حتي اليوم الاربعاء 17 مايو 2017. لم تتوصل الشرطة الأمريكية إلى المجرم الذي قام بحرق مسجد مدينة تامبا. بولاية فلوريدا. يوم 24 فبراير الماضي 2017. مما دفع المسلمين في الولاية إلى اتهام الشرطة الأمريكية بالتعاطف مع المتطرفين اليمينيين الذين ارتكبوا الحادث وتسببوا في تدمير المسجد تماما. الامر الذي ادى الى هرولة الشرطة الأمريكية. اليوم الاربعاء 17 مايو 2017. بالإفراج عن مقطع فيديو حرق وتدمير المسجد وتوزيعه على وسائل الإعلام لنشرة بدعوى مساعدتها فى تحديد الجاني الملثم منفذ عملية حرق المسجد من شكله العام. لمحاولة تبرير عدم توصلها للجاني بدعوى كونه ملثم. رغم أن معظم الجرائم التي يتم كشف مرتكبيها لا يوجد مقاطع فيديو لارتكابها. مع الاعتماد على وسائل أخرى عديدة لكشفها. ومنها التحري في محيط المشبوهين والمتطرفين. ويظهر من الفيديو عودة المجرم لاشعال النيران فى المسجد مباشرة للمرة الثانية بإلقاء المواد البترولية علية. بعد أن فشلت محاولته الأولى في توصيل النيران إلى جراكن المواد البترولية بجوار المسجد.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأربعاء، 17 مايو 2017
حيلة الشرطة الأمريكية للتنصل من عدم ضبطها الجاني في إضرام النيران بمسجد في ولاية فلوريدا
حتي اليوم الاربعاء 17 مايو 2017. لم تتوصل الشرطة الأمريكية إلى المجرم الذي قام بحرق مسجد مدينة تامبا. بولاية فلوريدا. يوم 24 فبراير الماضي 2017. مما دفع المسلمين في الولاية إلى اتهام الشرطة الأمريكية بالتعاطف مع المتطرفين اليمينيين الذين ارتكبوا الحادث وتسببوا في تدمير المسجد تماما. الامر الذي ادى الى هرولة الشرطة الأمريكية. اليوم الاربعاء 17 مايو 2017. بالإفراج عن مقطع فيديو حرق وتدمير المسجد وتوزيعه على وسائل الإعلام لنشرة بدعوى مساعدتها فى تحديد الجاني الملثم منفذ عملية حرق المسجد من شكله العام. لمحاولة تبرير عدم توصلها للجاني بدعوى كونه ملثم. رغم أن معظم الجرائم التي يتم كشف مرتكبيها لا يوجد مقاطع فيديو لارتكابها. مع الاعتماد على وسائل أخرى عديدة لكشفها. ومنها التحري في محيط المشبوهين والمتطرفين. ويظهر من الفيديو عودة المجرم لاشعال النيران فى المسجد مباشرة للمرة الثانية بإلقاء المواد البترولية علية. بعد أن فشلت محاولته الأولى في توصيل النيران إلى جراكن المواد البترولية بجوار المسجد.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.