باق من الزمن يومين ويتم فتح المقبرة الحجرية التي دفن فيها الفنان الفرنسي المخبول من أجل الشهرة المدعو ''ابرهام بوانشيفال'' (44 عاما)، نفسه فيها لمدة اسبوع اعتبارا من يوم الأربعاء الماضي 22 فبراير، وحتى بعد غدا الأربعاء أول مارس، في متحف" قصر طوكيو" للفن الحديث في باريس، ونحت الفنان المخبول تجويفاً داخل صخرة وزنها 12 طناً على شكل جسمه يكفي للجلوس مع رف لوضع تمويناته من الماء والحساء واللحوم المجففة وخط هاتفي لحالات الطوارئ فقط، من أجل كتابة يوميات داخل الصخرة سينشرها لاحقا تحت عنوان ''مذكرات داخل صخرة''، وكان الفنان المخبول قد قام قبل ذلك بالعديد من الأمور الغريبة من اجل الشهرة ومنها قضاء أسبوعين داخل دب محنط، ودُفن تحت صخرة لمدة ثمانية أيام، ورمى نفسه في نهر الرون في فرنسا داخل قنينة مغلقة بسدادة فلينية، وعبر جبال الألب في برميل، وأمضى العام الماضي اسبوعاً على قمة عمود ارتفاعه 20 متراً خارج محطة قطارات في باريس، وأمضى 20 يوماً تحت الأرض، وعاش كما يعيش الإنسان في العصر الحجري في جزيرة صخرية في البحر المتوسط قبالة مدينة مارسيليا جنوب فرنسا، وقال قبل اغلاق صخرة مغامرته الأخيرة عليه بأن مغامرته القادمة ستكون الجلوس على 12 بيضة حتى تفقس ليكون اول دجاجة بشرية فى التاريخ.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الاثنين، 27 فبراير 2017
باق يومين على فتح المقبرة الحجرية التي دفن فيها نفسه الفنان الفرنسي المخبول من أجل الشهرة
باق من الزمن يومين ويتم فتح المقبرة الحجرية التي دفن فيها الفنان الفرنسي المخبول من أجل الشهرة المدعو ''ابرهام بوانشيفال'' (44 عاما)، نفسه فيها لمدة اسبوع اعتبارا من يوم الأربعاء الماضي 22 فبراير، وحتى بعد غدا الأربعاء أول مارس، في متحف" قصر طوكيو" للفن الحديث في باريس، ونحت الفنان المخبول تجويفاً داخل صخرة وزنها 12 طناً على شكل جسمه يكفي للجلوس مع رف لوضع تمويناته من الماء والحساء واللحوم المجففة وخط هاتفي لحالات الطوارئ فقط، من أجل كتابة يوميات داخل الصخرة سينشرها لاحقا تحت عنوان ''مذكرات داخل صخرة''، وكان الفنان المخبول قد قام قبل ذلك بالعديد من الأمور الغريبة من اجل الشهرة ومنها قضاء أسبوعين داخل دب محنط، ودُفن تحت صخرة لمدة ثمانية أيام، ورمى نفسه في نهر الرون في فرنسا داخل قنينة مغلقة بسدادة فلينية، وعبر جبال الألب في برميل، وأمضى العام الماضي اسبوعاً على قمة عمود ارتفاعه 20 متراً خارج محطة قطارات في باريس، وأمضى 20 يوماً تحت الأرض، وعاش كما يعيش الإنسان في العصر الحجري في جزيرة صخرية في البحر المتوسط قبالة مدينة مارسيليا جنوب فرنسا، وقال قبل اغلاق صخرة مغامرته الأخيرة عليه بأن مغامرته القادمة ستكون الجلوس على 12 بيضة حتى تفقس ليكون اول دجاجة بشرية فى التاريخ.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.