السبت، 2 سبتمبر 2017

يوم طلب مهرج جماعة الإخوان الإرهابية من دول صناعتهم باعتبارهم لاجئين

​فى مثل تلك الفترة قبل عامين, نشرت على هذه الصفحة المقال التالى: ''[ يتسبب مهرج جماعة الإخوان الإرهابية, المدعو إبراهيم منير, الذي ينعت نفسه بمسمى نائب المرشد العام, ويتنقل بين قصوره الفارهة فى تركيا وسويسرا ولندن, فى إضحاك الناس علية مع جماعته الإرهابية, عند كل بيان جديد يصدره من أحد اوكارة, وآخرها بيانه الاضحوكة الذى أصدره أمس الثلاثاء أول سبتمبر 2015, وتلقيت عبر بريدي الالكتروني نسخة منة, مع العديد غيرى من العاملين فى وسائل الاعلام, بعد ان اطلق فى بيانه الأخير, نعت جديد على مطاريد جماعة الإخوان الإرهابية, الفارين فى الخارج من أحكاما صادرة ضدهم بالإعدام شنقا والسجن المؤبد على جرائمهم الإرهابية والتخابرية, والذين سماهم فى بيانه ''اللاجئين'', لاستدرار, بعبارات النصب والاحتيال, عطف وشفقة قيادات دول الأعداء المتخابرين لها والداعمة إرهابهم وإجرامهم, مع كون بيانه الاهطل, عبارة عن عريضة افتراء على مصر, واسترحام لدول الأعداء, والتى وجه لها, باسم جماعته الإرهابية, ما اسماه, خالص الشكر لها عن تضامنها ومساندتها لهم ''كلاجئين'' فارين بأنفسهم من ما اسماه ''بطش أنظمتهم'', وأهاب فى بيانه تلك الدول, على فتح أبواب الهجرة لهم مع أسرهم على مصراعية، لإيجاد ما اسماه ''وطن آمن لهم'', بعد أن عجزت هذه الدول على حد قوله, عن رد ما اسماه ''غي وظلم حكوماتهم'', لقد وجد مهرج جماعة الاخوان الارهابية, بان من حقة وجماعتة الارهابية, على امريكا, واسرائيل, وبريطانيا, وألمانيا, وتركيا, وقطر, وايران, وحزب اللة, وحماس, ان يغدقوا عليهم المذيد من الاموال الحرام الطائلة, وفق صفتهم التهريجية الجديدة ''اللاجئين'', وان يجدوا القصور والفيلات والشقق والفنادق الفاخرة كاوكار لهم, بعد ان قاموا بتحريكهم بخيوط الشيطان من خلف الستار, فى بئر الخيانة والرذيلة, والارهاب والاجرام, ضد وطنهم, من اجل تحقيق اجنداتهم الاجنبية الاستعمارية, وفروا هاربين الى الخارج بعد سقوطهم, قبل ان تمتد يد العدالة اليهم. ]''.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.