فى مثل هذا اليوم قبل 5 سنوات, الموافق يوم الجمعة 26 أبريل 2013, هدد الارهابى عاصم عبد الماجد, القيادي بالجماعة الإسلامية, بمحاصرة منازل ونوادى ومقار أعمال القضاة المصريين, حتى الانتهاء من سلق مشروع قانون التطهير العرقى ضد السلطة القضائية, من جماعة الإخوان واذنابها, ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه تهديدات المارق الإرهابى, وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ تعد التهديدات الارهابية ضد القضاة, الصادرة عن الارهابى عاصم عبد الماجد, القيادي بالجماعة الإسلامية, والمفرج عنه مع مئات الإرهابيين بفرمان جائر من رئيس الجمهورية الإخواني, قبل أن يقضى عقوبته فى قضية اتهامه مع آخرين باقتحام مديرية أمن أسيوط بنيران الاسلحة الالية وقتله العديد من ضباط وأفراد الشرطة واصابة اخرين, بمحاصرة منازل ونوادي ومقار أعمال القضاة المصريين حتى الانتهاء من سلق مشروع قانون التطهير العرقى ضد السلطة القضائية, من جماعة الإخوان واذنابها, أمام مجلس الشورى المصطنع الذى يهيمن عليه الإخوان والسلفيين واذنابهم الدمويين, من أبرز الانتهاكات ضد القضاة من نظام حكم عصابة الإخوان وتصنف كجرائم ضد الإنسانية في نصوص الاتفاقيات الدولية التي قامت مصر بالتوقيع عليها ومنها اتفاقية مونتريال لاستقلال القضاء, واتفاقية الحقوق المدنية والسياسية, واتفاقية حقوق الإنسان, وبرر الارهابي عبد الماجد فى تصريحات ادلى بها اليوم الجمعة 26 ابريل 2013, تهديداتة الارهابية الدموية ضد القضاة, بما وصفة ''بأن الإسلاميين يجب أن يكونوا في ثورة دائمة بالشارع ووسط الجماهير, لذا فهو يدعو إلى ما اسماة بالتظاهر السلمي, أمام المحاكم ومنازل القضاة, الذين اسماهم "الفاسدين", وهو أمر يعتبره من وجهة نظرة, لا يخالف الدستور والقانون, ويرى فية ما اسماة, رسالة بأن الشعب لن يقف مكتوف الأيدي تجاه محاولة اختطاف الثورة، على حسب مزاعم هرطقتة. ]''.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.