فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات، الموافق يوم الجمعة 28 يونيو 2013، قبل 48 ساعة من قيام ثورة 30 يونيو 2013، جاءت ليلة مظاهرات جمعة ''الانذار الاخير' لاسقاط مرسى وعشيرتة الاخوانية، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال مع مقطع فيديو استعرضت فيه المظاهرات وآثارها، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ تعاظمت شرارة مظاهرات الثورة المصرية الثانية, مساء اليوم الجمعة 28 يونيو 2013, ليلة ''الانذار الاخير'' فى ميدان الاربعين بالسويس, قبل بضع ساعات من اندلاع فعاليات الثورة المصرية الثانية, لتصحيح مسار الثورة المصرية الأولى, وبلغ عدد المتظاهرين حوالى عشرة الاف متظاهر, طافوا فى مسيرات عارمة بشوارع السويس, وطالبوا محمد مرسى رئيس الجمهورية, بالمسارعة بالتنحى عن منصبه قبل فوات الاوان, قبل عزله بمعرفة الشعب المصرى فى ثورة 30 يونيو نهاية الشهر الجارى 2013, واسقاطه وعشيرتة الاخوانية, ونظام حكم المرشد الاستبدادى. ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأربعاء، 28 يونيو 2017
ليلة مظاهرات جمعة الانذار الاخير لاسقاط مرسى قبل 48 ساعة من قيام ثورة 30 يونيو
فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات، الموافق يوم الجمعة 28 يونيو 2013، قبل 48 ساعة من قيام ثورة 30 يونيو 2013، جاءت ليلة مظاهرات جمعة ''الانذار الاخير' لاسقاط مرسى وعشيرتة الاخوانية، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال مع مقطع فيديو استعرضت فيه المظاهرات وآثارها، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ تعاظمت شرارة مظاهرات الثورة المصرية الثانية, مساء اليوم الجمعة 28 يونيو 2013, ليلة ''الانذار الاخير'' فى ميدان الاربعين بالسويس, قبل بضع ساعات من اندلاع فعاليات الثورة المصرية الثانية, لتصحيح مسار الثورة المصرية الأولى, وبلغ عدد المتظاهرين حوالى عشرة الاف متظاهر, طافوا فى مسيرات عارمة بشوارع السويس, وطالبوا محمد مرسى رئيس الجمهورية, بالمسارعة بالتنحى عن منصبه قبل فوات الاوان, قبل عزله بمعرفة الشعب المصرى فى ثورة 30 يونيو نهاية الشهر الجارى 2013, واسقاطه وعشيرتة الاخوانية, ونظام حكم المرشد الاستبدادى. ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.