فى مثل هذا اليوم قبل عامين, الموافق يوم الأحد 31 يناير 2016, قامت عصابة حركة حماس الإرهابية فى قطاع غزة, بإشعال النيران فى العشرات من مجسمات صور الرئيس عبد الفتاح السيسي فى كافة ميادين قطاع غزة, في ذكرى صدور حكم محكمة القاهرة للأمور المستعجلة قبلها بعامين, يوم السبت 31 يناير 2015, بحظر كتائب القسام , الجناح العسكرى لحركة حماس الفلسطينية، وإدراجها جماعة إرهابية، وإدراج كل من ينتمي إليها داخل مصر من ضمن العناصر الإرهابية, ونشرت يومها مقال على هذه الصفحة استعرضت فيه مهزلة حماس الإرهابية, وجاء المقال على الوجه التالى : ''[ تابع الناس اليوم الأحد 31 يناير 2016, قيام ميليشيات عصابة حركة حماس الإرهابية فى قطاع غزة, بتحريض من قيادات عصابة حماس, بحرق عشرات المجسمات للرئيس عبد الفتاح السيسي, فى ميادين متفرقة من قطاع غزة, وهم يهللون ويصرخون بهستريا ويدورون حول المجسمات المشتعل فيها النيران, على طريقة القبائل الهمجية الوثنية فى العصور السحيقة, ويطلقون رصاص أسلحتهم فى الهواء, بدعوى حلول ذكرى صدور حكم محكمة القاهرة للأمور المستعجلة, الذى صدر فى نفس يوم احتفالات حماس الوثنية قبلها بعامين, يوم السبت 31 يناير 2015, قضى ''بحظر كتائب القسام , الجناح العسكرى لحركة حماس الفلسطينية، وإدراجها جماعة إرهابية، وإدراج كل من ينتمي إليها داخل مصر من ضمن العناصر الإرهابية'', ووجدت حركة حماس الإرهابية فى احتفالاتها الهمجية الوثنية متنفسا لنقصها وحقدها وهوانها وسقوطها فى مستنقع الخيانة والإرهاب ضد مصر وعض يدها و التنكيل بأهالي غزة وبيع القضية الفلسطينية. ]''.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.