سقطة كبرى تلك التي هرطق بها الملك الأردني عبدالله الثاني الهاشمي، ودمغ بها جبينه بميسم العار، وكشفت عن مروقة وارتداده عن الدين الإسلامي الحنيف، وحاول بها، مثل كثيرون غيرة من الطغاة والمشركين، الادعاء بوجود صلة قرابة له وأسرته الباغية، برسول الله محمد (صلى الله عليه وسلم)، وانحرف عن الصلاة الصحيحة على الرسول الكريم (صلى الله عليه وسلم)، لمحاولة فرض مزاعم هرطقته، عندما قال في بداية كلمته فى الجلسة الافتتاحية بقمة الرياض، أمس الأحد 21 مايو، أمام الملوك والرؤساء العرب، والرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، : ''بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على سيدنا محمد النبي العربي الهاشمي الأمين''. ورفض خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز، هذه الهرطقة المجسمة من الملك الأردني المرتد عبدالله الثاني، و أوضح له، فور انتهائة من كلمته، الطريقة الصحيحة في الصلاة على النبي (صلى الله عليه وسلم)، قائلاً له: "اللهم صلي على محمد وآل محمد، كما صليت على إبراهيم وآل إبراهيم، وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وآل إبراهيم إنك حميد مجيد، هكذا تكون الصلاة عليه". ثم أعطى بعد ذلك الكلمة للرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الاثنين، 22 مايو 2017
سقطة الملك الأردني عبدالله الثاني وادعائه بوجود صلة قرابة له برسول الله (صلى الله عليه وسلم)
سقطة كبرى تلك التي هرطق بها الملك الأردني عبدالله الثاني الهاشمي، ودمغ بها جبينه بميسم العار، وكشفت عن مروقة وارتداده عن الدين الإسلامي الحنيف، وحاول بها، مثل كثيرون غيرة من الطغاة والمشركين، الادعاء بوجود صلة قرابة له وأسرته الباغية، برسول الله محمد (صلى الله عليه وسلم)، وانحرف عن الصلاة الصحيحة على الرسول الكريم (صلى الله عليه وسلم)، لمحاولة فرض مزاعم هرطقته، عندما قال في بداية كلمته فى الجلسة الافتتاحية بقمة الرياض، أمس الأحد 21 مايو، أمام الملوك والرؤساء العرب، والرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، : ''بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على سيدنا محمد النبي العربي الهاشمي الأمين''. ورفض خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز، هذه الهرطقة المجسمة من الملك الأردني المرتد عبدالله الثاني، و أوضح له، فور انتهائة من كلمته، الطريقة الصحيحة في الصلاة على النبي (صلى الله عليه وسلم)، قائلاً له: "اللهم صلي على محمد وآل محمد، كما صليت على إبراهيم وآل إبراهيم، وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وآل إبراهيم إنك حميد مجيد، هكذا تكون الصلاة عليه". ثم أعطى بعد ذلك الكلمة للرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.