فى مثل هذه الفترة قبل 3 سنوات، وبالتحديد يوم الاثنين 23 يوليو 2014، نشرت على هذه الصفحة مقطع فيديو مع مقال جاء على الوجة التالى: ''[ دعونا ايها السادة الافاضل، نستعرض معا بالفيديو، لحظة بلحظة، وثانية بثانية، جميع ملابسات مسيرة الموت التي قادتها حركة حماس الفلسطينية الإرهابية، من آلاف المتظاهرين بالسويس، مساء يوم جمعة الغضب 28 يناير 2011، خلال ثورة 25 يناير 2011، من امام قسم شرطة الأربعين، بعد قيامها، تحت ستار المتظاهرين، بحرقة وتدميره، الى قسم شرطة السويس، لمحاولة قيامها، تحت ستار المتظاهرين، بحرقة وتدميره، وانتهت المسيرة بمذبحة دموية ضد المتظاهرين، سقط فيها حوالى 25 متظاهرا قتيلا، فى محيط قسم شرطة السويس، وأصيب مئات آخرون، لقى منهم لاحقا حوالى خمسة متظاهرين مصرعهم متأثرين بإصابتهم، من رصاص الشرطة وحماس على حد سواء، وكما تبين ''وثائق'' تسجيلات الفيديو، فقد كان هناك 4 لاعبين أساسيين لحماس، قادوا مسيرة الموت للمتظاهرين بالسويس، الأول عنصر حماس الملثم بشال برتقاليا مقلم، والذي تمثل دورة فى الخطابة فى المتظاهرين ومطالبتهم بالزحف على قسم شرطة السويس، وتسلل هاربا من المسيرة، بطريقة خفية مشينة، بعد تحركها بناء على تحريضه، ويظهر الفيديو لحظة قيامة بالخطابة في الناس وتحريضهم ولحظة تسللة من المسيرة هاربا مع شريك لة بعد تحرك المسيرة، والثاني عنصر حماس الملثم بكمامة غاز، والذي تمثل دوره، كما يظهر في الفيديو، فى تقدم المسيرة عدوا حامل بندقية لتشجيع المتظاهرين بها، يحيط به وخلفه حوالى 20 عنصر من ميليشيات حماس، والثالث عنصر حماس الملثم بكمامة غاز، والذى تمثل دورة، كما يبين مقطع الفيديو، فى اداء دور ''الحواة''، وتقمص دور صحفى والعدو جريا بجوار زميلة حامل البندقية، بدعوى قيامة بتصويرة، والحصول على البندقية منة بطريقة خفية ووضعها داخل صدرة، وتسللة بالبندقية من المسيرة، بدون ان يشعر احد من المتظاهرين باختفاء البندقية رمز مظاهرتهم، والرابع عنصر حماس الذى لم يكن ملثما، وجاء دورة بالغ الاهمية، وتمثل فى اداء دور الدليل للمسيرة، وتقدمة عن الصف الاول للمسيرة خلال عدوها المكون من ميليشيات حماس، ببضع خطوات، وهو يصرخ، كما بظهر في الفيديو، باسم السويس ويشير بيدية الى الامام، وقد ادخلت حركة حماس فى اللحظات الاخيرة، تعديلا على مسار مسيرة الموت، وسارع ''حاوى'' حماس، بالعدو جريا بجوار ''الدليل'' والهمس فى اذنة اثناء تظاهرة بتصويرة، كما يبين الفيديو، بالانحراف بالمسيرة الى شارع جانبى يسارا، عند ناصية مستشفى العزائم، بدلا من الشارع الرئيسى الذى كانت المسيرة تعدو فية، وانحرف ''الدليل'' على الفور يسارا، وخلفة مقدمة ميليشيات حماس، وخلفهم الاف المتظاهرين بالسويس، ثم سارع ''حاوى'' حماس الى جوار زميلة حامل البندقية، وقام بالحصول عليها منة خفية اثناء عدوهما جريا، بعد ان احاطت بهما عناصر حماس لسترهما، وقام خلال ثوان معدودة، كما يبين الفيديو، بثنى البندقية واخفاؤها فى طيات ملابسة بطريقة عجيبة تثير الحيرة، وتؤكد براعتة ''كحاوى''، وتسلل هاربا من المسيرة بالبندقية، بدون ان يشعر احد من المتظاهرين، وتسللت خلفة بطريقة مكشوفة مفضوحة، العديد من عناصر حماس التى كانت موجودة فى الصف الاول من المسيرة، وقد وفقنى اللة فى تسجيل كل تلك الاحداث بالفيديو رغم اننى كنت اعدو معظم الوقت بظهرى لاتمكن من تصوير احداث المسيرة، دعونا ايها السادة نشاهد معا، كل هذة الاحداث، لحظة بلحظة، وثانية بثانية، فى مقطع الفيديو. ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الثلاثاء، 18 يوليو 2017
بالفيديو: دليل حماس قاد المتظاهرين بالسويس فى مسيرة الموت الى مجزرة بشرية
فى مثل هذه الفترة قبل 3 سنوات، وبالتحديد يوم الاثنين 23 يوليو 2014، نشرت على هذه الصفحة مقطع فيديو مع مقال جاء على الوجة التالى: ''[ دعونا ايها السادة الافاضل، نستعرض معا بالفيديو، لحظة بلحظة، وثانية بثانية، جميع ملابسات مسيرة الموت التي قادتها حركة حماس الفلسطينية الإرهابية، من آلاف المتظاهرين بالسويس، مساء يوم جمعة الغضب 28 يناير 2011، خلال ثورة 25 يناير 2011، من امام قسم شرطة الأربعين، بعد قيامها، تحت ستار المتظاهرين، بحرقة وتدميره، الى قسم شرطة السويس، لمحاولة قيامها، تحت ستار المتظاهرين، بحرقة وتدميره، وانتهت المسيرة بمذبحة دموية ضد المتظاهرين، سقط فيها حوالى 25 متظاهرا قتيلا، فى محيط قسم شرطة السويس، وأصيب مئات آخرون، لقى منهم لاحقا حوالى خمسة متظاهرين مصرعهم متأثرين بإصابتهم، من رصاص الشرطة وحماس على حد سواء، وكما تبين ''وثائق'' تسجيلات الفيديو، فقد كان هناك 4 لاعبين أساسيين لحماس، قادوا مسيرة الموت للمتظاهرين بالسويس، الأول عنصر حماس الملثم بشال برتقاليا مقلم، والذي تمثل دورة فى الخطابة فى المتظاهرين ومطالبتهم بالزحف على قسم شرطة السويس، وتسلل هاربا من المسيرة، بطريقة خفية مشينة، بعد تحركها بناء على تحريضه، ويظهر الفيديو لحظة قيامة بالخطابة في الناس وتحريضهم ولحظة تسللة من المسيرة هاربا مع شريك لة بعد تحرك المسيرة، والثاني عنصر حماس الملثم بكمامة غاز، والذي تمثل دوره، كما يظهر في الفيديو، فى تقدم المسيرة عدوا حامل بندقية لتشجيع المتظاهرين بها، يحيط به وخلفه حوالى 20 عنصر من ميليشيات حماس، والثالث عنصر حماس الملثم بكمامة غاز، والذى تمثل دورة، كما يبين مقطع الفيديو، فى اداء دور ''الحواة''، وتقمص دور صحفى والعدو جريا بجوار زميلة حامل البندقية، بدعوى قيامة بتصويرة، والحصول على البندقية منة بطريقة خفية ووضعها داخل صدرة، وتسللة بالبندقية من المسيرة، بدون ان يشعر احد من المتظاهرين باختفاء البندقية رمز مظاهرتهم، والرابع عنصر حماس الذى لم يكن ملثما، وجاء دورة بالغ الاهمية، وتمثل فى اداء دور الدليل للمسيرة، وتقدمة عن الصف الاول للمسيرة خلال عدوها المكون من ميليشيات حماس، ببضع خطوات، وهو يصرخ، كما بظهر في الفيديو، باسم السويس ويشير بيدية الى الامام، وقد ادخلت حركة حماس فى اللحظات الاخيرة، تعديلا على مسار مسيرة الموت، وسارع ''حاوى'' حماس، بالعدو جريا بجوار ''الدليل'' والهمس فى اذنة اثناء تظاهرة بتصويرة، كما يبين الفيديو، بالانحراف بالمسيرة الى شارع جانبى يسارا، عند ناصية مستشفى العزائم، بدلا من الشارع الرئيسى الذى كانت المسيرة تعدو فية، وانحرف ''الدليل'' على الفور يسارا، وخلفة مقدمة ميليشيات حماس، وخلفهم الاف المتظاهرين بالسويس، ثم سارع ''حاوى'' حماس الى جوار زميلة حامل البندقية، وقام بالحصول عليها منة خفية اثناء عدوهما جريا، بعد ان احاطت بهما عناصر حماس لسترهما، وقام خلال ثوان معدودة، كما يبين الفيديو، بثنى البندقية واخفاؤها فى طيات ملابسة بطريقة عجيبة تثير الحيرة، وتؤكد براعتة ''كحاوى''، وتسلل هاربا من المسيرة بالبندقية، بدون ان يشعر احد من المتظاهرين، وتسللت خلفة بطريقة مكشوفة مفضوحة، العديد من عناصر حماس التى كانت موجودة فى الصف الاول من المسيرة، وقد وفقنى اللة فى تسجيل كل تلك الاحداث بالفيديو رغم اننى كنت اعدو معظم الوقت بظهرى لاتمكن من تصوير احداث المسيرة، دعونا ايها السادة نشاهد معا، كل هذة الاحداث، لحظة بلحظة، وثانية بثانية، فى مقطع الفيديو. ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.