فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات, الموافق يوم الاحد 16 مارس 2014, نشرت على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه بعض سوابق إجرام العصابة الحاكمة فى قطر, وجاء المقال على التوالى : ''[ فى الوقت الذى قام فيه تميم حاكم قطر, وامه موزة, وابوه حمد, بتحويل قطر الى مأوى للارهابيين من المنتمين الى جماعات المرتزقة والارهابيين, وبينهم جماعات الارهاب الاخوان, وداعش, والحوثيين, والقاعدة, وحماس, وتحريضهم على القيام بالأعمال الارهابية ضد بلدانهم من الدول العربية, وتقديم الدعم اللوجستي والمالي والإعلامي لهم, واهدر أموال الشعب القطرى فى الدس والتآمر وتحريض الإرهابيين على سفك دماء الشعوب العربية, وسجدوا لغير الله فى امريكا واسرائيل, واتخذوا من قادة امريكا واسرائيل الهة لهم, لفرض الحماية عليهم وحماية عرشهم المهتز من غضب الشعب القطرى, واهدائهم أمريكا مساحات شاسعة من الأراضى القطرية, لإقامة أكبر قاعدة عسكرية في منطقة الشرق الأوسط للتجسس منها على مصر والدول الخليجية وباقي الدول العربية, وتقديم الدعم اللوجستي للإرهابيين, وشن الغارات الارهابية على مواطنى دول المنطقة المعارضين لامريكا فى قلب بلدانهم, ومنها عملية اعتقال المواطن ابو انس الليبى فى قلب طرابلس, وتقويض مظاهرات الشعب القطرى التى تندلع ضد خيانة نظام الحكم القطرى وسفاهته, وإجراء توأمة بين المخابرات الاسرائيلية والقطرية, وفتح مكاتب اسرائيلية لاحصر لها فى قطر, وانشاء بورصة الغاز القطرية فى تل ابيب, وعقد العديد من الاتفاقيات والصفقات التجارية المشبوهة مع اسرائيل, واغتراف اموال الشعب القطرى لمنح الهدايا الباهظة الى قيادات وجنرالات اسرائيل, وكل من هب ودب من الافاقين, ومنها اهداء 'الشيخ حمد بن خليفة''، حاكم قطر السابق، ووالد ''الشيخ تميم بن حمد'', حاكم قطر الحالى, خلال فترة تولية السلطة, الرئيس الإسرائيلى السابق ''الشيخ شيمون بن بيريز'', خلال احدى زيارتة لقطر ابان تولية السلطة, سيفًا عربيا اثريا من الذهب الخالص مرصعًا بالأحجار الكريمة, تبلغ قيمتة حوالى 5 ملايين دولار, من اموال الشعب القطرى, تقديرا لاسرائيل التى ساعدتة مع امريكا فى انقلابة على ابية خليفة, وسيظل انقلاب حمد على ابوة خليفة للاستيلاء على قطر, وصمة عار ابدية فى تاريخ دولة قطر المجلل بالخزى والعار, خاصة ان امريكا واسرائيل هما من وضع خطة الانقلاب, بعد ان علم حمد منهما بشروع ابو خليفة فى منح ولاية العهد الى احد انجالة الاولاد الاخرين من اجمالى 5 اولاد و 13 بنت, بعد ان ضج الاب خليفة مع الشعب القطرى بانحرفات نجلة حمد, نظير منح اسرائيل مزايا اقتصادية وبترولية عديدة وفتح مكاتب لها فى قطر, واهداء امريكا مساحة اراضى شاسعة فى قطر لاقامة اكبر قاعدة عسكرية فى المنطقة, وقيام نظام الحكم فى قطر بدور الجاسوس الامريكى/الاسرائيلى, والمنفذ لسياستهما الشيطانية لتقسيم منطقة الشرق الاوسط باستخدام الجماعات الارهابية وقناة الجزيرة والعائدات النفطية القطرية, وحددت امريكا واسرائيل موعد تنفيذ الانقلاب يوم الثلاثاء 27 يونيو 1995, خلال سفر خليفة فى جولة خارجية, وقيام امريكا واسرائيل باعداد خطاب الانقلاب الذى القاة حمد على الشعب القطرى قائلا : ''لقد مرت بلادنا خلال الفترة الماضية بظروف صعبة, ادت الى صعوبة استمرار الوضع, مما دفعنى الى حزم امرى على تسلم مقاليد الحكم فى البلاد, خالفا لوالدى'', واعتقل حمد 36 من اقاربة انصار والدة, ثم اتهم لاحقا والدة فى المنفى بتدبير محاولة انقلابية لاسترداد الحكم, وبرغم كل خسة حمد التى يعرفها ابوة خليفة جيدا, فان هذا لم يمنع خليفة من العودة إلى قطر يوم الخميس 14 أكتوبر 2004, للمشاركة فى تشييع جثمان إحدى زوجاته والدة اصغر أبناءه خليفة الذي كان مرافقا لوالده في الخارج, وفور انتهاء مراسم الجنازة القى حمد القبض على ابوة خليفة فى مقابر الدوحة, وقام بافتيادة منها الى سرداب تحت الارض, ومنذ ذلك الحين لاتوجد أي أخبار عنه, وتنازل حمد عن الحكم لابنه تمبم يوم الثلاثاء 25 يونيو 2013, بناء على نصائح من الاستخبارات الامريكية والاسرائيلية, خشية حدوث صراع على السلطة بعد وفاة حمد على اساس القاعدة القانونية بان ''ما بني على باطل فهو باطل'', ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الجمعة، 16 مارس 2018
يوم إجرام العصابة الحاكمة فى قطر
فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات, الموافق يوم الاحد 16 مارس 2014, نشرت على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه بعض سوابق إجرام العصابة الحاكمة فى قطر, وجاء المقال على التوالى : ''[ فى الوقت الذى قام فيه تميم حاكم قطر, وامه موزة, وابوه حمد, بتحويل قطر الى مأوى للارهابيين من المنتمين الى جماعات المرتزقة والارهابيين, وبينهم جماعات الارهاب الاخوان, وداعش, والحوثيين, والقاعدة, وحماس, وتحريضهم على القيام بالأعمال الارهابية ضد بلدانهم من الدول العربية, وتقديم الدعم اللوجستي والمالي والإعلامي لهم, واهدر أموال الشعب القطرى فى الدس والتآمر وتحريض الإرهابيين على سفك دماء الشعوب العربية, وسجدوا لغير الله فى امريكا واسرائيل, واتخذوا من قادة امريكا واسرائيل الهة لهم, لفرض الحماية عليهم وحماية عرشهم المهتز من غضب الشعب القطرى, واهدائهم أمريكا مساحات شاسعة من الأراضى القطرية, لإقامة أكبر قاعدة عسكرية في منطقة الشرق الأوسط للتجسس منها على مصر والدول الخليجية وباقي الدول العربية, وتقديم الدعم اللوجستي للإرهابيين, وشن الغارات الارهابية على مواطنى دول المنطقة المعارضين لامريكا فى قلب بلدانهم, ومنها عملية اعتقال المواطن ابو انس الليبى فى قلب طرابلس, وتقويض مظاهرات الشعب القطرى التى تندلع ضد خيانة نظام الحكم القطرى وسفاهته, وإجراء توأمة بين المخابرات الاسرائيلية والقطرية, وفتح مكاتب اسرائيلية لاحصر لها فى قطر, وانشاء بورصة الغاز القطرية فى تل ابيب, وعقد العديد من الاتفاقيات والصفقات التجارية المشبوهة مع اسرائيل, واغتراف اموال الشعب القطرى لمنح الهدايا الباهظة الى قيادات وجنرالات اسرائيل, وكل من هب ودب من الافاقين, ومنها اهداء 'الشيخ حمد بن خليفة''، حاكم قطر السابق، ووالد ''الشيخ تميم بن حمد'', حاكم قطر الحالى, خلال فترة تولية السلطة, الرئيس الإسرائيلى السابق ''الشيخ شيمون بن بيريز'', خلال احدى زيارتة لقطر ابان تولية السلطة, سيفًا عربيا اثريا من الذهب الخالص مرصعًا بالأحجار الكريمة, تبلغ قيمتة حوالى 5 ملايين دولار, من اموال الشعب القطرى, تقديرا لاسرائيل التى ساعدتة مع امريكا فى انقلابة على ابية خليفة, وسيظل انقلاب حمد على ابوة خليفة للاستيلاء على قطر, وصمة عار ابدية فى تاريخ دولة قطر المجلل بالخزى والعار, خاصة ان امريكا واسرائيل هما من وضع خطة الانقلاب, بعد ان علم حمد منهما بشروع ابو خليفة فى منح ولاية العهد الى احد انجالة الاولاد الاخرين من اجمالى 5 اولاد و 13 بنت, بعد ان ضج الاب خليفة مع الشعب القطرى بانحرفات نجلة حمد, نظير منح اسرائيل مزايا اقتصادية وبترولية عديدة وفتح مكاتب لها فى قطر, واهداء امريكا مساحة اراضى شاسعة فى قطر لاقامة اكبر قاعدة عسكرية فى المنطقة, وقيام نظام الحكم فى قطر بدور الجاسوس الامريكى/الاسرائيلى, والمنفذ لسياستهما الشيطانية لتقسيم منطقة الشرق الاوسط باستخدام الجماعات الارهابية وقناة الجزيرة والعائدات النفطية القطرية, وحددت امريكا واسرائيل موعد تنفيذ الانقلاب يوم الثلاثاء 27 يونيو 1995, خلال سفر خليفة فى جولة خارجية, وقيام امريكا واسرائيل باعداد خطاب الانقلاب الذى القاة حمد على الشعب القطرى قائلا : ''لقد مرت بلادنا خلال الفترة الماضية بظروف صعبة, ادت الى صعوبة استمرار الوضع, مما دفعنى الى حزم امرى على تسلم مقاليد الحكم فى البلاد, خالفا لوالدى'', واعتقل حمد 36 من اقاربة انصار والدة, ثم اتهم لاحقا والدة فى المنفى بتدبير محاولة انقلابية لاسترداد الحكم, وبرغم كل خسة حمد التى يعرفها ابوة خليفة جيدا, فان هذا لم يمنع خليفة من العودة إلى قطر يوم الخميس 14 أكتوبر 2004, للمشاركة فى تشييع جثمان إحدى زوجاته والدة اصغر أبناءه خليفة الذي كان مرافقا لوالده في الخارج, وفور انتهاء مراسم الجنازة القى حمد القبض على ابوة خليفة فى مقابر الدوحة, وقام بافتيادة منها الى سرداب تحت الارض, ومنذ ذلك الحين لاتوجد أي أخبار عنه, وتنازل حمد عن الحكم لابنه تمبم يوم الثلاثاء 25 يونيو 2013, بناء على نصائح من الاستخبارات الامريكية والاسرائيلية, خشية حدوث صراع على السلطة بعد وفاة حمد على اساس القاعدة القانونية بان ''ما بني على باطل فهو باطل'', ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.