انتهكت جماعة الدعوة السلفية في السويس تعليمات وزارة الأوقاف، الخاصة بأماكن صلاة العيد. أقامت الدعوة السلفية سرادق في شارع الجيش الرئيسى بالسويس عند منطقة المثلث بحي الأربعين، تكدس فيه السلفيين والإخوان، وسط تأمين الشرطة السرادق. وكانت الأوقاف قد شددت على عدم إقامة صلاة العيد خارج الساحات والمساجد ومنع الخطباء غير المعتمدين من الوزارة. وأدى آلاف المواطنين بالسويس صلاة العيد فى حوالى 44 ساحة مكشوفة بالسويس وضواحيها وقراها، وحرص المصلون على حضور صلاة العيد مع أسرهم وأطفالهم. وتناول الخطباء معانى الرحمة والتكافل والقيم الإسلامية لنشر السلام بين الناس. وندد الشيخ حافظ سلامة قائد المقاومة الشعبية بالسويس خلال خطبة العيد في ساحة مسجد الشهداء بحديقة الخالدين، بتفاقم ظاهرة الارهاب الى حد تفجير ارهابي نفسه في مكة المكرمة وضبط خلية إرهابية محيطة بالارهابي قبل ارتكابها اعمال ارهابية في مكة المكرمة. وطالب سلامة السلطات السعودية بكشف ملابسات الواقعة الإرهابية والواقفين خلفها.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأحد، 25 يونيو 2017
أهالي السويس يؤدون صلاة العيد والدعوة السلفية تتحدى تعليمات الأوقاف
انتهكت جماعة الدعوة السلفية في السويس تعليمات وزارة الأوقاف، الخاصة بأماكن صلاة العيد. أقامت الدعوة السلفية سرادق في شارع الجيش الرئيسى بالسويس عند منطقة المثلث بحي الأربعين، تكدس فيه السلفيين والإخوان، وسط تأمين الشرطة السرادق. وكانت الأوقاف قد شددت على عدم إقامة صلاة العيد خارج الساحات والمساجد ومنع الخطباء غير المعتمدين من الوزارة. وأدى آلاف المواطنين بالسويس صلاة العيد فى حوالى 44 ساحة مكشوفة بالسويس وضواحيها وقراها، وحرص المصلون على حضور صلاة العيد مع أسرهم وأطفالهم. وتناول الخطباء معانى الرحمة والتكافل والقيم الإسلامية لنشر السلام بين الناس. وندد الشيخ حافظ سلامة قائد المقاومة الشعبية بالسويس خلال خطبة العيد في ساحة مسجد الشهداء بحديقة الخالدين، بتفاقم ظاهرة الارهاب الى حد تفجير ارهابي نفسه في مكة المكرمة وضبط خلية إرهابية محيطة بالارهابي قبل ارتكابها اعمال ارهابية في مكة المكرمة. وطالب سلامة السلطات السعودية بكشف ملابسات الواقعة الإرهابية والواقفين خلفها.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.