جاء إعلان المغرب ، اليوم الثلاثاء أول مايو ، قطع العلاقات الدبلوماسية مع إيران ، وطرد السفير الايراني في المغرب ، بسبب دعمها الارهاب ومليشيات جبهة البوليساريو في الصحراء المغربية ، درسا بليغا لمحمد حسن ملك المغرب ، المسمى محمد السادس بن الحسن ، المفتون بنفسه ، والمتعجب لامرة ، بعد أن رفض في الماضي اتخاذ تلك الخطوة ضد ايران وقطر مع مصر والعديد من الدول العربية والخليجية ، وسلم مفاتيح مملكته لفرع جماعة الإخوان الإرهابية في المغرب ، وتغاضى عن تضور شعبة جوعا في الطرقات ، وارتضى لجوء قطاعا عريضا من شعبة للدعارة السياحية وتجارة المخدرات والسحر والشعوذة لتوفير لقمة العيش المحرمة ، و ابتعد عن محيطه العربي ، وقاطع فعاليات الدول العربية ، واستبدل بها عدد من الدول الأفريقية التي كان يعاديها في السابق ويقاطع فعالياتها ، واعماه وثنية إجبار رعيته على السجود في الأرض له ولولي عهده الصبي ، وتقبيل قدميه ، حتى افاق من غيه وضلاله ، عند احتراقه بنيران دسائس حلفائه الاشرار قطر وإيران .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.