تحولت الدكتورة منى برنس، أستاذة الأدب الإنجليزي بكلية آداب جامعة السويس، من مشاركة فى أي احتجاجات للعاملين لتحسين أوضاعهم فى جامعة السويس، أشهرها يوم مشاركتها في احتجاجات وإضراب العاملين بالجامعة الذي استمر على مدار أسبوع للمطالبة بتحسين رواتبهم، فى شهر سبتمبر 2012، خلال نظام حكم الإخوان، وتأكيدها يومها خلال حوار فيديو قمت بإجرائه معها يوم 18 سبتمبر 2012: ''بأن حرصها على المشاركة كأستاذة بالجامعة ضمن احتجاجات العاملين بالجامعة حق أصيل للعاملين نادت به ثورة 25 يناير عيش-حرية-عدالة اجتماعية''، إلى متهمة باشرت جامعة السويس التحقيق معها بسبب نشرها مقطع فيديو على صفحتها الشخصية في "فيس بوك" وهي ترقص، وعن الأزمة الحالية أكدت منى برنس: ''أنها أستاذة في حرم الجامعة، لكنها تمتلك الحق في عيش حياتها خارجها، وجاء نشرها الفيديو -حرية شخصية- وأنها لم تقم فيه بأي خطأ''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأربعاء، 5 أبريل 2017
بالفيديو: أستاذة جامعية من مشاركة في احتجاجات العاملين إلى التحقيق معها لنشرها فيديو رقص
تحولت الدكتورة منى برنس، أستاذة الأدب الإنجليزي بكلية آداب جامعة السويس، من مشاركة فى أي احتجاجات للعاملين لتحسين أوضاعهم فى جامعة السويس، أشهرها يوم مشاركتها في احتجاجات وإضراب العاملين بالجامعة الذي استمر على مدار أسبوع للمطالبة بتحسين رواتبهم، فى شهر سبتمبر 2012، خلال نظام حكم الإخوان، وتأكيدها يومها خلال حوار فيديو قمت بإجرائه معها يوم 18 سبتمبر 2012: ''بأن حرصها على المشاركة كأستاذة بالجامعة ضمن احتجاجات العاملين بالجامعة حق أصيل للعاملين نادت به ثورة 25 يناير عيش-حرية-عدالة اجتماعية''، إلى متهمة باشرت جامعة السويس التحقيق معها بسبب نشرها مقطع فيديو على صفحتها الشخصية في "فيس بوك" وهي ترقص، وعن الأزمة الحالية أكدت منى برنس: ''أنها أستاذة في حرم الجامعة، لكنها تمتلك الحق في عيش حياتها خارجها، وجاء نشرها الفيديو -حرية شخصية- وأنها لم تقم فيه بأي خطأ''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.