كأنما جاءت الأعمال الإرهابية، حظوة جهنمية للسلطة، ونقمة شيطانية على الشعب، بعد ان استغلتها السلطة في إصدار التشريعات الاستبدادية لتعظيم سلطانها وتقويض سلطان الشعب، وانتهاك استقلال مؤسسات القضاء لبسط سلطان الحاكم على سلطان العدل، والإعلام لبسط الحصص الديكتاتورية المدرسية للحاكم على إرادة الشعب، والجهات والأجهزة الرقابية لبسط هيمنة الحاكم عليها المفترض أنها تراقب أدائه وأداء وزراء حكومته الرئاسية وجيش من المحافظين المعينين بفرمانات رئاسية، والشروع في انتهاك استقلال مؤسسة الأزهر الشريف ليسير في ركاب الحاكم بدلا من شرع الله، وفرض حالة الطوارئ، وتقويض الحريات، وتهميش الديمقراطية، والتطلع بأبصار الديكتاتورية نحو مواقع التواصل الاجتماعي، ودستور 2014، ولا تزال قافلة الاستبداد تسير، مما دعا الناس إلى التساؤل، الى متى سيظل هذا الإرهاب قائما، وقافلة الاستبداد تسير، وانتقلت التساؤلات الى وسائل الاعلام التي لا يهيمن عليها أي سلطان، سلطان الإرهاب، وسلطان الاستبداد، وآخرها تلفزيون وكالة فرانس 24/24، الذي تساءل، اليوم الجمعة 5 مايو، في برنامج ريبورتاج، الى متى سيظل هذا الإرهاب قائما، ونزوح الناس بالجملة من اماكن اقامتهم، وتشريدهم في مشارق البلاد ومغاربها.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الجمعة، 5 مايو 2017
الى متى سيظل الإرهاب قائما وقافلة الاستبداد تسير
كأنما جاءت الأعمال الإرهابية، حظوة جهنمية للسلطة، ونقمة شيطانية على الشعب، بعد ان استغلتها السلطة في إصدار التشريعات الاستبدادية لتعظيم سلطانها وتقويض سلطان الشعب، وانتهاك استقلال مؤسسات القضاء لبسط سلطان الحاكم على سلطان العدل، والإعلام لبسط الحصص الديكتاتورية المدرسية للحاكم على إرادة الشعب، والجهات والأجهزة الرقابية لبسط هيمنة الحاكم عليها المفترض أنها تراقب أدائه وأداء وزراء حكومته الرئاسية وجيش من المحافظين المعينين بفرمانات رئاسية، والشروع في انتهاك استقلال مؤسسة الأزهر الشريف ليسير في ركاب الحاكم بدلا من شرع الله، وفرض حالة الطوارئ، وتقويض الحريات، وتهميش الديمقراطية، والتطلع بأبصار الديكتاتورية نحو مواقع التواصل الاجتماعي، ودستور 2014، ولا تزال قافلة الاستبداد تسير، مما دعا الناس إلى التساؤل، الى متى سيظل هذا الإرهاب قائما، وقافلة الاستبداد تسير، وانتقلت التساؤلات الى وسائل الاعلام التي لا يهيمن عليها أي سلطان، سلطان الإرهاب، وسلطان الاستبداد، وآخرها تلفزيون وكالة فرانس 24/24، الذي تساءل، اليوم الجمعة 5 مايو، في برنامج ريبورتاج، الى متى سيظل هذا الإرهاب قائما، ونزوح الناس بالجملة من اماكن اقامتهم، وتشريدهم في مشارق البلاد ومغاربها.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.