكم الشعوب على ارض الواقع، والا ما كانت قد قامت ثورة الشعب المصرى ضد هؤلاء الخوارج من تجار الدين والذمم والاوطان، خلال ثورة 30 يونيو.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الثلاثاء، 7 فبراير 2017
أحابيل إخوان المغرب الشيطانية وشروعهم فى منع بيع النقاب بعد منع بيع البرقع من اجل السلطة
تناولت قناة ''فرانس 24''، مساء اليوم الثلاثاء 7 فبراير، أثار قرار وزارة الداخلية المغربية، الصادر يوم الاثنين 9 يناير الشهر الماضى، بحظر بيع البرقع في المحلات التجارية، بعد حوالى شهر من تطبيق القرار، وسط مخاوف شعبية من امتداد قرار الحظر لاحقا إلى النقاب، فى إطار مساعي حزب العدالة والتنمية الإخواني المغربى، الطفل اللقيط غير الشرعي فى المغرب عن جماعة الإخوان الإرهابية، فى التظاهر بالتنصل من الإخوان، إلى حد محاربة كل أنواع تجارة الإخوان، من أجل الوصول للسلطة والتمسك بها حتى لو تطلب الأمر اعتناقهم البوذية، بعد أن جعجع رئيسة المدعو عبد الإله بن كيران، عقب حصول حزبه على 129 مقعدا من أصل 395 مقعد فى البرلمان المغربي خلال الانتخابات النيابية المغربية التى جرت فى مستهل شهر أكتوبر الماضي، وقيام العاهل المغربي بتكليفه بتشكيل الحكومة المغربية الجديدة لولاية ثانية، قائلا: ''بأن حزبه تمكن من الانسلاخ عن فكر جماعة الإخوان، من أجل العمل على مصلحة البلاد، دون أي اعتبارات أخرى، برغم جذور الحزب المنتمية لجماعة الإخوان''، وهى جعجعة إخوانية مغربية، طمعا فى معاودة تشكيل الحكومة المغربية الجديدة، تختلف عن وصلة السب والردح الصادرة عن نفس الحكومة الإخوانية المغربية، تطاولت فيها ضد مصر وقياداتها وشعبها، عبر القناة المغربية الأولى التابعة لتلفزيون دولة المغرب الرسمي، يوم الجمعة 2 يناير 2015، فى وصلة سباب وردح منحطة، بسبب قيام الشعب المصرى باسقاط جماعة الإخوان الإرهابية، ولية أمر عصابة اخوان المغرب وحزب العدالة والتنمية الإخواني بالمغرب، ولا يستبعد اصدار الحكومة الاخوانية المغربية لاحقا قرار بحظر بيع النقاب فى المغرب، بعد قرارها بحظر بيع البرقع، لخداع الناس مع العاهل المغربى، بعد ان أثبتت جماعة الإخوان الإرهابية واذنابها فى الدول العربية، قدرتها الجهنمية على خداع حتى ابليس نفسة بمعسول الكلام، والتنصل من بعضها البعض لدواعى ميكافيلية بحتة، بعد انهيار المنهج الشيطانى لجماعة الاخوان الارهابية وحزبها المنحل الحرية والعدالة فى مصر، كما فعلت جماعة الاخوان فى تونس المسماة حزب النهضة الاسلامى، وكما فعلت جماعة الاخوان فى الاردن المسماة حزب جبهة العمل الاسلامى، ولكن مصائر الشعوب لا تحددها الجعجعة الفارغة، والكلام الفاضى، والتظاهر الشكلي، وشغل النصب والاحتيال، من جماعات شيطانية لا ضابط ولا رابط ولا وطن ولا ضمير لها، ولكن العمل الحقيقى فى اسس حكم الشعوب على ارض الواقع، والا ما كانت قد قامت ثورة الشعب المصرى ضد هؤلاء الخوارج من تجار الدين والذمم والاوطان، خلال ثورة 30 يونيو.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.