دافعت أبواق السلطة عنها وزعمت أنه تم رفع جزء من رأس تمثال رمسيس الثاني بما اسموه ''بحرفية شديدة''، بعد أن انهالت اتهامات الناس علي مواقع التواصل الاجتماعي، ضد الحكومة، وتحميلها مسؤولية حدوث تلفيات في تمثال رمسيس الثاني، الذي حكم مصر قبل أكثر من 3000 سنة، بعد اكتشاف وجوده مع الجزء العلوي من تمثال بالحجم الطبيعي للملك سيتي الثاني مصنوع من الحجر الجيري بطول حوالي 80 سم، من خلال قيامها باستخدام بلدوزر هدم و عمال تراحيل، في مساعي رفع تمثال رمسيس الثاني البالغ طوله حوالي 8 أمتار، ومصنوع من الكوارتز، من المياه الجوفية المغمور فيها، بمنطقة سوق الخميس الشعبية بالمطرية بالقاهرة، بدلا من قيام خبراء الآثار المختصين برفع التمثال.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الجمعة، 10 مارس 2017
أبواق السلطة يدافعون عنها تهمة إتلاف تمثال رمسيس الثاني
دافعت أبواق السلطة عنها وزعمت أنه تم رفع جزء من رأس تمثال رمسيس الثاني بما اسموه ''بحرفية شديدة''، بعد أن انهالت اتهامات الناس علي مواقع التواصل الاجتماعي، ضد الحكومة، وتحميلها مسؤولية حدوث تلفيات في تمثال رمسيس الثاني، الذي حكم مصر قبل أكثر من 3000 سنة، بعد اكتشاف وجوده مع الجزء العلوي من تمثال بالحجم الطبيعي للملك سيتي الثاني مصنوع من الحجر الجيري بطول حوالي 80 سم، من خلال قيامها باستخدام بلدوزر هدم و عمال تراحيل، في مساعي رفع تمثال رمسيس الثاني البالغ طوله حوالي 8 أمتار، ومصنوع من الكوارتز، من المياه الجوفية المغمور فيها، بمنطقة سوق الخميس الشعبية بالمطرية بالقاهرة، بدلا من قيام خبراء الآثار المختصين برفع التمثال.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.