فى مثل هذة الفترة قبل 4 سنوات، وبالتحديد يوم الجمعة 5 يوليو 2013، قامت جماعة الإخوان الإرهابية بثانى عملية إرهابية لها فى مدينة السويس بعد انتصار ثورة 30 يونيو، وتمثلت فى دفع ميليشياتها لمحاولة اقتحام ديوان عام محافظة السويس لحرقة وتدميره، وتصدت قوة الجيش الموجودة أمام ديوان المحافظة، لمليشيات الإخوان ودحرهم وضبط عددا منهم مع أسلحتهم النارية والآلية، وقامت ميليشيات الإخوان قبل فرارها بإطلاق الرصاص من الخلف فى رؤوس وظهور غوغاء عملياتها الارهابية وقتل بعضهم وإصابة آخرين لمحاولة اتهام الجيش بالباطل لتأجيج هلوسة دهمائها, وأكد تقرير الطبيب الشرعي بأن القتلى والمصابين سقطوا برصاص فى رؤوسهم وظهورهم من الخلف أطلق عليهم من على بعد مترا واحدا، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه ارهاب وخاصة جماعة الإخوان خلال قيامهما بثانى عملية إرهابية فى مدينة السويس بعد انتصار ثورة 30 يونيو، مع مقطع الفيديو المرفق, الذي رصدت فيه قوة الجيش لحظة إحباطها محاولة عصابة الإخوان اقتحام ديوان عام محافظة السويس لحرقة وتدميره، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ عقب انتصار ثورة الشعب المصرى يوم الأحد 30 يونيو 2013, وتكليل انتصار الثورة ببيان عزل مرسى يوم الأربعاء 3 يوليو 2013, شمخت جماعة الإخوان الإرهابية بتعليمات أمريكية وبريطانية ضد إرادة الشعب المصرى, وهرعت للقيام بأعمال ارهابية على وهم اخضاع الشعب لارهاب عصابة خائنة لا تؤمن بوطن وتدين للاجندات الاجنبية, ورفض الشعب بلطجة وارهاب وخيانة وجواسيس عصابة الاخوان, وطالب الجيش والشرطة بمحاربتها بدعم الشعب ومؤسساتة الوطنية دون هوادة حتى القضاء عليها وتقويضها واستئصالها, وقامت جماعة الاخوان الارهابية باول اعمال العنف والشغب والارهاب بعد انتصار ثورة 30 يونيو فى مدينة السويس يوم اول يوليو 2013, واسفرت عن سقوط 21 مصابا من الاهالى, وجاءت ثانى عملية اجرامية لجماعة الاخوان الارهابية فى مدينة السويس اليوم الجمعة 5 يوليو 2013, عندما قام بعض قيادات الجماعة الارهابية باقتياد مجموعة من الغوغاء والدهماء والمغيبين, عقب صلاة الظهر, من مكان تجمعهم امام مسجد الشهيد حمزة ابن عبدالمطلب بمدينة الصباح بضواحى السويس, الى ديوان عام محافظة السويس, على بعد حوالى 7 كيلو مترا من مكان تجمعهم, لاقتحام وحرق وتدمير المبنى, وتصدت قوة الجيش الموجودة امام ديوان المحافظة, لمليشيات الاخوان وقامت بدحرهم وضبط عددا منهم وبحوزتهم اسلحة نارية والية, وقامت ميليشيات الاخوان باطلاق الرصاص من الخلف فى رؤوس وظهور دهمائها وقتل بعضهم واصابة اخرين بتلك الطريقة الغادرة الخسيسة لمحولة اتهام الجيش بالباطل لتأجيج هلوسة دهمائها, واكد تقرير الطبيب الشرعى بان القتلى والمصابين سقطوا برصاص فى رؤوسهم وظهورهم من الخلف اطلق عليهم من على بعد مترا واحدا. مما كشف منهج الاخوان الذين يسعون لاتباعه فى مهده, بقتل اتباعها خلسة خلال أعمال ارهابها, مما يبين بجلاء وحشية هؤلاء الإرهابيين الذين كانوا يحكمون مصر طوال عام, بأسلوب ومنهج البلطجية السفاحين, وحكم مصر بالإرهاب والابتزاز, والقيام باعمال الارهاب بعد سقوطهم على وهم إخضاع الشعب المصرى لابتزازهم, مثل البلطجي الذي يبتز الأموال من ضحاياه, نظير عدم الإضرار بهم, وهم يريدون ان يبتزوا ويستولوا على الوطن من شعب مصر بالإرهاب, لحكمة بالإرهاب, والا سلطوا ارهابهم على الشعب المصرى, مع عدم خضوعه لارهابهم وابتزازهم, وتعامى هؤلاء الارهابيين الجبناء, عن حقيقة ناصعة, بأنه إذا كان الشعب المصرى رفض الخضوع لارهابهم وهم أصحاب سلطان, فهل يخضع لارهابهم وهم مطاريد فى الخارج والصحارى والوديان والعديد من اوباشهم قابعين عن جرائمهم فى السجون, وإذا كان أي فرد من الشعب المصرى, يرفض الخضوع لارهاب وابتزاز البلطجى, ويتصدى له ويتعاون من السلطات لوضع حد لارهابة وابتزازه, فهل يرضى الشعب المصرى, الخضوع لارهاب وابتزاز جماعة إرهابية لا ذمة ولا ضمير ولا دين ولا وطن لها, أكدت سنة حكمها الغبراء وبعد سقوطها, بانها جماعة ارهابية من طراز شيطانى عربيد, لا ايها الارهابيون السفلة, المتعطشين لدماء المصريين, لن يركع الشعب المصرى لارهابكم, وسيتصدى, مع قواته المسلحة, وشرطته الوطنية, لارهابكم وانتم خارج السلطة, مثلما تمكن من التصدى لارهابكم, وانتم تمسكون صولجان السلطة. ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الثلاثاء، 4 يوليو 2017
يوم فشل الاخوان فى اقتحام ديوان محافظة السويس فى ثانى عملية ارهابية بعد انتصار ثورة 30 يونيو
فى مثل هذة الفترة قبل 4 سنوات، وبالتحديد يوم الجمعة 5 يوليو 2013، قامت جماعة الإخوان الإرهابية بثانى عملية إرهابية لها فى مدينة السويس بعد انتصار ثورة 30 يونيو، وتمثلت فى دفع ميليشياتها لمحاولة اقتحام ديوان عام محافظة السويس لحرقة وتدميره، وتصدت قوة الجيش الموجودة أمام ديوان المحافظة، لمليشيات الإخوان ودحرهم وضبط عددا منهم مع أسلحتهم النارية والآلية، وقامت ميليشيات الإخوان قبل فرارها بإطلاق الرصاص من الخلف فى رؤوس وظهور غوغاء عملياتها الارهابية وقتل بعضهم وإصابة آخرين لمحاولة اتهام الجيش بالباطل لتأجيج هلوسة دهمائها, وأكد تقرير الطبيب الشرعي بأن القتلى والمصابين سقطوا برصاص فى رؤوسهم وظهورهم من الخلف أطلق عليهم من على بعد مترا واحدا، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه ارهاب وخاصة جماعة الإخوان خلال قيامهما بثانى عملية إرهابية فى مدينة السويس بعد انتصار ثورة 30 يونيو، مع مقطع الفيديو المرفق, الذي رصدت فيه قوة الجيش لحظة إحباطها محاولة عصابة الإخوان اقتحام ديوان عام محافظة السويس لحرقة وتدميره، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ عقب انتصار ثورة الشعب المصرى يوم الأحد 30 يونيو 2013, وتكليل انتصار الثورة ببيان عزل مرسى يوم الأربعاء 3 يوليو 2013, شمخت جماعة الإخوان الإرهابية بتعليمات أمريكية وبريطانية ضد إرادة الشعب المصرى, وهرعت للقيام بأعمال ارهابية على وهم اخضاع الشعب لارهاب عصابة خائنة لا تؤمن بوطن وتدين للاجندات الاجنبية, ورفض الشعب بلطجة وارهاب وخيانة وجواسيس عصابة الاخوان, وطالب الجيش والشرطة بمحاربتها بدعم الشعب ومؤسساتة الوطنية دون هوادة حتى القضاء عليها وتقويضها واستئصالها, وقامت جماعة الاخوان الارهابية باول اعمال العنف والشغب والارهاب بعد انتصار ثورة 30 يونيو فى مدينة السويس يوم اول يوليو 2013, واسفرت عن سقوط 21 مصابا من الاهالى, وجاءت ثانى عملية اجرامية لجماعة الاخوان الارهابية فى مدينة السويس اليوم الجمعة 5 يوليو 2013, عندما قام بعض قيادات الجماعة الارهابية باقتياد مجموعة من الغوغاء والدهماء والمغيبين, عقب صلاة الظهر, من مكان تجمعهم امام مسجد الشهيد حمزة ابن عبدالمطلب بمدينة الصباح بضواحى السويس, الى ديوان عام محافظة السويس, على بعد حوالى 7 كيلو مترا من مكان تجمعهم, لاقتحام وحرق وتدمير المبنى, وتصدت قوة الجيش الموجودة امام ديوان المحافظة, لمليشيات الاخوان وقامت بدحرهم وضبط عددا منهم وبحوزتهم اسلحة نارية والية, وقامت ميليشيات الاخوان باطلاق الرصاص من الخلف فى رؤوس وظهور دهمائها وقتل بعضهم واصابة اخرين بتلك الطريقة الغادرة الخسيسة لمحولة اتهام الجيش بالباطل لتأجيج هلوسة دهمائها, واكد تقرير الطبيب الشرعى بان القتلى والمصابين سقطوا برصاص فى رؤوسهم وظهورهم من الخلف اطلق عليهم من على بعد مترا واحدا. مما كشف منهج الاخوان الذين يسعون لاتباعه فى مهده, بقتل اتباعها خلسة خلال أعمال ارهابها, مما يبين بجلاء وحشية هؤلاء الإرهابيين الذين كانوا يحكمون مصر طوال عام, بأسلوب ومنهج البلطجية السفاحين, وحكم مصر بالإرهاب والابتزاز, والقيام باعمال الارهاب بعد سقوطهم على وهم إخضاع الشعب المصرى لابتزازهم, مثل البلطجي الذي يبتز الأموال من ضحاياه, نظير عدم الإضرار بهم, وهم يريدون ان يبتزوا ويستولوا على الوطن من شعب مصر بالإرهاب, لحكمة بالإرهاب, والا سلطوا ارهابهم على الشعب المصرى, مع عدم خضوعه لارهابهم وابتزازهم, وتعامى هؤلاء الارهابيين الجبناء, عن حقيقة ناصعة, بأنه إذا كان الشعب المصرى رفض الخضوع لارهابهم وهم أصحاب سلطان, فهل يخضع لارهابهم وهم مطاريد فى الخارج والصحارى والوديان والعديد من اوباشهم قابعين عن جرائمهم فى السجون, وإذا كان أي فرد من الشعب المصرى, يرفض الخضوع لارهاب وابتزاز البلطجى, ويتصدى له ويتعاون من السلطات لوضع حد لارهابة وابتزازه, فهل يرضى الشعب المصرى, الخضوع لارهاب وابتزاز جماعة إرهابية لا ذمة ولا ضمير ولا دين ولا وطن لها, أكدت سنة حكمها الغبراء وبعد سقوطها, بانها جماعة ارهابية من طراز شيطانى عربيد, لا ايها الارهابيون السفلة, المتعطشين لدماء المصريين, لن يركع الشعب المصرى لارهابكم, وسيتصدى, مع قواته المسلحة, وشرطته الوطنية, لارهابكم وانتم خارج السلطة, مثلما تمكن من التصدى لارهابكم, وانتم تمسكون صولجان السلطة. ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.