فى مثل هذة الفترة قبل 4 سنوات، وبالتحديد يوم الجمعة 13 ديسمبر 2013، قاد مسجل شقى خطر فرض نفوذ وسيطرة قضى معظم حياته داخل السجن مع عتاة المجرمين، مظاهرة شغب إخوانية فى شوارع السويس، وسقط خلال المظاهرة قتيلا برصاص الإخوان أنفسهم، وطافوا بجثته فى الشوارع يهتفون له بالشهادة بزعم أنه نذر حياته لتحرير القدس وقتلته الشرطة قبل ان يحقق حلمه، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه أحداثه العجيبة، وجاء المقال على الوجه التالي ''[ صعدت جماعة الإخوان الإرهابية بالسويس، من مظاهرات الشغب التى تقوم بها، منذ انتهاء لجنة الخمسين من صياغة وإعداد مسودة مشروع الدستور الجديد، وشروع السلطة الانتقالية فى طرحه للاستفتاء خلال الأسبوع الثانى من شهر يناير القادم 2014، على وهم تمكن الإخوان من تقويض الاستفتاء على الدستور، بعد أن عجزوا عن تقويض صياغته وإعداده، وخرجت مظاهرات شغب إخوانية تضم حوالى 400 عنصر إخوانى، يقودها مسجل شقى خطر فرض نفوذ وسيطرة قضى معظم حياته داخل السجن مع عتاة المجرمين، من محيط ساحة مسجد الشهيد حمزة ابن عبدالمطلب بضواحي السويس، عقب صلاة اليوم الجمعة 13 ديسمبر 2013، وتوجهت الى وسط مدينة السويس، ونشرت الشغب على طول مسار المظاهرة، وقامت قوات مشتركة من الجيش والشرطة بالتصدي للمظاهرة عند مدينة المثلث بحي الأربعين، وقاد لأول مرة اللواء خليل حرب مدير أمن السويس قوات الشرطة بنفسه بعد تعرضة لانتقادات واسعة من المواطنين الذين اتهموه بـ مهادنة الإخوان، ويظهر مدير الأمن فى الفيديو المنشور مع المقال يرتدى بالطو شتوى اسود، وهاجمت العناصر الإخوانية على القوات المشتركة التي يقودها مدير الأمن بقنابل المولوتوف وطلقات الخرطوش والأحجار مما ادى الى اصابة عدد من المواطنين، وتلقى المسجل الشقى خطر الذى كان يقود اعمال ارهاب الاخوان ويدعى خالد صالح موسى 35 سنة من قرية عامر بحى الجناين، رصاصة فرد خرطوش قاتلة اطلقها علية عنصر اخوانى غيلة فى رقبة المسجل من الخلف عن قرب، ولقى المسجل الخطر مصرعة على الفور وسقط فى الشارع مدرجا فى دمائة، واثار الاخوان الضجيج وطافوا بجثة المسجل القتيل بعض الشوارع وهم يهتفون لة بالشهادة وبزعم قيام الشرطة بقتل متظاهر اخوانى مسالم نذر حياته لتحرير القدس وقتلته الشرطة قبل ان يحقق حلمه، وطاردت القوات بالقنابل المسيلة للدموع مظاهرات ضلال وشغب عصابة الاخوان، وطالت فترة الاشتباكات مع االعناصر الاخوانية حوالى ساعتين نتيجة استخدام العناصر الاخوانية اسلوب الكر والفر مع القوات المشتركة، وانضم لقوات الجيش والشرطة المئات من اهالى السويس وهتفوا ضد اجرام وارهاب ونذالة الاخوان وساعدوا القوات المشتركة حتى تم تقويض مظاهرات شغب الاخوان بعد ان اسفرت اعمالهم الدموية الخسيسة عن سقوط قتيل منهم بايديهم واصابة عدد كبير من المواطنين. ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الاثنين، 11 ديسمبر 2017
يوم تصدى اهالى السويس مع الجيش والشرطة لمظاهرات شغب وضلال عصابة الاخوان
فى مثل هذة الفترة قبل 4 سنوات، وبالتحديد يوم الجمعة 13 ديسمبر 2013، قاد مسجل شقى خطر فرض نفوذ وسيطرة قضى معظم حياته داخل السجن مع عتاة المجرمين، مظاهرة شغب إخوانية فى شوارع السويس، وسقط خلال المظاهرة قتيلا برصاص الإخوان أنفسهم، وطافوا بجثته فى الشوارع يهتفون له بالشهادة بزعم أنه نذر حياته لتحرير القدس وقتلته الشرطة قبل ان يحقق حلمه، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه أحداثه العجيبة، وجاء المقال على الوجه التالي ''[ صعدت جماعة الإخوان الإرهابية بالسويس، من مظاهرات الشغب التى تقوم بها، منذ انتهاء لجنة الخمسين من صياغة وإعداد مسودة مشروع الدستور الجديد، وشروع السلطة الانتقالية فى طرحه للاستفتاء خلال الأسبوع الثانى من شهر يناير القادم 2014، على وهم تمكن الإخوان من تقويض الاستفتاء على الدستور، بعد أن عجزوا عن تقويض صياغته وإعداده، وخرجت مظاهرات شغب إخوانية تضم حوالى 400 عنصر إخوانى، يقودها مسجل شقى خطر فرض نفوذ وسيطرة قضى معظم حياته داخل السجن مع عتاة المجرمين، من محيط ساحة مسجد الشهيد حمزة ابن عبدالمطلب بضواحي السويس، عقب صلاة اليوم الجمعة 13 ديسمبر 2013، وتوجهت الى وسط مدينة السويس، ونشرت الشغب على طول مسار المظاهرة، وقامت قوات مشتركة من الجيش والشرطة بالتصدي للمظاهرة عند مدينة المثلث بحي الأربعين، وقاد لأول مرة اللواء خليل حرب مدير أمن السويس قوات الشرطة بنفسه بعد تعرضة لانتقادات واسعة من المواطنين الذين اتهموه بـ مهادنة الإخوان، ويظهر مدير الأمن فى الفيديو المنشور مع المقال يرتدى بالطو شتوى اسود، وهاجمت العناصر الإخوانية على القوات المشتركة التي يقودها مدير الأمن بقنابل المولوتوف وطلقات الخرطوش والأحجار مما ادى الى اصابة عدد من المواطنين، وتلقى المسجل الشقى خطر الذى كان يقود اعمال ارهاب الاخوان ويدعى خالد صالح موسى 35 سنة من قرية عامر بحى الجناين، رصاصة فرد خرطوش قاتلة اطلقها علية عنصر اخوانى غيلة فى رقبة المسجل من الخلف عن قرب، ولقى المسجل الخطر مصرعة على الفور وسقط فى الشارع مدرجا فى دمائة، واثار الاخوان الضجيج وطافوا بجثة المسجل القتيل بعض الشوارع وهم يهتفون لة بالشهادة وبزعم قيام الشرطة بقتل متظاهر اخوانى مسالم نذر حياته لتحرير القدس وقتلته الشرطة قبل ان يحقق حلمه، وطاردت القوات بالقنابل المسيلة للدموع مظاهرات ضلال وشغب عصابة الاخوان، وطالت فترة الاشتباكات مع االعناصر الاخوانية حوالى ساعتين نتيجة استخدام العناصر الاخوانية اسلوب الكر والفر مع القوات المشتركة، وانضم لقوات الجيش والشرطة المئات من اهالى السويس وهتفوا ضد اجرام وارهاب ونذالة الاخوان وساعدوا القوات المشتركة حتى تم تقويض مظاهرات شغب الاخوان بعد ان اسفرت اعمالهم الدموية الخسيسة عن سقوط قتيل منهم بايديهم واصابة عدد كبير من المواطنين. ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.