قضت الدائرة الأولى بمحكمة جنايات السويس، اليوم الخميس 6 يوليو 2017، بإعدام متهم شنقا، بعد إدانته باستدراج ابن زوجتة الطفل البالغ عمره عشر سنوات إلى منطقة متطرفة والاعتداء علية جنسيا وهتك عرضه بالقوة ثم قتله بسلاح أبيض، وجاء حكم الإعدام ضد المتهم للمرة الثانية بعد الحكم عليهم بالإعدام شنقا في المرة الأولى وأعادت محكمة النقض محاكمته أمام دائرة جديدة، عقدت المحكمة جلستها برئاسة المستشار الدكتور محمد جمال الدين حجازي رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين إيهاب حكيم منير، وأحمد غنيم حامد، بأمانة سر سعيد يوسف، ومحمد سليمان. ترجع أحداث القضية إلى شهر مارس عام 2013، عندما قام المتهم المدعو عمر رفاعى احمد حسانين، 45 سنة، عامل، باستدراج ابن زوجتة الطفل البالغ عمره عشر سنوات المدعو عبدالله محمد عابدين محمود محمد، من مكان إقامته مع امة بكفر محمد سلامة بحى الجناين، إلى منطقة متطرفة محيطة بالمكان، والاعتداء علية جنسيا وهتك عرضه بالقوة، ثم قام بذبحه وقتله بسلاح أبيض كان بحوزته، واتهمت ام الطفل المجنى عليه وتدعى هالة سعيد محمود حسان، 39 سنة، ربة منزل، بعد العثور على جثة نجلها الطفل ونقلها لمشرحة مستشفى السويس، وتأكيد مفتش الصحة هتك عرضه قبل قتلة، زوجها المتهم بقتل نجلها الطفل بعد هتك عرضه لرفضه إقامته معهم وكان دائما الاعتداء عليه بالضرب، وتم القبض علي المتهم و بمواجهته اعترف تفصيليا، وأحيل المتهم إلى محكمة جنايات السويس التي قضت عليه بالاعدام شنقا، وطعن المتهم في الحكم أمام محكمة النقض، وتم إعادة محاكمته، وقضت دائرة جديدة بمحكمة جنايات السويس، اليوم الخميس 6 يوليو، بإعدامه شنقا، للمرة الثانية.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الخميس، 6 يوليو 2017
الإعدام شنقا لعامل بالسويس ذبح ابن زوجته الطفل
قضت الدائرة الأولى بمحكمة جنايات السويس، اليوم الخميس 6 يوليو 2017، بإعدام متهم شنقا، بعد إدانته باستدراج ابن زوجتة الطفل البالغ عمره عشر سنوات إلى منطقة متطرفة والاعتداء علية جنسيا وهتك عرضه بالقوة ثم قتله بسلاح أبيض، وجاء حكم الإعدام ضد المتهم للمرة الثانية بعد الحكم عليهم بالإعدام شنقا في المرة الأولى وأعادت محكمة النقض محاكمته أمام دائرة جديدة، عقدت المحكمة جلستها برئاسة المستشار الدكتور محمد جمال الدين حجازي رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين إيهاب حكيم منير، وأحمد غنيم حامد، بأمانة سر سعيد يوسف، ومحمد سليمان. ترجع أحداث القضية إلى شهر مارس عام 2013، عندما قام المتهم المدعو عمر رفاعى احمد حسانين، 45 سنة، عامل، باستدراج ابن زوجتة الطفل البالغ عمره عشر سنوات المدعو عبدالله محمد عابدين محمود محمد، من مكان إقامته مع امة بكفر محمد سلامة بحى الجناين، إلى منطقة متطرفة محيطة بالمكان، والاعتداء علية جنسيا وهتك عرضه بالقوة، ثم قام بذبحه وقتله بسلاح أبيض كان بحوزته، واتهمت ام الطفل المجنى عليه وتدعى هالة سعيد محمود حسان، 39 سنة، ربة منزل، بعد العثور على جثة نجلها الطفل ونقلها لمشرحة مستشفى السويس، وتأكيد مفتش الصحة هتك عرضه قبل قتلة، زوجها المتهم بقتل نجلها الطفل بعد هتك عرضه لرفضه إقامته معهم وكان دائما الاعتداء عليه بالضرب، وتم القبض علي المتهم و بمواجهته اعترف تفصيليا، وأحيل المتهم إلى محكمة جنايات السويس التي قضت عليه بالاعدام شنقا، وطعن المتهم في الحكم أمام محكمة النقض، وتم إعادة محاكمته، وقضت دائرة جديدة بمحكمة جنايات السويس، اليوم الخميس 6 يوليو، بإعدامه شنقا، للمرة الثانية.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.