فى مثل هذا اليوم قبل 3 سنوات, الموافق يوم الاربعاء اول ابريل 2015, أعلن الرئيس الامريكى السابق باراك اوباما خديعة مناوراته المسماة رفع الحظر الذي كان قد فرضة على المساعدات الأمريكية لمصر, دون إقرارها على أرض الواقع, وفقد المناورة قيمتها, عقب استنباط مصر بدائل عنها, منذ قطع المساعدات الأمريكية عقب انتصار ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013, ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه خديعة اوباما, وجاء المقال على الوجه التالى: ''[ استقبل الناس بالفتور, المقترن بالحذر الشديد الذي يتعاملون به مع حية رقطاء, اعلان الرئيس الامريكى باراك اوباما, فجر اليوم الاربعاء اول ابريل 2015, رفع الحظر الذي كان قد فرضة على المساعدات الأمريكية لمصر, منذ انتصار الشعب المصرى فى ثورة 30 يونيو 2013, وسقوط الطابور الأمريكي الاخوانى الارهابى الخامس, واجهاض أجندة اوباما لنشر الفوضى فى مصر وتفتيتها لحساب المشروع الأمريكي المسمى بالشرق الاوسط الكبير, باعتبارها خديعة يسعى لمعاودة الضغط بها على مصر لقبول الوصاية الأمريكية, دون إقرارها على أرض الواقع, و لولا انشغال المصريين بمتابعة المؤتمر الاقتصادى, وقناة السويس الجديدة, و صفقات الأسلحة مع فرنسا وروسيا والصين, و انشاء مفاعلات نووية بالضبعة, وتقوية الأمن القومى المصرى والعربى, وتصعيد الحرب على الإرهاب فى الداخل والخارج, وإجهاض دسائس الأعداء ضد مصر والدول العربية, وتواصل عاصفة الحزم, وتفعيل الجيش العربي, والجيش العربى/الاسلامى, لخرج المصريين الى الشوارع فى مظاهرات عارمة, ليس للهتاف بحياة اوباما, ولكن للمطالبة برأس اوباما, أمام المحكمة الجنائية الدولية, عن جرائمه العديدة فى العالم ضد الإنسانية, ودسائسة الخطيرة ضد مصر وشعبها والامة العربية وشعوبها, وتحالفة مع شياطين جهنم فى اسرائيل وتركيا وقطر وايران وبعض دول الاتحاد الاوروبى وعصابات الارهاب مثل الاخوان وحماس وداعش, ضد مصر والامة العربية, ولم يهرع المصريين ليلتقطوا طعم رئيس امريكى مافون فقد ثقتة فى نفسة قبل ان يفقدوا ثقتهم فية, يعدونة عدوا من طراز جهنمى فريد لا امان لة, حتى لو انقلب بين يوم وليلة من شيطانا دمويا عربيدا فاسقا لاضمير لة, داعما للمرتزقة والارهابيين, الى قديسا ناسكا متمسحا باكيا فى اذيال مصر, ومعلنا ذليلا توبتة لها وزاعما رفع عقوباتة الرعناء عنها, ومخاطبا الكونجرس لشفاعتة واقرار توبتة, وبزعم مساعدة مصر في مكافحة الإرهاب, وأمن الحدود, وأمن سيناء، والأمن البحري, وكانما لم يفطن شيطان استخبارات امريكا لذلك الا وهو على اعتاب ابواب جهنم, وتظاهرة بالارتماء كسيرا خاضعا لارادة الشعب المصرى التى ظل 21 شهر يحاربة لتقويض ارادتة باساليب جهنمية, وجاءت التوبة المزعومة للشيطان الامريكى, التى اعلنها بعد حوالى ساعة من محادثاتة المشبوهة المناوئة للدول العربية مع ايران حول ملفها النووى, بعد تعاظم العلاقات بين مصر وباقى الدول العربية, وتنامى العلاقات المصرية مع فرنسا وروسيا والصين ومعظم دول العالم, وعودة مصر الى دورها الريادى العربى والافريقى, وقناة السويس الجديدة, ونجاح المؤتمر الاقتصادى, والقمة العربية, وعاصفة الحزم, وتفعيل الجيش العربى, والجيش العربى/الاسلامى, وتامين مصر باب المندب, وضربها الارهاب بقوة داخل مصر وفى ليبيا, والذى يجب ان يعلمة باراك اوباما مشعوذ الاستخبارات الامريكية, بان مصر لن تقع فى براثن خديعة توبتة المزعومة, المشروطة بالوصايا, ولن تغفل عن خبثة ومكرة ودسائسة وسوء طويتة ضدها والامة العربية, وستواصل التصدي لها, ولن تسمح لة ولاى افاق اخر على منوالة فى دول الاتحاد الاوروبى, بمحاولة التدخل فى شئونها الداخلية وفق اى ذريعة, والا فاغربوا عنا ايها الاعداء الاخساء المخادعون بسيف مساعداتكم الخبيثة وسوء طويتكم الى جهنم وبئس المصير. ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأحد، 1 أبريل 2018
يوم خديعة اوباما برفع الحظر عن المساعدات الأمريكية لمصر دون إقراره على أرض الواقع
فى مثل هذا اليوم قبل 3 سنوات, الموافق يوم الاربعاء اول ابريل 2015, أعلن الرئيس الامريكى السابق باراك اوباما خديعة مناوراته المسماة رفع الحظر الذي كان قد فرضة على المساعدات الأمريكية لمصر, دون إقرارها على أرض الواقع, وفقد المناورة قيمتها, عقب استنباط مصر بدائل عنها, منذ قطع المساعدات الأمريكية عقب انتصار ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو 2013, ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه خديعة اوباما, وجاء المقال على الوجه التالى: ''[ استقبل الناس بالفتور, المقترن بالحذر الشديد الذي يتعاملون به مع حية رقطاء, اعلان الرئيس الامريكى باراك اوباما, فجر اليوم الاربعاء اول ابريل 2015, رفع الحظر الذي كان قد فرضة على المساعدات الأمريكية لمصر, منذ انتصار الشعب المصرى فى ثورة 30 يونيو 2013, وسقوط الطابور الأمريكي الاخوانى الارهابى الخامس, واجهاض أجندة اوباما لنشر الفوضى فى مصر وتفتيتها لحساب المشروع الأمريكي المسمى بالشرق الاوسط الكبير, باعتبارها خديعة يسعى لمعاودة الضغط بها على مصر لقبول الوصاية الأمريكية, دون إقرارها على أرض الواقع, و لولا انشغال المصريين بمتابعة المؤتمر الاقتصادى, وقناة السويس الجديدة, و صفقات الأسلحة مع فرنسا وروسيا والصين, و انشاء مفاعلات نووية بالضبعة, وتقوية الأمن القومى المصرى والعربى, وتصعيد الحرب على الإرهاب فى الداخل والخارج, وإجهاض دسائس الأعداء ضد مصر والدول العربية, وتواصل عاصفة الحزم, وتفعيل الجيش العربي, والجيش العربى/الاسلامى, لخرج المصريين الى الشوارع فى مظاهرات عارمة, ليس للهتاف بحياة اوباما, ولكن للمطالبة برأس اوباما, أمام المحكمة الجنائية الدولية, عن جرائمه العديدة فى العالم ضد الإنسانية, ودسائسة الخطيرة ضد مصر وشعبها والامة العربية وشعوبها, وتحالفة مع شياطين جهنم فى اسرائيل وتركيا وقطر وايران وبعض دول الاتحاد الاوروبى وعصابات الارهاب مثل الاخوان وحماس وداعش, ضد مصر والامة العربية, ولم يهرع المصريين ليلتقطوا طعم رئيس امريكى مافون فقد ثقتة فى نفسة قبل ان يفقدوا ثقتهم فية, يعدونة عدوا من طراز جهنمى فريد لا امان لة, حتى لو انقلب بين يوم وليلة من شيطانا دمويا عربيدا فاسقا لاضمير لة, داعما للمرتزقة والارهابيين, الى قديسا ناسكا متمسحا باكيا فى اذيال مصر, ومعلنا ذليلا توبتة لها وزاعما رفع عقوباتة الرعناء عنها, ومخاطبا الكونجرس لشفاعتة واقرار توبتة, وبزعم مساعدة مصر في مكافحة الإرهاب, وأمن الحدود, وأمن سيناء، والأمن البحري, وكانما لم يفطن شيطان استخبارات امريكا لذلك الا وهو على اعتاب ابواب جهنم, وتظاهرة بالارتماء كسيرا خاضعا لارادة الشعب المصرى التى ظل 21 شهر يحاربة لتقويض ارادتة باساليب جهنمية, وجاءت التوبة المزعومة للشيطان الامريكى, التى اعلنها بعد حوالى ساعة من محادثاتة المشبوهة المناوئة للدول العربية مع ايران حول ملفها النووى, بعد تعاظم العلاقات بين مصر وباقى الدول العربية, وتنامى العلاقات المصرية مع فرنسا وروسيا والصين ومعظم دول العالم, وعودة مصر الى دورها الريادى العربى والافريقى, وقناة السويس الجديدة, ونجاح المؤتمر الاقتصادى, والقمة العربية, وعاصفة الحزم, وتفعيل الجيش العربى, والجيش العربى/الاسلامى, وتامين مصر باب المندب, وضربها الارهاب بقوة داخل مصر وفى ليبيا, والذى يجب ان يعلمة باراك اوباما مشعوذ الاستخبارات الامريكية, بان مصر لن تقع فى براثن خديعة توبتة المزعومة, المشروطة بالوصايا, ولن تغفل عن خبثة ومكرة ودسائسة وسوء طويتة ضدها والامة العربية, وستواصل التصدي لها, ولن تسمح لة ولاى افاق اخر على منوالة فى دول الاتحاد الاوروبى, بمحاولة التدخل فى شئونها الداخلية وفق اى ذريعة, والا فاغربوا عنا ايها الاعداء الاخساء المخادعون بسيف مساعداتكم الخبيثة وسوء طويتكم الى جهنم وبئس المصير. ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.