على طريقة ''شيوخ الاخوان والارهابيين''، فى إصدار فتاوى تفصيل تتماشى مع مطامعهم الدنيوية، انتفض ''شيوخ الأنظمة والحكام''، فى إصدار فتاوى تفصيل تتماشى مع مطامعهم الدنيوية، بعد تأكيد هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، بإجماع اراء العلماء على اختلاف مذاهبهم وتخصُّصاتهم، فى بيان واف اصدروه بعد فحص ودراسة وتمحيص، اليوم الأحد 5 فبراير، سلامة الطلاق الشفوي دون اشتراط إشهاد أو توثيق، نتيجة تقويض رائ هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، رائ رئيس الجمهورية بالغاء الطلاق الشفوى، ومن بين هؤلاء ''مولانا الشيخ'' خالد الجندي، المساير لكل الأنظمة والحكام حتى يكون دائما فى الصورة ولا يحرم فى اى عهد ونظام من برامج الشهرة التلفزيونية وعوائدها التى أدمنها، وخرج على الناس مثل ''عفريت العلبة''، عبر البرنامج المسمى "لعلهم يفقهون"، الذي يقدمة على فضائية "دي ام سي"، مساء اليوم الأحد 5 فبراير، ليصدح الناس بنفاقه وريائة للسلطة وتطاوله على هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف واصدارة الفتاوى التفصيل وفق تفسيرة، والامر الذى يجب ان يعلمة طبالين الانظمة والحكام، بانهم حتى اذا شقوا، ومعهم اركان السلطات، هدومهم نصفين مثل حواة اسواق العيد، للفت الانظار اليهم مع ارهاصاتهم، فان الشعب المصرى فى النهاية، لن يستفتى فى أمور دينه، الحواة والمنجمين والمشعوذين والمنافقين والانتهازيين وتجار الدين واصحاب دكاكين النخاسة واتباع كل حاكم ونظام، والا لكان قد نجح قبلهم الاخوان والسلفيين والارهابيين والقرضاوى وكل حاوى فى سوق العيد.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأحد، 5 فبراير 2017
ثورة شيوخ الأنظمة والحكام وحواة أسواق العيد ضد هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف بسبب رفضها إلغاء الطلاق الشفوى
على طريقة ''شيوخ الاخوان والارهابيين''، فى إصدار فتاوى تفصيل تتماشى مع مطامعهم الدنيوية، انتفض ''شيوخ الأنظمة والحكام''، فى إصدار فتاوى تفصيل تتماشى مع مطامعهم الدنيوية، بعد تأكيد هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، بإجماع اراء العلماء على اختلاف مذاهبهم وتخصُّصاتهم، فى بيان واف اصدروه بعد فحص ودراسة وتمحيص، اليوم الأحد 5 فبراير، سلامة الطلاق الشفوي دون اشتراط إشهاد أو توثيق، نتيجة تقويض رائ هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، رائ رئيس الجمهورية بالغاء الطلاق الشفوى، ومن بين هؤلاء ''مولانا الشيخ'' خالد الجندي، المساير لكل الأنظمة والحكام حتى يكون دائما فى الصورة ولا يحرم فى اى عهد ونظام من برامج الشهرة التلفزيونية وعوائدها التى أدمنها، وخرج على الناس مثل ''عفريت العلبة''، عبر البرنامج المسمى "لعلهم يفقهون"، الذي يقدمة على فضائية "دي ام سي"، مساء اليوم الأحد 5 فبراير، ليصدح الناس بنفاقه وريائة للسلطة وتطاوله على هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف واصدارة الفتاوى التفصيل وفق تفسيرة، والامر الذى يجب ان يعلمة طبالين الانظمة والحكام، بانهم حتى اذا شقوا، ومعهم اركان السلطات، هدومهم نصفين مثل حواة اسواق العيد، للفت الانظار اليهم مع ارهاصاتهم، فان الشعب المصرى فى النهاية، لن يستفتى فى أمور دينه، الحواة والمنجمين والمشعوذين والمنافقين والانتهازيين وتجار الدين واصحاب دكاكين النخاسة واتباع كل حاكم ونظام، والا لكان قد نجح قبلهم الاخوان والسلفيين والارهابيين والقرضاوى وكل حاوى فى سوق العيد.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.