فى مثل هذا اليوم قبل 3 سنوات, الموافق يوم الثلاثاء 14 أبريل 2015، قامت مجموعة من البلطجية بحرق وتدمير حفارين قيمتهما 400 الف جنية ملك جمعية الاستزراع السمكى بالسويس، انتقاما من تصدى الشرطة لاجرامهم، وقمت يومها بنشر مقال على هذه الصفحة مع مقطع فيديو استعرضت فيه جريمة البلطجة، وجاء المقال على الوجه التالى : ''[ فى تحدى اجرامى صارخ ضد سلطة الدولة فى مدينة السويس, قامت مجموعة من البلطجية المسلحين، بالهجوم فجر اليوم الثلاثاء 14 ابريل 2015، على مخزن للمعدات التابعة لجمعية الاستزراع السمكى بمنطقة شندورة بالسويس، المستخدمة فى المزارع السمكية التابعة للهيئة العامة لتنمية الثروة السمكية، وأشعلوا النيران فى حفارين تابعين للجمعية قيمتهما 400 ألف جنيه وتدميرهما بعد الاعتداء بالضرب على الخفراء، وسارعت قوات الأمن بمطاردة الجناة فى المناطق والزراعات المحيطة وضبط 4 منهم، وكنت قد نشرت تباعا ثلاث مقالات مع ثلاث مقاطع فيديو, الاول يوم 16 مارس 2015، والثانى يوم الخميس 2 أبريل 2015، عن تعدى البلطجية على المزارع السمكية الواقعة على مساحة 400 فدان بمنطقة شندورة بالسويس وإغلاق مراوى المياة الخاصة بها لمحاولة تبويرها وبيعها كتعديات أراض مبان وزراعات بعشرات ملايين الجنيهات، وطالبت فيهما وزارة الداخلية ومديرية أمن السويس، بالتصدى للبلطجة، والثالث يوم الخميس 9 ابريل 2015، وكشفت فية عن استجابة وزارة الداخلية ومديرية أمن السويس وقيامهما يوم الثلاثاء 7 ابريل 2015، باعادة فتح مراوى مياه المزارع السمكية باستخدام حفارين قيمتهما 400 ألف جنيه تابعين لجمعية الاستزراع السمكى بمنطقة شندورة، وردًا على تصدي الشرطة لاجرام البلطجية، قامت مجموعة منهم تضم 6 عناصر إجرامية، بالهجوم اليوم الثلاثاء 14 ابريل 2015، على مكان وجود الحفارين، وأشعلت فيهما النيران باستخدام إطارات سيارات مستعملة ووقود، وتمكنت من تدميرهما وتحويلهما الى قطع حديد خردة، فى تحدى اجرامى صارخ ضد سطة الدولة، وانتقاما من مستأجرى المزارع السمكية. ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
السبت، 14 أبريل 2018
يوم قيام بلطجية بحرق وتدمير حفارين بالسويس انتقاما من تصدى الشرطة لاجرامهم
فى مثل هذا اليوم قبل 3 سنوات, الموافق يوم الثلاثاء 14 أبريل 2015، قامت مجموعة من البلطجية بحرق وتدمير حفارين قيمتهما 400 الف جنية ملك جمعية الاستزراع السمكى بالسويس، انتقاما من تصدى الشرطة لاجرامهم، وقمت يومها بنشر مقال على هذه الصفحة مع مقطع فيديو استعرضت فيه جريمة البلطجة، وجاء المقال على الوجه التالى : ''[ فى تحدى اجرامى صارخ ضد سلطة الدولة فى مدينة السويس, قامت مجموعة من البلطجية المسلحين، بالهجوم فجر اليوم الثلاثاء 14 ابريل 2015، على مخزن للمعدات التابعة لجمعية الاستزراع السمكى بمنطقة شندورة بالسويس، المستخدمة فى المزارع السمكية التابعة للهيئة العامة لتنمية الثروة السمكية، وأشعلوا النيران فى حفارين تابعين للجمعية قيمتهما 400 ألف جنيه وتدميرهما بعد الاعتداء بالضرب على الخفراء، وسارعت قوات الأمن بمطاردة الجناة فى المناطق والزراعات المحيطة وضبط 4 منهم، وكنت قد نشرت تباعا ثلاث مقالات مع ثلاث مقاطع فيديو, الاول يوم 16 مارس 2015، والثانى يوم الخميس 2 أبريل 2015، عن تعدى البلطجية على المزارع السمكية الواقعة على مساحة 400 فدان بمنطقة شندورة بالسويس وإغلاق مراوى المياة الخاصة بها لمحاولة تبويرها وبيعها كتعديات أراض مبان وزراعات بعشرات ملايين الجنيهات، وطالبت فيهما وزارة الداخلية ومديرية أمن السويس، بالتصدى للبلطجة، والثالث يوم الخميس 9 ابريل 2015، وكشفت فية عن استجابة وزارة الداخلية ومديرية أمن السويس وقيامهما يوم الثلاثاء 7 ابريل 2015، باعادة فتح مراوى مياه المزارع السمكية باستخدام حفارين قيمتهما 400 ألف جنيه تابعين لجمعية الاستزراع السمكى بمنطقة شندورة، وردًا على تصدي الشرطة لاجرام البلطجية، قامت مجموعة منهم تضم 6 عناصر إجرامية، بالهجوم اليوم الثلاثاء 14 ابريل 2015، على مكان وجود الحفارين، وأشعلت فيهما النيران باستخدام إطارات سيارات مستعملة ووقود، وتمكنت من تدميرهما وتحويلهما الى قطع حديد خردة، فى تحدى اجرامى صارخ ضد سطة الدولة، وانتقاما من مستأجرى المزارع السمكية. ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.