فى مثل هذا اليوم قبل 5 سنوات,الموافق يوم الأربعاء 7 أغسطس 2013, قبل أسبوع من فض اوكار ارهاب عصابة الإخوان فى رابعة والنهضة, نشرت على هذه الصفحة مقالا مع مقطع فيديو, وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ قامت الشرطة المصرية بتصوير فيديو مدته حوالى 10 دقائق لكل كبيرة وصغيرة فى اعتصام جماعة الإخوان الإرهابية فى اشارة مرور منطقة رابعة العدوية بالقاهرة ونشرة أمس الثلاثاء 6 أغسطس على اليوتيوب, ويبين الفيديو بدقة شديدة كل مايحدث فى كافة أنحاء مكان الاعتصام والتجاوزات التي ترتكب بداخله ووصول شحنات الأسلحة وحملها واختطاف المعارضين وحملهم الى قيادات الإخوان بمسجد رابعة و ميليشيات الإخوان المسلحة بالأسلحة الآلية والثقيلة فوق مسجد رابعة وفى الشوارع والطرقات المؤدية للمسجد وقيادات الإخوان ومنهم صفوت حجازى خلال ادلائهم بالتصريحات الصحفية للمراسلين الأجانب واماكن التحصينات والدشم المحيطة بمنطقة الاعتصام وأماكن تدريب المعتصمين على إطلاق النار والمقذوفات واماكن تخزين اسلحة الاخوان ولحظات قيام المتدربين على اطلاق الرصاص والمقذوفات وطائرة التجسس الإخوانية أثناء قيامها بعملها فى التجسس على المعتصمين ومكان انطلاق طائرة التجسس ووحدة بث التلفزيون المصري المخطوفة وعملية صرف وجبات الطعام للمعتصمين فقط بكوبونات يعطيها المعتصم للقائم بالتوزيع ليعطيه وجبة ومسيرات الأطفال وهم يحملون اكفانهم وغيرها من الغرائب والعجائب الموجودة فى اعتصام اشارة مرور رابعة العدوية والتى حولت الاعتصام كما يبين الفيديو الى دولة داخل الدولة, كما يبين الفيديو الذى تم تصويرة بكاميرات تصوير من مسافات اميال بعيدة واخرى خادعة مثل النظارات وكاميرات تصوير خفية وعلنية يحملها متنكرين تابعين للشرطة وسط المعتصمين, بكل جلاء جانب كبير من تجاوزات وارهاب جماعة الاخوان الارهابية فى الاعتصام, ويؤكد علم السلطات المعنية بكل كبيرة وصغيرة فى اعتصامات رابعة والنهضة والتجاوزات الارهابية الموجودة فيهما ولم يتبقى الان بعد حبوط مساعى الهيمنة والتدخلات الامريكية والاوربية ضد ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو, سوى تقويض صروح الارهاب تلك بالقانون والدستور والقبض على زعماء الارهاب واتباعهم من الارهابيين ومحاسبتهم على ماجنت ايديهم المخضبة بدماء الضحايا من المصريين ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الثلاثاء، 7 أغسطس 2018
يوم تعاظم تجاوزات إعتصام عصابة الاخوان فى رابعة العدوية
فى مثل هذا اليوم قبل 5 سنوات,الموافق يوم الأربعاء 7 أغسطس 2013, قبل أسبوع من فض اوكار ارهاب عصابة الإخوان فى رابعة والنهضة, نشرت على هذه الصفحة مقالا مع مقطع فيديو, وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ قامت الشرطة المصرية بتصوير فيديو مدته حوالى 10 دقائق لكل كبيرة وصغيرة فى اعتصام جماعة الإخوان الإرهابية فى اشارة مرور منطقة رابعة العدوية بالقاهرة ونشرة أمس الثلاثاء 6 أغسطس على اليوتيوب, ويبين الفيديو بدقة شديدة كل مايحدث فى كافة أنحاء مكان الاعتصام والتجاوزات التي ترتكب بداخله ووصول شحنات الأسلحة وحملها واختطاف المعارضين وحملهم الى قيادات الإخوان بمسجد رابعة و ميليشيات الإخوان المسلحة بالأسلحة الآلية والثقيلة فوق مسجد رابعة وفى الشوارع والطرقات المؤدية للمسجد وقيادات الإخوان ومنهم صفوت حجازى خلال ادلائهم بالتصريحات الصحفية للمراسلين الأجانب واماكن التحصينات والدشم المحيطة بمنطقة الاعتصام وأماكن تدريب المعتصمين على إطلاق النار والمقذوفات واماكن تخزين اسلحة الاخوان ولحظات قيام المتدربين على اطلاق الرصاص والمقذوفات وطائرة التجسس الإخوانية أثناء قيامها بعملها فى التجسس على المعتصمين ومكان انطلاق طائرة التجسس ووحدة بث التلفزيون المصري المخطوفة وعملية صرف وجبات الطعام للمعتصمين فقط بكوبونات يعطيها المعتصم للقائم بالتوزيع ليعطيه وجبة ومسيرات الأطفال وهم يحملون اكفانهم وغيرها من الغرائب والعجائب الموجودة فى اعتصام اشارة مرور رابعة العدوية والتى حولت الاعتصام كما يبين الفيديو الى دولة داخل الدولة, كما يبين الفيديو الذى تم تصويرة بكاميرات تصوير من مسافات اميال بعيدة واخرى خادعة مثل النظارات وكاميرات تصوير خفية وعلنية يحملها متنكرين تابعين للشرطة وسط المعتصمين, بكل جلاء جانب كبير من تجاوزات وارهاب جماعة الاخوان الارهابية فى الاعتصام, ويؤكد علم السلطات المعنية بكل كبيرة وصغيرة فى اعتصامات رابعة والنهضة والتجاوزات الارهابية الموجودة فيهما ولم يتبقى الان بعد حبوط مساعى الهيمنة والتدخلات الامريكية والاوربية ضد ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو, سوى تقويض صروح الارهاب تلك بالقانون والدستور والقبض على زعماء الارهاب واتباعهم من الارهابيين ومحاسبتهم على ماجنت ايديهم المخضبة بدماء الضحايا من المصريين ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.