فى مثل هذة الفترة قبل 5 سنوات, وبالتحديد يوم الأربعاء 31 أكتوبر 2012, خلال نظام حكم عصابة جماعة الإخوان الإرهابية, وقعت غزوة عصابة رعاع الشوارع من الإخوان والسلفيين, الذين يحتلون بفروشاتهم من السلع الشعبية المضروبة العديد من أرصفة الشوارع والأسواق بالسويس للاحتيال على بيعها للناس وسط زعيق أصواتهم ''اى حاجة باثنين جنيه ونص'', لقطع لسان طالب, مجاملة لزعيم عصابة رعاع الشوارع, نتيجة رفض الطالب قيامة وعصابته باستخدام دورة مياة محل والده, ونشرت فى نفس يوم غزوة عصابة رعاع الشوارع, مقالا على هذه الصفحة استعرضت فية مع الطالب المجني عليه ووالده ومقطع فيديو, أحداث غزوة عصابة رعاع الشوارع, وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ وكأنما جاء نظام حكم الاخوان, ليكون شفيعا لهم مع السلفيين وباقي المتطرفين وعصابات أرصفة الشوارع من الرعاع للعبث فى الارض فسادا وانحلال وارهابا بدون حساب, ولم يكتفى العديد من المتطرفين الاخوان والسلفيين واذنابهم من الرعاع بالإعلان عن تشكيل جماعات تسمى الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر, أخذ ذئابها يجوبون الشوارع لتوقيع القصاص على من يتهمونهم مخالفين, وشرعوا فى تطبيق شريعة الغاب والاستبداد فى حماية نظام حكم الارهابيين الاخوان, وهرع قيادى سلفى بالسويس يحتكر عنوة عددا من أرصفة الشوارع وأسواق الخضر والفاكهة لبيع لعب اطفال ومستلزمات منزلية ونسائية وسط صياح صبيانة : ''اى حاجة باتنين جنيه ونص'', وأصدر فتوى بقطع لسان طالب وتأديبه مع أسرته بالسنج والسيوف والشوم والمواسير الحديد, بدعوى رفض الطالب قيام زعيم عصابة الأرصفة المتطرف باستخدام دورة مياة محل يملكه والد الطالب, بدون استئذان, وداهم حوالى 30 سلفيا واخوانيا متطرفا من عصابة رعاع الشوارع الذين يحتلون بفروشاتهم من السلع الشعبية المضروبة العديد من أرصفة الشوارع والأسواق بالسويس, مسلحين بالسنج والسيوف والشوم والمواسير الحديد, محل والد الطالب وقاموا بتحطيمه وإصابة الطالب, وعجزوا عن قطع لسان الطالب بعد مسارعة أقاربه ومعارفه وجيرانه للدفاع عنه, وفرار عصابة رعاع الاخوان والسلفيين هاربين بدون تمكنهم من قطع لسان الطالب, والتقيت مساء اليوم نفسة, الاربعاء 31 اكتوبر 2012, عقب انحسار غزوة عصابة رعاع الشوارع وفرار ''الغزاة'' هاربين, مع الطالب المجنى علية ويدعى احمد, 21 سنة, طالب بمعهد الحاسب الالى بالسويس, عقب اسعافة بالمستشفى وادلائة باقوالة امام النيابة, والذى ابدى استغرابة من بلطجة الاخوان والسلفيين بسبب منع متعهد ارصفة فيهم من استخدام دورة مياة خاصة بدون استئذان, كما التقيت مع والد الطالب ويدعى غريب محمد اسماعيل, 58 سنة, صاحب ثلاجة فواكة وخضروات فى سوق الانصارى بحى السويس, والذى اكد بانة سوف يتصدى للدفاع عن اسرتة وابنائة من مساعى المتطرفين لتكفيرهم والقصاص منهم بطرق همجية تعود بنا الى عصر شريعة الغاب. ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأحد، 29 أكتوبر 2017
يوم غزوة عصابة رعاع الشوارع من الإخوان والسلفيين لقطع لسان طالب بالسويس
فى مثل هذة الفترة قبل 5 سنوات, وبالتحديد يوم الأربعاء 31 أكتوبر 2012, خلال نظام حكم عصابة جماعة الإخوان الإرهابية, وقعت غزوة عصابة رعاع الشوارع من الإخوان والسلفيين, الذين يحتلون بفروشاتهم من السلع الشعبية المضروبة العديد من أرصفة الشوارع والأسواق بالسويس للاحتيال على بيعها للناس وسط زعيق أصواتهم ''اى حاجة باثنين جنيه ونص'', لقطع لسان طالب, مجاملة لزعيم عصابة رعاع الشوارع, نتيجة رفض الطالب قيامة وعصابته باستخدام دورة مياة محل والده, ونشرت فى نفس يوم غزوة عصابة رعاع الشوارع, مقالا على هذه الصفحة استعرضت فية مع الطالب المجني عليه ووالده ومقطع فيديو, أحداث غزوة عصابة رعاع الشوارع, وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ وكأنما جاء نظام حكم الاخوان, ليكون شفيعا لهم مع السلفيين وباقي المتطرفين وعصابات أرصفة الشوارع من الرعاع للعبث فى الارض فسادا وانحلال وارهابا بدون حساب, ولم يكتفى العديد من المتطرفين الاخوان والسلفيين واذنابهم من الرعاع بالإعلان عن تشكيل جماعات تسمى الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر, أخذ ذئابها يجوبون الشوارع لتوقيع القصاص على من يتهمونهم مخالفين, وشرعوا فى تطبيق شريعة الغاب والاستبداد فى حماية نظام حكم الارهابيين الاخوان, وهرع قيادى سلفى بالسويس يحتكر عنوة عددا من أرصفة الشوارع وأسواق الخضر والفاكهة لبيع لعب اطفال ومستلزمات منزلية ونسائية وسط صياح صبيانة : ''اى حاجة باتنين جنيه ونص'', وأصدر فتوى بقطع لسان طالب وتأديبه مع أسرته بالسنج والسيوف والشوم والمواسير الحديد, بدعوى رفض الطالب قيام زعيم عصابة الأرصفة المتطرف باستخدام دورة مياة محل يملكه والد الطالب, بدون استئذان, وداهم حوالى 30 سلفيا واخوانيا متطرفا من عصابة رعاع الشوارع الذين يحتلون بفروشاتهم من السلع الشعبية المضروبة العديد من أرصفة الشوارع والأسواق بالسويس, مسلحين بالسنج والسيوف والشوم والمواسير الحديد, محل والد الطالب وقاموا بتحطيمه وإصابة الطالب, وعجزوا عن قطع لسان الطالب بعد مسارعة أقاربه ومعارفه وجيرانه للدفاع عنه, وفرار عصابة رعاع الاخوان والسلفيين هاربين بدون تمكنهم من قطع لسان الطالب, والتقيت مساء اليوم نفسة, الاربعاء 31 اكتوبر 2012, عقب انحسار غزوة عصابة رعاع الشوارع وفرار ''الغزاة'' هاربين, مع الطالب المجنى علية ويدعى احمد, 21 سنة, طالب بمعهد الحاسب الالى بالسويس, عقب اسعافة بالمستشفى وادلائة باقوالة امام النيابة, والذى ابدى استغرابة من بلطجة الاخوان والسلفيين بسبب منع متعهد ارصفة فيهم من استخدام دورة مياة خاصة بدون استئذان, كما التقيت مع والد الطالب ويدعى غريب محمد اسماعيل, 58 سنة, صاحب ثلاجة فواكة وخضروات فى سوق الانصارى بحى السويس, والذى اكد بانة سوف يتصدى للدفاع عن اسرتة وابنائة من مساعى المتطرفين لتكفيرهم والقصاص منهم بطرق همجية تعود بنا الى عصر شريعة الغاب. ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.