فى مثل هذا اليوم قبل عامين, الموافق يوم الاثنين 10 أغسطس 2015، تم تشييع جثمان الشهيد المقدم وليد محمود محمد الصادق نائب مأمور قسم شرطة فيصل من مقر أكاديمية الشرطة بالقاهرة الجديدة الى مثواة الأخير فى جنازة عسكرية بعد قيام إرهابيين باغتياله فى اليوم السابق برصاص الاسلحة الالية، وتمكن قوات الجيش من مطاردة الارهابيين وقتل ارهابى وفرار الآخر، ونشرت يومها مقالا مع مقطع فيديو على هذة الصفحة، وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ لا ايها الخونة والجواسيس وتجار الدين, لن يمكنكم ابدا, بالإرهاب وسفك الدماء والتخريب, تخويف الشعب المصرى وابتزازه, للخضوع لخيانتكم واجندات سادتكم أعداء مصر, لتفتيتها مع باقى الأمة العربية, لا ايها الذناديق, فى ظل إيمان الشعب المصرى, الذى خرج فى اكبر احتشاد بشرى فى التاريخ, يوم ثورته المجيدة ضد فسوقكم, فى 30 يونيو 2013, بالله سبحانه وتعالى, وعلمه بأنه مهما كانت التضحيات فى طريق القضاء على طائفتكم الاخوانية الارهابية المتاجرة بالدين والأوطان, مع اذنابكم من المرتزقة والافاقين, مثلما تم القضاء على طائفة الحشاشين الإرهابية التى تاجرت بالدين والاوطان, مع أذنابها من الدجالين والمشعوذين, فإنها فى النهاية تهون, من أجل مصر وشعبها, وهويتها وارضها, ومستقبل أجيالها القادمة, وسلامة أمنها القومى والعربى والاسلامى, وسلام الإنسانية المعذبة بشرور ارهابكم مع اذنابكم, وإنَّ غــداً لناظرهِ قــريـب, هكذا شيع المصريين جثمان الشهيد وليد محمود محمد الصادق, نائب مأمور قسم شرطة فيصل بالسويس, فى جنازة عسكرية بعد ظهر اليوم الاثنين 10 اغسطس 2015, من مقر اكاديمية الشرطة بالقاهرة الجديدة, بعد استشهادة برصاص ارهابيين فى السويس, بعد عصر يوم امس الاحد 9 اغسطس 2015, وتقدم الجنازة, وزير الداخلية, ومحافظ السويس, ومدير امن السويس, وقيادات وضباط وزارة الداخلية ومديرية امن السويس. ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الخميس، 10 أغسطس 2017
يوم تشييع جثمان الشهيد نائب مأمور قسم شرطة فيصل
فى مثل هذا اليوم قبل عامين, الموافق يوم الاثنين 10 أغسطس 2015، تم تشييع جثمان الشهيد المقدم وليد محمود محمد الصادق نائب مأمور قسم شرطة فيصل من مقر أكاديمية الشرطة بالقاهرة الجديدة الى مثواة الأخير فى جنازة عسكرية بعد قيام إرهابيين باغتياله فى اليوم السابق برصاص الاسلحة الالية، وتمكن قوات الجيش من مطاردة الارهابيين وقتل ارهابى وفرار الآخر، ونشرت يومها مقالا مع مقطع فيديو على هذة الصفحة، وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ لا ايها الخونة والجواسيس وتجار الدين, لن يمكنكم ابدا, بالإرهاب وسفك الدماء والتخريب, تخويف الشعب المصرى وابتزازه, للخضوع لخيانتكم واجندات سادتكم أعداء مصر, لتفتيتها مع باقى الأمة العربية, لا ايها الذناديق, فى ظل إيمان الشعب المصرى, الذى خرج فى اكبر احتشاد بشرى فى التاريخ, يوم ثورته المجيدة ضد فسوقكم, فى 30 يونيو 2013, بالله سبحانه وتعالى, وعلمه بأنه مهما كانت التضحيات فى طريق القضاء على طائفتكم الاخوانية الارهابية المتاجرة بالدين والأوطان, مع اذنابكم من المرتزقة والافاقين, مثلما تم القضاء على طائفة الحشاشين الإرهابية التى تاجرت بالدين والاوطان, مع أذنابها من الدجالين والمشعوذين, فإنها فى النهاية تهون, من أجل مصر وشعبها, وهويتها وارضها, ومستقبل أجيالها القادمة, وسلامة أمنها القومى والعربى والاسلامى, وسلام الإنسانية المعذبة بشرور ارهابكم مع اذنابكم, وإنَّ غــداً لناظرهِ قــريـب, هكذا شيع المصريين جثمان الشهيد وليد محمود محمد الصادق, نائب مأمور قسم شرطة فيصل بالسويس, فى جنازة عسكرية بعد ظهر اليوم الاثنين 10 اغسطس 2015, من مقر اكاديمية الشرطة بالقاهرة الجديدة, بعد استشهادة برصاص ارهابيين فى السويس, بعد عصر يوم امس الاحد 9 اغسطس 2015, وتقدم الجنازة, وزير الداخلية, ومحافظ السويس, ومدير امن السويس, وقيادات وضباط وزارة الداخلية ومديرية امن السويس. ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.