تابعت قناة ''فرانس 24''، اليوم الثلاثاء 27 فبراير، تواصل الجدل في تونس، بسبب ترشيح يهودي على رأس قائمة فرع جماعة الإخوان الإرهابية في تونس، وكانت لعنات معظم التونسيين، قد انهالت على فرع جماعة الإخوان الإرهابية فى تونس، المسماة ''حركة النهضة الإسلامية''، منذ إعلانها، يوم الأربعاء الماضي21 فبراير، عن ضم مرشحا تونسيا يهوديا يدعى سيمون سلامة، الى عضويتها وقوائم الحركة في بلدية المنستير للانتخابات البلدية المزمع تنظيمها في السادس من مايو المقبل، وجاءت لعنات التونسيين، بسبب مخاطبة جماعة الإخوان الإرهابية فى تونس، التي تعادي وتقوم بتكفير كل مختلف مع منهجها الإرهابي من المسلمين قبل المنتمين لديانات أخرى، الخارج بتلك المناورة الانتهازية، لاستجداء التعاطف اليهودي الإسرائيلي والأجنبي معها، والتغاضي عن منهجها الإرهابي، وخداع الشعب التونسي، بسعة صدر وتنوير وهمي، بدلا من كسب ثقة الشعب، وتأكيد حقوق المواطنة، بإسقاط منهجها الإرهابي.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الثلاثاء، 27 فبراير 2018
تواصل الجدل في تونس بسبب ترشيح يهودي على رأس قائمة جماعة الإخوان الإرهابية التونسية
تابعت قناة ''فرانس 24''، اليوم الثلاثاء 27 فبراير، تواصل الجدل في تونس، بسبب ترشيح يهودي على رأس قائمة فرع جماعة الإخوان الإرهابية في تونس، وكانت لعنات معظم التونسيين، قد انهالت على فرع جماعة الإخوان الإرهابية فى تونس، المسماة ''حركة النهضة الإسلامية''، منذ إعلانها، يوم الأربعاء الماضي21 فبراير، عن ضم مرشحا تونسيا يهوديا يدعى سيمون سلامة، الى عضويتها وقوائم الحركة في بلدية المنستير للانتخابات البلدية المزمع تنظيمها في السادس من مايو المقبل، وجاءت لعنات التونسيين، بسبب مخاطبة جماعة الإخوان الإرهابية فى تونس، التي تعادي وتقوم بتكفير كل مختلف مع منهجها الإرهابي من المسلمين قبل المنتمين لديانات أخرى، الخارج بتلك المناورة الانتهازية، لاستجداء التعاطف اليهودي الإسرائيلي والأجنبي معها، والتغاضي عن منهجها الإرهابي، وخداع الشعب التونسي، بسعة صدر وتنوير وهمي، بدلا من كسب ثقة الشعب، وتأكيد حقوق المواطنة، بإسقاط منهجها الإرهابي.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.