فى مثل هذا اليوم قبل سنة، الموافق يوم الأحد 5 فبراير 2017، بدأت حملة الردح ضد الازهر الشريف من ارجوزات السلطة فور رفض الازهر الشريف دعوة الرئيس عبد الفتاح السيسي، لإصدار فتوى تسهل إصدار قانون يقضي بحظر الطلاق الشفوي، وتأكيد هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، بإجماع اراء العلماء على اختلاف مذاهبهم وتخصُّصاتهم، فى بيان واف اصدروه بعد فحص ودراسة وتمحيص، سلامة الطلاق الشفوي دون اشتراط إشهاد أو توثيق، ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال مع مقطع فيديو استعرضت فية احدي وصلات الردح ضد الازهر الشريف من احد كبار تجار الدين المنافقين، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ على طريقة ''شيوخ الاخوان والارهابيين''، فى إصدار فتاوى تفصيل تتماشى مع مطامعهم الدنيوية، انتفض ''شيوخ الأنظمة والحكام''، فى إصدار فتاوى تفصيل تتماشى مع مطامعهم الدنيوية، بعد تأكيد هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، بإجماع اراء العلماء على اختلاف مذاهبهم وتخصُّصاتهم، فى بيان واف اصدروه بعد فحص ودراسة وتمحيص، اليوم الأحد 5 فبراير2017، سلامة الطلاق الشفوي دون اشتراط إشهاد أو توثيق، نتيجة تسبب رائ هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، المستمد من تعاليم الدين الاسلامي الحنيف، في تقويض رائ رئيس الجمهورية بالغاء الطلاق الشفوى، ومن بين هؤلاء ''مولانا الشيخ'' خالد الجندي، المساير لكل الأنظمة والحكام حتى يكون دائما فى الصورة ولا يحرم فى اى عهد ونظام من برامج الشهرة التلفزيونية وعوائدها التى أدمنها، وخرج على الناس مثل ''عفريت العلبة''، عبر البرنامج المسمى "لعلهم يفقهون"، الذي يقدمة على فضائية "دي ام سي"، مساء اليوم الأحد 5 فبراير2017، ليصدح الناس بنفاقه وريائة للسلطة وتطاوله على هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف واصدارة الفتاوى التفصيل وفق تفسيرة، والامر الذى يجب ان يعلمة طبالين الانظمة والحكام، بانهم حتى اذا شقوا، ومعهم اركان السلطات، هدومهم نصفين مثل حواة اسواق العيد، للفت الانظار اليهم مع ارهاصاتهم، فان الشعب المصرى فى النهاية، لن يستفتى فى أمور دينه، الحواة والمنجمين والمشعوذين والمنافقين والانتهازيين وتجار الدين واصحاب دكاكين النخاسة واتباع كل حاكم ونظام، والا لكان قد نجح قبلهم الاخوان والسلفيين والارهابيين والقرضاوى وكل حاوى فى سوق العيد.]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الاثنين، 5 فبراير 2018
يوم تطاول المنافقين ضد الازهر الشريف بسبب رفضه دعوة رئيس الجمهورية إصدار فتوى بحظر الطلاق الشفوي
فى مثل هذا اليوم قبل سنة، الموافق يوم الأحد 5 فبراير 2017، بدأت حملة الردح ضد الازهر الشريف من ارجوزات السلطة فور رفض الازهر الشريف دعوة الرئيس عبد الفتاح السيسي، لإصدار فتوى تسهل إصدار قانون يقضي بحظر الطلاق الشفوي، وتأكيد هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، بإجماع اراء العلماء على اختلاف مذاهبهم وتخصُّصاتهم، فى بيان واف اصدروه بعد فحص ودراسة وتمحيص، سلامة الطلاق الشفوي دون اشتراط إشهاد أو توثيق، ونشرت يومها على هذة الصفحة مقال مع مقطع فيديو استعرضت فية احدي وصلات الردح ضد الازهر الشريف من احد كبار تجار الدين المنافقين، وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ على طريقة ''شيوخ الاخوان والارهابيين''، فى إصدار فتاوى تفصيل تتماشى مع مطامعهم الدنيوية، انتفض ''شيوخ الأنظمة والحكام''، فى إصدار فتاوى تفصيل تتماشى مع مطامعهم الدنيوية، بعد تأكيد هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، بإجماع اراء العلماء على اختلاف مذاهبهم وتخصُّصاتهم، فى بيان واف اصدروه بعد فحص ودراسة وتمحيص، اليوم الأحد 5 فبراير2017، سلامة الطلاق الشفوي دون اشتراط إشهاد أو توثيق، نتيجة تسبب رائ هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، المستمد من تعاليم الدين الاسلامي الحنيف، في تقويض رائ رئيس الجمهورية بالغاء الطلاق الشفوى، ومن بين هؤلاء ''مولانا الشيخ'' خالد الجندي، المساير لكل الأنظمة والحكام حتى يكون دائما فى الصورة ولا يحرم فى اى عهد ونظام من برامج الشهرة التلفزيونية وعوائدها التى أدمنها، وخرج على الناس مثل ''عفريت العلبة''، عبر البرنامج المسمى "لعلهم يفقهون"، الذي يقدمة على فضائية "دي ام سي"، مساء اليوم الأحد 5 فبراير2017، ليصدح الناس بنفاقه وريائة للسلطة وتطاوله على هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف واصدارة الفتاوى التفصيل وفق تفسيرة، والامر الذى يجب ان يعلمة طبالين الانظمة والحكام، بانهم حتى اذا شقوا، ومعهم اركان السلطات، هدومهم نصفين مثل حواة اسواق العيد، للفت الانظار اليهم مع ارهاصاتهم، فان الشعب المصرى فى النهاية، لن يستفتى فى أمور دينه، الحواة والمنجمين والمشعوذين والمنافقين والانتهازيين وتجار الدين واصحاب دكاكين النخاسة واتباع كل حاكم ونظام، والا لكان قد نجح قبلهم الاخوان والسلفيين والارهابيين والقرضاوى وكل حاوى فى سوق العيد.]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.