فى مثل هذة الفترة قبل 3 سنوات, وقعت أحداث اشتباكات قرية نوبية و قبيلة الهلايل الصعيدية بأسوان, ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه الأحداث وأيدي عصابة الإخوان فيها, وجاء المقال على الوجه التالى. ''[ المسئول الأول عن أحداث أسوان الدامية, وتعاظم الاشتباكات بين قرية نوبية, و قبيلة الهلايل, بعد قيام خطاطين محترفين, بكتابة عبارات مسيئة ضد النوبيين على منازلهم نسبها لقبيلة بنى هلال, المهندس إبراهيم محلب رئيس الوزراء, ووزير داخليته, ومحافظ أسوان, بعد أن تجاهلوا الأحداث, وتركوا المعارك والاشتباكات بين الطرفين قائمة دون أدنى تدخل, منذ بدء أحداثها الأولى يوم الأربعاء 2 أبريل 2014, وتفاقمها يومى الجمعة والسبت 4 و 5 أبريل 2014, واكتفوا بالفرجة, حتى تعاظمت الأحداث وصار يتم نقل الضحايا والمصابين من الطرفين بالجملة فوق بعضهم البعض على عربات الكارو, وجاء تدخل الجيش بعد تنامى الخراب والدمار وحرق المنازل وانتشار جثث القتلى والمصابين على أرصفة الشوارع والحواري فى كل مكان, وبغض النظر عن الاتهامات التي تؤكد بأن عناصر من أبناء المنطقة من أعضاء جماعة الإخوان قاموا مدفوعين من قيادات إخوانية بافتعال الأحداث وكتابة العبارات المسيئة على الجدران ضد النوبيين, بدليل كتابتها بايدى خطاطين محترفين فى ساعات متأخرة من الليل وقبل الفجر لعدم مشاهدتهم وتحديدهم, وكتابة عبارات أخرى ضد الهلايل, الا ان المسؤول الاول عن إهمال الأحداث, والامتناع عن التصدى لها, ومنع تفاقمها وتعاظمها, كان رئيس الوزراء, ووزير الداخلية, ومحافظ أسوان, والاخير تباهى فى تصريحات إعلامية بأنه هو الذى استدعى الجيش يوم السبت 5 ابريل 2014, وتجاهل بان عجزة مع فشل وزير الداخلية على مدار 4 ايام ادى الى قيامة باستدعاء الجيش, والمطلوب الان من ثلاثى اضواء المسرح الهزالى, تقديم استقالتهم من مناصبهم غير ماسوف عليهم, وهذا اقل مايوجب منهم, بعد ان ارتضى رئيس الوزراء, بفرض وزير داخلية فاشل, ومحافظ عاجز, علية عند قبولة التشكيل الوزارى الاخير, حتى تسبب الوزير الفاشل, والمحافظ العاجز, فى اختلاق مشاكل جدبدة لمصر, واغراق رئيس الوزراء الجديد, معهما فيها بدلا من اسنئصال غيرها من المشكلات, واشار الشيخ محمد عبدالعزيز, وكيل وزير الأوقاف باسوان, فى مداخلة هاتفية على فضائية الحياة مساء اليوم السبت 5 ابريل 2014, ومرفق مقطع فيديو المداخلة, ''بإن الاشتباكات بين قبيلة الهلايل مع النوبيين فى أسوان بدأت اولا على نطاق محدود وصفة -بفتنة عائلية- ثم تصاعدت خلال ايام وتيرة الاحداث لتصبح دموية والجثث والمصابين بالجملة'', واكد وكيل وزارة الاوقاف, ''بأن الشخص الذى كتب العبارات المسيئة ضد النوبيين وقبيلة الهلايل، مدرس ينتمى لتنظيم الإخوان المسلمين فى منطقة الاحداث'', كما أكد, ''بأن جماعة الإخوان تهدف من عملها إلى إشعال الفتنة بين طوائف الشعب المصري. ]'',
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأربعاء، 5 أبريل 2017
يوم تسبب دسائس الإخوان فى الوقيعة بين قرية نوبية وقبيلة صعيدية بأسوان
فى مثل هذة الفترة قبل 3 سنوات, وقعت أحداث اشتباكات قرية نوبية و قبيلة الهلايل الصعيدية بأسوان, ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه الأحداث وأيدي عصابة الإخوان فيها, وجاء المقال على الوجه التالى. ''[ المسئول الأول عن أحداث أسوان الدامية, وتعاظم الاشتباكات بين قرية نوبية, و قبيلة الهلايل, بعد قيام خطاطين محترفين, بكتابة عبارات مسيئة ضد النوبيين على منازلهم نسبها لقبيلة بنى هلال, المهندس إبراهيم محلب رئيس الوزراء, ووزير داخليته, ومحافظ أسوان, بعد أن تجاهلوا الأحداث, وتركوا المعارك والاشتباكات بين الطرفين قائمة دون أدنى تدخل, منذ بدء أحداثها الأولى يوم الأربعاء 2 أبريل 2014, وتفاقمها يومى الجمعة والسبت 4 و 5 أبريل 2014, واكتفوا بالفرجة, حتى تعاظمت الأحداث وصار يتم نقل الضحايا والمصابين من الطرفين بالجملة فوق بعضهم البعض على عربات الكارو, وجاء تدخل الجيش بعد تنامى الخراب والدمار وحرق المنازل وانتشار جثث القتلى والمصابين على أرصفة الشوارع والحواري فى كل مكان, وبغض النظر عن الاتهامات التي تؤكد بأن عناصر من أبناء المنطقة من أعضاء جماعة الإخوان قاموا مدفوعين من قيادات إخوانية بافتعال الأحداث وكتابة العبارات المسيئة على الجدران ضد النوبيين, بدليل كتابتها بايدى خطاطين محترفين فى ساعات متأخرة من الليل وقبل الفجر لعدم مشاهدتهم وتحديدهم, وكتابة عبارات أخرى ضد الهلايل, الا ان المسؤول الاول عن إهمال الأحداث, والامتناع عن التصدى لها, ومنع تفاقمها وتعاظمها, كان رئيس الوزراء, ووزير الداخلية, ومحافظ أسوان, والاخير تباهى فى تصريحات إعلامية بأنه هو الذى استدعى الجيش يوم السبت 5 ابريل 2014, وتجاهل بان عجزة مع فشل وزير الداخلية على مدار 4 ايام ادى الى قيامة باستدعاء الجيش, والمطلوب الان من ثلاثى اضواء المسرح الهزالى, تقديم استقالتهم من مناصبهم غير ماسوف عليهم, وهذا اقل مايوجب منهم, بعد ان ارتضى رئيس الوزراء, بفرض وزير داخلية فاشل, ومحافظ عاجز, علية عند قبولة التشكيل الوزارى الاخير, حتى تسبب الوزير الفاشل, والمحافظ العاجز, فى اختلاق مشاكل جدبدة لمصر, واغراق رئيس الوزراء الجديد, معهما فيها بدلا من اسنئصال غيرها من المشكلات, واشار الشيخ محمد عبدالعزيز, وكيل وزير الأوقاف باسوان, فى مداخلة هاتفية على فضائية الحياة مساء اليوم السبت 5 ابريل 2014, ومرفق مقطع فيديو المداخلة, ''بإن الاشتباكات بين قبيلة الهلايل مع النوبيين فى أسوان بدأت اولا على نطاق محدود وصفة -بفتنة عائلية- ثم تصاعدت خلال ايام وتيرة الاحداث لتصبح دموية والجثث والمصابين بالجملة'', واكد وكيل وزارة الاوقاف, ''بأن الشخص الذى كتب العبارات المسيئة ضد النوبيين وقبيلة الهلايل، مدرس ينتمى لتنظيم الإخوان المسلمين فى منطقة الاحداث'', كما أكد, ''بأن جماعة الإخوان تهدف من عملها إلى إشعال الفتنة بين طوائف الشعب المصري. ]'',
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.