الجمعة، 16 يونيو 2017

ليلة قيام الإخوان باختطاف مخرج مسرحية كوميدية تبشر بسقوط الإخوان خلال ثورة 30 يونيو

فى مثل هذه الفترة قبل 4 سنوات، وبالتحديد يوم الاثنين 17 يونيو 2013، قبل 13 يوم من قيام ثورة 30 يونيو 2013، اقتحمت ميليشيات ارهابية اخوانية، مقر جمعية الشبان المسلمين، وهي جمعية غير ذات صلة بجماعة الإخوان المسلمين، وقامت بخطف المخرج رضا رمزى، مخرج مسرحية ''نلتقي بعد الثورة''، التى يتم عرضها على مسرح الجمعية، وتنتقد نظام حكم جماعة الإخوان الاستبدادي الفاسد، وتبشر بسقوطهم ونهاية استبدادهم خلال ثورة الشعب المصرى يوم 30 يونيو 2013، ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال استعرضت فية العملية الاخوانية الارهابية وآثارها وتداعياتها، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ اقتحمت ميليشيات ارهابية اخوانية, مساء اليوم الاثنين 17 يونيو 2013, مقر جمعية الشبان المسلمين, وهى جمعية غير ذات صلة بجماعة الإخوان المسلمين, وقامت بخطف المخرج رضا رمزى, مخرج مسرحية ''نلتقى بعد الثورة'', التى يتم عرضها على مسرح الجمعية, وتنتقد نظام حكم جماعة الإخوان الاستبدادي الفاسد, وتبشر بسقوطهم ونهاية استبدادهم خلال ثورة الشعب المصرى يوم 30 يونيو 2013, وقال المستشار أحمد الفضالي الرئيس العام لجمعية الشبان المسلمين, فى تصريحات تناقلتها وسائل الإعلام : ''بأنهم فوجئوا مساء اليوم الاثنين 17 يونيو 2013, بقيام مجموعة ميليشيات إرهابية يستقلون الدراجات البخارية, باقتحام بوابة جمعية الشبان, أثناء خروج المخرج الشاب رضا رمزى من مقر الجمعية بعد ان قام بعرض مسرحيته "نلتقى بعد الثورة" والتى تجسد وتكشف جرائم مرسى والإخوان ضد الشعب المصرى حتى قيام الثورة المصرية باسقاطهم عن سدة الحكم, وضربوا المخرج الشاب ضربًا مبرحًا وطرحوة أرضًا, ثم قاموا باختطافه خارج الجمعية واقتيادة لمكان مجهول مستخدمين الدرجات البخارية'', واذا كان اللواء محمد ابراهيم وزير داخلية نظام حكم الاخوان, قد صدح رؤوسنا طوال الايام الماضية, بتصريحات يزعم فيها بانة سيجعل قوات الشرطة الوطنية, التى يتحكم بحكم منصبة فى توجيهها, تقف على الحياد خلال ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو نهاية الشهر الجارى 2013, لاسقاط نظام حكم الاخوان ورئيس الجمهورية, وايا كان صحة مزاعم وزير داخلية الاخوان من عدمة, عند انطلاق الثورة المصرية الثانية فى 30 يونيو2013, فى ظل سقوط حوالى 60 متظاهرا معارضا ضد محمد مرسى رئيس الجمهورية, شهيدا برصاص قوات الشرطة فى عهد اللواء محمد ابراهيم وزير داخلية الاخوان, من اجمالى حوالى 100 متظاهرا معارضا شهيدا سقطوا خلال سنة حكم مرسى, عدا الاف المصابين وعشرات المسحولين, فنحن نريدة الان ان يثبت صحة مزاعمة بصفة مؤقتة حتى استبيان موقفة بصفة قاطعة يوم 30 يونيو 2013, بالقبض على ميليشيات حكم الارهاب التى قامت باقتحام مقر جمعية الشبان المسلمين وخطف المخرج رضا رمزى مخرج مسرحية ''نلتقى بعد الثورة, خاصة ان وزير الداخلية لدية شريط فيديو لكاميرا مراقبة الجمعية, يبين بوضوح كامل وجوة الجناة خلال ارتكابهم العملية الارهابية, الشعب المصرى ياوزير الداخلية, لايريد تصديح راسة بتصريحات للاستهلاك المحلى, الشعب المصرى ياوزير الداخلية, يريد الان وفورا القبض على مليشيات نظام حكم الارهاب التى اختطفت المخرج حتى لاتكون جريمتهم فاتحة لموجة من حوادث خطف المعارضين للاخوان قبل وخلال وبعد ثورة 30 يونيو 2013, وعزاء الشعب المصرى, قرب نهاية حكم الارهاب والاستبداد والتخلف الفكرى الاخوانى, يوم ثورة الشعب المصرى لاسقاط نظام حكم الاخوان الاستبدادى الارهابى الفاسد, فى 30 يونيو نهاية الشهر الجارى 2013. ]''.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.