فى مثل هذا اليوم قبل 3 سنوات، الموافق يوم الثلاثاء 11 نوفمبر 2014، نشرت على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه دعوى عصابات الاخوان والسلفيين للقيام بأعمال إرهاب يوم الجمعة 28 نوفمبر 2014، وهى الدعوى الفشنك التي دهس عليها الشعب المصرى وعلى أصحابها بالنعال، وجاء المقال على الوجه التالى : ''[ مثلما هاج حقد الدعوة السلفية التكفيرية فى قطاع غزة وطفح، بعد قرار مجلس الأمن القومي المصري بإقامة منطقة عازلة بين مصر وقطاع غزة، يحرمها مع حركة حماس الارهابية، من تصدير الإرهابيين والمتفجرات الى سيناء، وقامت، بموافقة حركة حماس الارهابية، بتفجير منازل 15 قياديا من منظمة فتح فى قطاع غزة الأسبوع الماضي، بزعم تأييد منظمة فتح لمصر، قبل وبعد مذبحة القواديس، فى إقامة منطقة عازلة بينها مع قطاع غزة، هاج حقد الدعوة السلفية التكفيرية فى مصر مع عصابة الإخوان وطفح لنفس السبب، بعد ان تيقنوا من اقتراب نهاية مستعمرة ارهابهم فى سيناء، ونعق غربان الدعوة السلفية الإرهابية فى مصر وعصابة الإخوان مطالبين من خفافيش لهم بالتظاهر عقب صلاة الجمعة 28 نوفمبر 2014، وهم يحملون فى يد سلاح نارى وإطلاق الرصاص على الشرطة عند تصديها لهم، و خنجر طعن المارة الذين يرفضون هرطقاتهم، وفى اليد الأخرى المصحف الشريف، وهي طقوس شيطانية لاعلاقة لها بالدين، ولا تختلف عن طقوس الماسونية والمجوس واكلى لحوم البشر، التي تخلط بين العبادة الوثنية وتقديم القرابين البشرية، والتمسح فى الدين وازهاق ارواح الابرياء، و السجود لإبليس وسفك دماء الضحايا الآمنين، و أعمى الحقد الأسود بصائر غربان الدعوة السلفية الإرهابية، بسبب تأخر حظر دعوتهم السلفية الإرهابية وحل اوكار شرورهم الإرهابية الرجسة حتى الآن، رغم امتزاج شرهم الإرهابى مع شر جماعة الاخوان الارهابية ومن يسير فى فلكهم، وتحالفوا جميعا مع الشيطان فى الاعتصامات الارهابية المسلحة بميدانى رابعة والنهضة، ولم يتورعوا دون وازع من دين او ضمير عن القيام باعمال الارهاب والتخريب ضد مصر وشعبها ومرافقها وممتلكاتها، وعجزوا مع ضيق افقهم، واستعار الشر فى نفوسهم، واجتياح الحقد صدورهم، عن فهم ارادة الشعب المصرى الفاصلة التى فرضها على اذنابهم فى ثورة 30 يونيو، وهرطقوا بالدعوى للعصيان المسلح بعد ارهابهم المسلح وبعد اعلان بيعتهم مع اذيالهم لداعش، وسيسحق الشعب مع قواتة المسلحة وشرطتة الوطنية جميع رؤوس الافاعى الخبيثة بالنعال، وستبقى مصر التى يكرهونها من سويداء قلوبهم العامرة بالخبث والشر، كما هى منذ 7 الاف سنة، بشعبها، وتاريخها، وحضارتها، وهويتها، ونيلها، وشوارعها، وحواريها، وازقتها، ام الدنيا. ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
السبت، 11 نوفمبر 2017
يوم دعوى عصابات الاخوان والسلفيين الفشنك للارهاب يوم 28 نوفمبر 2014
فى مثل هذا اليوم قبل 3 سنوات، الموافق يوم الثلاثاء 11 نوفمبر 2014، نشرت على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه دعوى عصابات الاخوان والسلفيين للقيام بأعمال إرهاب يوم الجمعة 28 نوفمبر 2014، وهى الدعوى الفشنك التي دهس عليها الشعب المصرى وعلى أصحابها بالنعال، وجاء المقال على الوجه التالى : ''[ مثلما هاج حقد الدعوة السلفية التكفيرية فى قطاع غزة وطفح، بعد قرار مجلس الأمن القومي المصري بإقامة منطقة عازلة بين مصر وقطاع غزة، يحرمها مع حركة حماس الارهابية، من تصدير الإرهابيين والمتفجرات الى سيناء، وقامت، بموافقة حركة حماس الارهابية، بتفجير منازل 15 قياديا من منظمة فتح فى قطاع غزة الأسبوع الماضي، بزعم تأييد منظمة فتح لمصر، قبل وبعد مذبحة القواديس، فى إقامة منطقة عازلة بينها مع قطاع غزة، هاج حقد الدعوة السلفية التكفيرية فى مصر مع عصابة الإخوان وطفح لنفس السبب، بعد ان تيقنوا من اقتراب نهاية مستعمرة ارهابهم فى سيناء، ونعق غربان الدعوة السلفية الإرهابية فى مصر وعصابة الإخوان مطالبين من خفافيش لهم بالتظاهر عقب صلاة الجمعة 28 نوفمبر 2014، وهم يحملون فى يد سلاح نارى وإطلاق الرصاص على الشرطة عند تصديها لهم، و خنجر طعن المارة الذين يرفضون هرطقاتهم، وفى اليد الأخرى المصحف الشريف، وهي طقوس شيطانية لاعلاقة لها بالدين، ولا تختلف عن طقوس الماسونية والمجوس واكلى لحوم البشر، التي تخلط بين العبادة الوثنية وتقديم القرابين البشرية، والتمسح فى الدين وازهاق ارواح الابرياء، و السجود لإبليس وسفك دماء الضحايا الآمنين، و أعمى الحقد الأسود بصائر غربان الدعوة السلفية الإرهابية، بسبب تأخر حظر دعوتهم السلفية الإرهابية وحل اوكار شرورهم الإرهابية الرجسة حتى الآن، رغم امتزاج شرهم الإرهابى مع شر جماعة الاخوان الارهابية ومن يسير فى فلكهم، وتحالفوا جميعا مع الشيطان فى الاعتصامات الارهابية المسلحة بميدانى رابعة والنهضة، ولم يتورعوا دون وازع من دين او ضمير عن القيام باعمال الارهاب والتخريب ضد مصر وشعبها ومرافقها وممتلكاتها، وعجزوا مع ضيق افقهم، واستعار الشر فى نفوسهم، واجتياح الحقد صدورهم، عن فهم ارادة الشعب المصرى الفاصلة التى فرضها على اذنابهم فى ثورة 30 يونيو، وهرطقوا بالدعوى للعصيان المسلح بعد ارهابهم المسلح وبعد اعلان بيعتهم مع اذيالهم لداعش، وسيسحق الشعب مع قواتة المسلحة وشرطتة الوطنية جميع رؤوس الافاعى الخبيثة بالنعال، وستبقى مصر التى يكرهونها من سويداء قلوبهم العامرة بالخبث والشر، كما هى منذ 7 الاف سنة، بشعبها، وتاريخها، وحضارتها، وهويتها، ونيلها، وشوارعها، وحواريها، وازقتها، ام الدنيا. ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.