قررت محكمة جنايات السويس، إحالة أوراق المتهمين كاميليا عثمان عبد السميع وشهرتها" أم أحمد"، وزوجها سيد عبد العليم الصادق ، إلى فضيلة المفتي لاستطلاع رأيه في إعدامهما شنقا، لقيامهما باختطاف وقتل الطفلة "يارا .ع.ع" 10 سنوات عمدا مع سبق الإصرار بأن بيتا النية وعقدا العزم علي ذلك. وأعدا لهذا الغرض أدوات (مادة كاوية) واصطحبها إلى أحد المدافن وانهالا عليها ضربا بالحجارة ثم سكبا عليها المادة الكاوية انتقاما من أسرتها، صدر القرار برئاسة المستشار الدكتور محمد جمال الدين حجازي رئيس المحكمة وعضوية المستشارين إيهاب حكيم منير وأحمد غنيم حامد، بأمانة سر سعيد يوسف ومحمد سليمان. ترجع أحداث القضية إلى يوم 8 أبريل 2016 دائرة قسم شرطة فيصل، عندما تلقت الشرطة بلاغا بعثور الأهالي علي طفلة داخل كيس في وضع سجود من أثر الحرق داخل إحدى المقابر بمدافن السويس. وتبين أن الكلاب علي مدار اليومين نهشوا جسد الطفلة التي ظلت علي قيد الحياة طيلة هذه المدة وتم نقلها إلى مستشفى السويس العام وتمكنوا من سؤال الطفلة التي قالت بصعوبة إن اسمها يارا عصام عبد الرحمن وذكرت أسماء المتهمين وتبين قيامهما باختطاف الطفلة وتعذيبها وقتلها انتقاما من أسرتها بسبب خلافات بينهما.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الثلاثاء، 7 مارس 2017
إحالة اوراق ربة منزل وزوجها إلى المفتي لقتلهما طفلة بمادة كاوية
قررت محكمة جنايات السويس، إحالة أوراق المتهمين كاميليا عثمان عبد السميع وشهرتها" أم أحمد"، وزوجها سيد عبد العليم الصادق ، إلى فضيلة المفتي لاستطلاع رأيه في إعدامهما شنقا، لقيامهما باختطاف وقتل الطفلة "يارا .ع.ع" 10 سنوات عمدا مع سبق الإصرار بأن بيتا النية وعقدا العزم علي ذلك. وأعدا لهذا الغرض أدوات (مادة كاوية) واصطحبها إلى أحد المدافن وانهالا عليها ضربا بالحجارة ثم سكبا عليها المادة الكاوية انتقاما من أسرتها، صدر القرار برئاسة المستشار الدكتور محمد جمال الدين حجازي رئيس المحكمة وعضوية المستشارين إيهاب حكيم منير وأحمد غنيم حامد، بأمانة سر سعيد يوسف ومحمد سليمان. ترجع أحداث القضية إلى يوم 8 أبريل 2016 دائرة قسم شرطة فيصل، عندما تلقت الشرطة بلاغا بعثور الأهالي علي طفلة داخل كيس في وضع سجود من أثر الحرق داخل إحدى المقابر بمدافن السويس. وتبين أن الكلاب علي مدار اليومين نهشوا جسد الطفلة التي ظلت علي قيد الحياة طيلة هذه المدة وتم نقلها إلى مستشفى السويس العام وتمكنوا من سؤال الطفلة التي قالت بصعوبة إن اسمها يارا عصام عبد الرحمن وذكرت أسماء المتهمين وتبين قيامهما باختطاف الطفلة وتعذيبها وقتلها انتقاما من أسرتها بسبب خلافات بينهما.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.