قضت محكمة جنايات السويس بإجماع الآراء، بعد تأكيد فضيلة المفتي بعدم وجود موانع شرعية، ضد صاحب شركة استيراد وتصدير وتخليص جمركى، و شقيقه، وصديقه، بالإعدام شنقًا للأول حضوريًا، والثاني والثالث غيابيًا، لقيامهم بقتل صاحب شركة استيراد وتصدير والاستيلاء على سيارته وأمواله، صدر الحكم برئاسة المستشار الدكتور محمد جمال الدين حجازي رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين إيهاب حكيم منير، وأحمد غنيم حامد، وبأمانة سر سعيد يوسف، ومحمد سليمان. ترجع أحداث الجريمة المقيدة برقم 2538 لسنة 2015 جنايات عتاقة، إلى يوم 4 سبتمبر عام 2015، عندما تلقت شرطة النجدة بلاغًا من سائق سيارة نقل بوجود جثة قتيل مذبوحًا ملقاة على جانب طريق وادي حجول المتطرف، الذي يربط أول طريق السويس/ القاهرة، بطريق السويس/ السخنة. تبين أن الجثة لصاحب شركة استيراد وتصدير بالسويس يدعى "عاطف زكي ميخائيل زكي"، 34 سنة، وبإجراء التحريات أكدت أن القاتل يدعى "جلال فكري محمد يوسف"، صاحب شركة استيراد وتصدير وتخليص جمركى، بمساعدة شقيقه "بلال"، وصديقه "حسن محمد أحمد أبوالعينين"، بعد أن قام باستدراج المجنى عليه فى سيارته رقم 5961 ''ط.ع.ق''، فى اليوم السابق ليلًا، بزعم قيامه بإنهاء تخليص 3 حاويات بضائع مستوردة خاصة بالقتيل بميناء السخنة، للاستيلاء على مبلغ خمسين ألف جنيه حصل عليها من القتيل لإنهاء تخليص الحاويات، إضافة لأموال أخرى فى حوزته وضمان عدم سداده مبلغ نصف مليون جنيه مدين بها إلى القتيل، وفي الطريق قام بذبحه وقتله بمساعدة شقيقه وصديقه واستولوا على سيارته وفروا هاربين.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الخميس، 9 مارس 2017
الإعدام شنقًا لثلاثة متهمين قتلوا صاحب شركة استيراد وتصدير بالسويس
قضت محكمة جنايات السويس بإجماع الآراء، بعد تأكيد فضيلة المفتي بعدم وجود موانع شرعية، ضد صاحب شركة استيراد وتصدير وتخليص جمركى، و شقيقه، وصديقه، بالإعدام شنقًا للأول حضوريًا، والثاني والثالث غيابيًا، لقيامهم بقتل صاحب شركة استيراد وتصدير والاستيلاء على سيارته وأمواله، صدر الحكم برئاسة المستشار الدكتور محمد جمال الدين حجازي رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين إيهاب حكيم منير، وأحمد غنيم حامد، وبأمانة سر سعيد يوسف، ومحمد سليمان. ترجع أحداث الجريمة المقيدة برقم 2538 لسنة 2015 جنايات عتاقة، إلى يوم 4 سبتمبر عام 2015، عندما تلقت شرطة النجدة بلاغًا من سائق سيارة نقل بوجود جثة قتيل مذبوحًا ملقاة على جانب طريق وادي حجول المتطرف، الذي يربط أول طريق السويس/ القاهرة، بطريق السويس/ السخنة. تبين أن الجثة لصاحب شركة استيراد وتصدير بالسويس يدعى "عاطف زكي ميخائيل زكي"، 34 سنة، وبإجراء التحريات أكدت أن القاتل يدعى "جلال فكري محمد يوسف"، صاحب شركة استيراد وتصدير وتخليص جمركى، بمساعدة شقيقه "بلال"، وصديقه "حسن محمد أحمد أبوالعينين"، بعد أن قام باستدراج المجنى عليه فى سيارته رقم 5961 ''ط.ع.ق''، فى اليوم السابق ليلًا، بزعم قيامه بإنهاء تخليص 3 حاويات بضائع مستوردة خاصة بالقتيل بميناء السخنة، للاستيلاء على مبلغ خمسين ألف جنيه حصل عليها من القتيل لإنهاء تخليص الحاويات، إضافة لأموال أخرى فى حوزته وضمان عدم سداده مبلغ نصف مليون جنيه مدين بها إلى القتيل، وفي الطريق قام بذبحه وقتله بمساعدة شقيقه وصديقه واستولوا على سيارته وفروا هاربين.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.