الثلاثاء، 3 أكتوبر 2017

يوم تعاظم نظام السخرة القطرى بتعاطف شبيحة الديمقراطية الغربية

فى مثل هذا اليوم قبل ​4 سنوات​، ​الموافق يوم الثلاثاء 3 أكتوبر 2013، نشرت على هذه الصفحة مقالا جاء على الوجة التالى​ ​: ''[  لولا قيام جريدة ''الجارديان'' البريطانية منذ أيام بكشف نظام السخرة والاسترقاق والعبيد والنخاسة الذي ينتهجه نظام الحكم القطرى ضد العمالة الآسيوية خاصة النيبالية القائمة بالانشاءات المقررة لاستضافة مباريات كأس العالم فى كرة القدم عام 2022 لما تبجح مسئولى الفيفا والاتحاد الأوروبي وبريطانيا وبعض دول أوروبا الذين يصدحون رؤوس الناس كل يوم بشعارات جوفاء عن حقوق الإنسان للإعراب فى تصريحات صحفية عن انزعاجهم من قيام نظام الحكم القطرى الذى تطاردة الشبهات القوية باستيلائة على استضافة مباريات كأس العالم عام 2022 بعد دفعة رشاوى بالمليارات لفوزة بالصفقة بتكريس السخرة والاسترقاق والعبيد والنخاسة فى الدولة القطرية كمنهج مثالي للحكم, والحقيقة كما يتابع الجميع يسير نظام الحكم الوراثي بالتنازل أو الانقلاب فى قطر على نهج نظام حكم الرئيس الليبى الأهوج معمر القذافى باهدار اموال الشعب فى الرشاوى و المغامرات الطائشة واعمال الارهاب لمجرد إيجاد دور ونفوذ وهمي على الساحة الدولية, ولا يعتقد الكثيرون استمرار صبر الشعب القطرى على طيش حكامة المتعاقبين 42 سنة كما حدث مع القذافي فى ليبيا تحت دعاوى الهاء الشعب القطرى بارتفاع دخله المادى عن طيش حكامة واهدارهم اموالة وسلب حريتة وكبت صوتة وحرمانة الى الابد من الحكم لكون النخوة والمروءة والكرامة والشهامة والانسانية والحرية والديمقراطية وحقوق الانسان لاتباع ولاتشترى وان ذل الشعوب تحت نير الحكام فاقدى الاهلية لايستمر الى الابد لان خيرا للشعب القطرى ان يموت على اسنة رماح زبانية نظام الحكم القطرى الجائر من ان يركع تحت اقدامة ويشاركة بلاهتة ويعيش ذليلا فى قصر شامخ مجردا من النخوة والكرامة والانسانية ويتصف بالجبن والهوان. ]''.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.