ارتكبت بوابة أخبار اليوم، أمس الخميس 15 فبراير 2018، سقطة كبيرة، تمثلت في نشرها خبر مع مقطع فيديو تحت عنوان جاء هكذا : ''[ ظهور مخلوق غريب يثير الرعب بأندونيسيا.. «شاهد» ]''، وكأنه وليد الساعة. بينما تاريخه يعود إلى نحو سنة كاملة ماضية، لاستجداء إثارة رخيصة على حساب القارئ وأمانة الخبر، حيث يرجع تاريخ الخبر الذي نشرته وسائل الإعلام الأجنبية في وقته إلى يوم الأربعاء 22 مارس 2017، ولا مانع من نشر بوابة أخبار اليوم خبر بعد الهنا بسنة، ولكن الأمانة الصحفية تقتضي نشر تاريخ حدوثه، وليس نشرة وكان وليد الساعة، والعجيب أن مقطع الفيديو نفسه الذي نشرته بوابة أخبار اليوم مع الخبر إذا أراد القارئ مشاهدتة على اليوتيوب سيفاجئ بأنه يحمل التاريخ الحقيقي لحدوثة وهو يوم الأربعاء 22 مارس 2017، ولقد قمت منذ حوالي سنة، وبالتحديد يوم الأثنين 27 مارس 2017، بنشر مقال على هذه الصفحة مع مقطع الفيديو الذي تداولته يومها وسائل الإعلام الأجنبية عن المخلوق الغريب، وجاء المقال على الوجة التالي : ''[ تواصل جدل الناس في إندونيسيا منذ يوم الأربعاء الماضى 22 مارس 2017، وحتى اليوم الأثنين 27 مارس 2017، لتحديد شخصية مخلوق غريب غامض وجدوه، صورة طبق الأصل من شخصية "جولوم" أحد أبرز الشخصيات الخيالية في سلسلة أفلام "سيد الخواتم" والذي سيسقط في النهاية وسط نيران البركان وبيده خاتم مملكة الخواتم، واحتار الناس في إمر جولوم إندونيسيا، هل هو جولوم بشحمة ولحمة، هل هو من قبيلة أقزام ''الهوبيت'' في سلسلة أفلام "سيد الخواتم"، هل هو عفريت، هل هو جن، هل هو مخلوق من كوكب آخر، وبدأت الأحداث عندما خرجت مجموعة من راكبي الدراجات النارية في رحلة عبر إحدى الغابات في إقليم أتشيه الإندونيسي يوم الأربعاء الماضى 22 مارس 2017، وأثناء سيرهم وجدوا جولوم أمامهم، وعندما حاولوا مطاردته فر منهم وسط اعشاب الغابة الكثيفة، وعادوا بمقطع فيديو الواقعة التي تم تصويرها بعدسة كاميرا خوذة أحدهم ونشره على مواقع التواصل الاجتماعي، ليدخل الناس في إندونيسيا بعدها في جدل كبير لتحديد شخصية الكائن الغامض، وتساءلوا ولا يزالوا هل هو جولوم بشحمة ولحمة، هل هو من قبيلة أقزام ''الهوبيت''، هل هو عفريت، هل هو جن، هل هو مخلوق من كوكب آخر. ]'',
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الجمعة، 16 فبراير 2018
سقطة بوابة أخبار اليوم لاستجداء إثارة رخيصة على حساب القارئ وأمانة الخبر
ارتكبت بوابة أخبار اليوم، أمس الخميس 15 فبراير 2018، سقطة كبيرة، تمثلت في نشرها خبر مع مقطع فيديو تحت عنوان جاء هكذا : ''[ ظهور مخلوق غريب يثير الرعب بأندونيسيا.. «شاهد» ]''، وكأنه وليد الساعة. بينما تاريخه يعود إلى نحو سنة كاملة ماضية، لاستجداء إثارة رخيصة على حساب القارئ وأمانة الخبر، حيث يرجع تاريخ الخبر الذي نشرته وسائل الإعلام الأجنبية في وقته إلى يوم الأربعاء 22 مارس 2017، ولا مانع من نشر بوابة أخبار اليوم خبر بعد الهنا بسنة، ولكن الأمانة الصحفية تقتضي نشر تاريخ حدوثه، وليس نشرة وكان وليد الساعة، والعجيب أن مقطع الفيديو نفسه الذي نشرته بوابة أخبار اليوم مع الخبر إذا أراد القارئ مشاهدتة على اليوتيوب سيفاجئ بأنه يحمل التاريخ الحقيقي لحدوثة وهو يوم الأربعاء 22 مارس 2017، ولقد قمت منذ حوالي سنة، وبالتحديد يوم الأثنين 27 مارس 2017، بنشر مقال على هذه الصفحة مع مقطع الفيديو الذي تداولته يومها وسائل الإعلام الأجنبية عن المخلوق الغريب، وجاء المقال على الوجة التالي : ''[ تواصل جدل الناس في إندونيسيا منذ يوم الأربعاء الماضى 22 مارس 2017، وحتى اليوم الأثنين 27 مارس 2017، لتحديد شخصية مخلوق غريب غامض وجدوه، صورة طبق الأصل من شخصية "جولوم" أحد أبرز الشخصيات الخيالية في سلسلة أفلام "سيد الخواتم" والذي سيسقط في النهاية وسط نيران البركان وبيده خاتم مملكة الخواتم، واحتار الناس في إمر جولوم إندونيسيا، هل هو جولوم بشحمة ولحمة، هل هو من قبيلة أقزام ''الهوبيت'' في سلسلة أفلام "سيد الخواتم"، هل هو عفريت، هل هو جن، هل هو مخلوق من كوكب آخر، وبدأت الأحداث عندما خرجت مجموعة من راكبي الدراجات النارية في رحلة عبر إحدى الغابات في إقليم أتشيه الإندونيسي يوم الأربعاء الماضى 22 مارس 2017، وأثناء سيرهم وجدوا جولوم أمامهم، وعندما حاولوا مطاردته فر منهم وسط اعشاب الغابة الكثيفة، وعادوا بمقطع فيديو الواقعة التي تم تصويرها بعدسة كاميرا خوذة أحدهم ونشره على مواقع التواصل الاجتماعي، ليدخل الناس في إندونيسيا بعدها في جدل كبير لتحديد شخصية الكائن الغامض، وتساءلوا ولا يزالوا هل هو جولوم بشحمة ولحمة، هل هو من قبيلة أقزام ''الهوبيت''، هل هو عفريت، هل هو جن، هل هو مخلوق من كوكب آخر. ]'',
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.