فى مثل هذا اليوم قبل سنة, الموافق يوم الاربعاء 8 مارس 2017. نشرت على هذه الصفحة مقال جاء على الوجة التالى. ''[ ارتفعت أصوات الناس فى دولة المغرب الشقيق، تشير بأصابع الاتهام ضد ميليشيا حزب العدالة والتنمية الإخواني المغربى، الطفل اللقيط غير الشرعي فى المغرب عن جماعة الإخوان الإرهابية، بالوقوف وراء حادث اغتيال النائب بالبرلمان المغربي، عبد اللطيف مرداس، عن حزب "الاتحاد الدستوري المعارض"، بالرصاص على يد مجهولين، أطلقوا عليه ثلاث رصاصات، اخترقت رأسه وصدره، وفروا هاربين فى سيارة سوداء، قرب مسكنه بالدار البيضاء، مساء أمس الثلاثاء 7 مارس، لتوصيل رسالة الى القوي السياسية المدنية في المغرب، بأن استمرارها في منع عبد الإله بن كيران، رئيس حزب العدالة والتنمية الإخواني المغربى، من تشكيل الحكومة المغربية الجديدة، للشهر السادس على التوالي، منذ إعلان نتيجة الانتخابات البرلمانية المغربية، فى بداية شهر أكتوبر الماضي، وحصول الإخوان على 129 مقعدا من أصل 395 مقعد فى البرلمان المغربي، بسبب رفضها استحواذ الإخوان على معظم الحقائب الوزارية في حكومة ائتلافية، أمر غير مقبول، وأنه مطلوب خضوع واستسلام القوى السياسية المدنية في المغرب فورا للإخوان، بلا قيد ولا شرط، وموافقتهم بأن يكونوا كمالة عدد فى حكومة إخوانية ائتلافية، وإلا كانوا فريسة لكتائب إرهاب الإخوان. ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الخميس، 8 مارس 2018
يوم اغتيال الإخوان البرلماني المغربي عبد اللطيف مرداس رميا بالرصاص أمام منزله
فى مثل هذا اليوم قبل سنة, الموافق يوم الاربعاء 8 مارس 2017. نشرت على هذه الصفحة مقال جاء على الوجة التالى. ''[ ارتفعت أصوات الناس فى دولة المغرب الشقيق، تشير بأصابع الاتهام ضد ميليشيا حزب العدالة والتنمية الإخواني المغربى، الطفل اللقيط غير الشرعي فى المغرب عن جماعة الإخوان الإرهابية، بالوقوف وراء حادث اغتيال النائب بالبرلمان المغربي، عبد اللطيف مرداس، عن حزب "الاتحاد الدستوري المعارض"، بالرصاص على يد مجهولين، أطلقوا عليه ثلاث رصاصات، اخترقت رأسه وصدره، وفروا هاربين فى سيارة سوداء، قرب مسكنه بالدار البيضاء، مساء أمس الثلاثاء 7 مارس، لتوصيل رسالة الى القوي السياسية المدنية في المغرب، بأن استمرارها في منع عبد الإله بن كيران، رئيس حزب العدالة والتنمية الإخواني المغربى، من تشكيل الحكومة المغربية الجديدة، للشهر السادس على التوالي، منذ إعلان نتيجة الانتخابات البرلمانية المغربية، فى بداية شهر أكتوبر الماضي، وحصول الإخوان على 129 مقعدا من أصل 395 مقعد فى البرلمان المغربي، بسبب رفضها استحواذ الإخوان على معظم الحقائب الوزارية في حكومة ائتلافية، أمر غير مقبول، وأنه مطلوب خضوع واستسلام القوى السياسية المدنية في المغرب فورا للإخوان، بلا قيد ولا شرط، وموافقتهم بأن يكونوا كمالة عدد فى حكومة إخوانية ائتلافية، وإلا كانوا فريسة لكتائب إرهاب الإخوان. ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.