لم تقف المرأة التونسية ''ساكتة'' أمام تهميشها وحرمانها من العمل، وانتفضت ثائرة وأنشئت مجموعة منهن بمدينة منزل بوزيان في ولاية سيدي بوزيد التونسية، حركة احتجاجية نسائية سلمية أطلقت عليها اسم "مانيش ساكته"، دخلت شهرها الثالث في التظاهر والاعتصام والإضراب عن الطعام حتى كادت العديد منهن ان تموت، للمطالبة بدعم المرأة وعدم تهميشها وزيادة فرص العمل للنساء في المؤسسات العامة والخاصة، وأكدت ياسمين الحيدوري، الناطقة الرسمية باسم الحركة النسائية "مانيش ساكتة"، في مقطع فيديو نشرته الحركة على اليوتيوب و صفحتها الرسمية على الفيسبوك يوم السبت الماضي 15 يوليو، بان احتجاجات الحركة مستمرة رغم تهديد العديد من نساء الحركة بالموت بسبب اضرابهن عن الطعام، الى ان تستجب سلطات الدولة والجهات المعنية لمطالب احتجاجاتهن.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأربعاء، 19 يوليو 2017
الموت يهدد نساء الحركة الاحتجاجية التونسية ضد تهميشهن نتيجة إضرابهن عن الطعام
لم تقف المرأة التونسية ''ساكتة'' أمام تهميشها وحرمانها من العمل، وانتفضت ثائرة وأنشئت مجموعة منهن بمدينة منزل بوزيان في ولاية سيدي بوزيد التونسية، حركة احتجاجية نسائية سلمية أطلقت عليها اسم "مانيش ساكته"، دخلت شهرها الثالث في التظاهر والاعتصام والإضراب عن الطعام حتى كادت العديد منهن ان تموت، للمطالبة بدعم المرأة وعدم تهميشها وزيادة فرص العمل للنساء في المؤسسات العامة والخاصة، وأكدت ياسمين الحيدوري، الناطقة الرسمية باسم الحركة النسائية "مانيش ساكتة"، في مقطع فيديو نشرته الحركة على اليوتيوب و صفحتها الرسمية على الفيسبوك يوم السبت الماضي 15 يوليو، بان احتجاجات الحركة مستمرة رغم تهديد العديد من نساء الحركة بالموت بسبب اضرابهن عن الطعام، الى ان تستجب سلطات الدولة والجهات المعنية لمطالب احتجاجاتهن.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.