فى مثل هذة الفترة قبل 4 سنوات, وبالتحديد يوم الجمعة 8 أغسطس 2014, نشرت مقالا على هذه الصفحة تناولت فيه قيام حركة حماس الارهابية, بذبح متحدثها الرسمى وإلقاء جثته فى الشارع للفرجة عليها من الراغبين, وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ شنت حركة حماس الفلسطينية, قبل وخلال العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة, حملة إرهاب دموية, قامت فيها بقتل وذبح وسحل وسفك دماء المئات, والتمثيل بجثثهم فى الميادين العامة والشوارع والطرقات, ليس ضد جنود العدو الإسرائيلي, ولكن ضد الشعب الفلسطيني فى قطاع غزة, لتخويفه وارهابة واخماد اصوات المعارضين لحماس, بعد ان حملوا حماس مسئولية محاصرتهم, ومعاناتهم, وعدوان إسرائيل عليهم, وانشقاق الفلسطينيين, وضياع القضية الفلسطينية, نتيجة انشغال حماس بأجندة تنظيم الاخوان الارهابى, عن قضية الشعب الفلسطينى, واجندات الراشين فى قطر وتركيا وإيران, عن حقوق الشعب الفلسطينى, وامتدت حملة حماس الإرهابية, لتشمل العديد من كوادرها وقياداتها الذين اعترضوا على تعاظم مروقها, وبينهم أيمن طه, المتحدث الرسمى باسم حركة حماس, والقيادي فى الحركة, وأحد مؤسسيها, وصديق الارهابي اسماعيل هنية, وقامت حركة حماس باختطافه من منزلة خلال وجوده وسط اطفالة وزوجتة, واحتجازه فى مكان مجهول مع آخرين, وتعذيبه ليل نهار, ثم إطلاق الرصاص على رأسه, يوم الثلاثاء 5 أغسطس 2014, وإلقاء جثته على وجهها فى ساحة ميدان الشفاء الكبير بغزة, ونصفها الأعلى عاريا, وآثار التعذيب والدماء فى كل مكان من جسد القتيل, وثقوب الرصاص فى جانبى رأسه, للفرجة والتصوير بالهواتف المحمولة للراغبين من المارة, والتمثيل بالجثة, وبعد حوالى ساعتين من الفرجة على جثة القتيل فى الميدان الكبير, قامت حماس بنقل الجثة, الى مشرحة مجمع مستشفى الشفاء الطبى فى غزة, بدون اجراء تحقيق مستقل من نيابة عامة وقضاة تحقيق, عن مصرع القتيل وغيرة من مئات الضحايا الفلسطينيين, اذا كان منسوب اليهم مزاعم, وبدون محاكمات وقضاة ومحامين, بعد ان نصبت حماس من نفسها الحاكم, والنيابة, والقاضى, والسجان, والجلاد, وبدون رحمة او شفقة, وبدون تقدير لمسيرة القتيل الوطنية مع ابية واشقائة واقاربة, والتى دفعت اسماعيل هنية, الارهابى الثانى فى حركة حماس, بعد خالد مشعل, للتوجة قبلها بعام, الى منزل والد ايمن طة فى غزة, وتقبيل يدة امام كاميرات وسائل الاعلام, وكذلك تقبيل يد ام ايمن طة, تقديرا من حماس ''حينها'' للاسرة, كما كان اسماعيل هنية بحكم صداقتة لايمن طة منذ طفولتهما, يحب دائما ان ''يلهو'' مع ايمن طة, ويمازحة, ويتضاربان بالايدى, ويتبادلون عبارات التقاذع, بدون اى تكليفات بينهما, خاصة عندما كان يذهبان معا للسباحة, وتناقلت وسائل الاعلام, نص التقرير الاخبارى الذى نشرتة صحيفة ''القدس العربي'' اليوم الجمعة 8 اغسطس 2014, عن أسباب ''إعدام'' حركة حماس, يوم الثلاثاء 5 اغسطس 2014, متحدثها الرسمى أيمن طه، والتمثيل بجثتة, واكدت الصحيفة على لسان مصادر مسئولة: '' بإن ايمن طه أعدمتة حماس بعدة رصاصات في الرأس والصدر، ثم القت جثته في ساحة ميدان الشفاء لمدة حوالى ساعتين للفرجة للراغبين, ثم نقلها الجثة الى مشرحة مستشفى مجمع الشفاء الطبى'', وأشارت الصحيفة إلى: ''قيام حركة حماس بحظر نشر خبر قتلها متحدثها الرسمى يوم الثلاثاء الماضي 5 اغسطس 2014، لكنها سمحت بذلك لاحقا أمس الخميس 7 اغسطس 2014'', وأوضحت الصحيفة: ''بأن قوات الأمن التابعة لحركة حماس اعتقلت ايمن طة قبل العدوان الاسرائيلى على قطاع غزة, واحتجزته فى مكان مجهول، حيث كان يخضع, لما اسمتة, للتحقيق'', بدعوى: ''اتهامه بإقامة علاقات مع أجهزة مخابرات بالمنطقة، وإجراء اتصالات مع شخصيات فلسطينية على عداء كبير مع حركة حماس'', وهكذا كانت النهاية الدموية البشعة للمتحدث الرسمى باسم حركة حماس الارهابية. ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الثلاثاء، 7 أغسطس 2018
يوم ذبح حماس متحدثها الرسمى والقاء جثتة فى الشارع للفرجة عليها
فى مثل هذة الفترة قبل 4 سنوات, وبالتحديد يوم الجمعة 8 أغسطس 2014, نشرت مقالا على هذه الصفحة تناولت فيه قيام حركة حماس الارهابية, بذبح متحدثها الرسمى وإلقاء جثته فى الشارع للفرجة عليها من الراغبين, وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ شنت حركة حماس الفلسطينية, قبل وخلال العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة, حملة إرهاب دموية, قامت فيها بقتل وذبح وسحل وسفك دماء المئات, والتمثيل بجثثهم فى الميادين العامة والشوارع والطرقات, ليس ضد جنود العدو الإسرائيلي, ولكن ضد الشعب الفلسطيني فى قطاع غزة, لتخويفه وارهابة واخماد اصوات المعارضين لحماس, بعد ان حملوا حماس مسئولية محاصرتهم, ومعاناتهم, وعدوان إسرائيل عليهم, وانشقاق الفلسطينيين, وضياع القضية الفلسطينية, نتيجة انشغال حماس بأجندة تنظيم الاخوان الارهابى, عن قضية الشعب الفلسطينى, واجندات الراشين فى قطر وتركيا وإيران, عن حقوق الشعب الفلسطينى, وامتدت حملة حماس الإرهابية, لتشمل العديد من كوادرها وقياداتها الذين اعترضوا على تعاظم مروقها, وبينهم أيمن طه, المتحدث الرسمى باسم حركة حماس, والقيادي فى الحركة, وأحد مؤسسيها, وصديق الارهابي اسماعيل هنية, وقامت حركة حماس باختطافه من منزلة خلال وجوده وسط اطفالة وزوجتة, واحتجازه فى مكان مجهول مع آخرين, وتعذيبه ليل نهار, ثم إطلاق الرصاص على رأسه, يوم الثلاثاء 5 أغسطس 2014, وإلقاء جثته على وجهها فى ساحة ميدان الشفاء الكبير بغزة, ونصفها الأعلى عاريا, وآثار التعذيب والدماء فى كل مكان من جسد القتيل, وثقوب الرصاص فى جانبى رأسه, للفرجة والتصوير بالهواتف المحمولة للراغبين من المارة, والتمثيل بالجثة, وبعد حوالى ساعتين من الفرجة على جثة القتيل فى الميدان الكبير, قامت حماس بنقل الجثة, الى مشرحة مجمع مستشفى الشفاء الطبى فى غزة, بدون اجراء تحقيق مستقل من نيابة عامة وقضاة تحقيق, عن مصرع القتيل وغيرة من مئات الضحايا الفلسطينيين, اذا كان منسوب اليهم مزاعم, وبدون محاكمات وقضاة ومحامين, بعد ان نصبت حماس من نفسها الحاكم, والنيابة, والقاضى, والسجان, والجلاد, وبدون رحمة او شفقة, وبدون تقدير لمسيرة القتيل الوطنية مع ابية واشقائة واقاربة, والتى دفعت اسماعيل هنية, الارهابى الثانى فى حركة حماس, بعد خالد مشعل, للتوجة قبلها بعام, الى منزل والد ايمن طة فى غزة, وتقبيل يدة امام كاميرات وسائل الاعلام, وكذلك تقبيل يد ام ايمن طة, تقديرا من حماس ''حينها'' للاسرة, كما كان اسماعيل هنية بحكم صداقتة لايمن طة منذ طفولتهما, يحب دائما ان ''يلهو'' مع ايمن طة, ويمازحة, ويتضاربان بالايدى, ويتبادلون عبارات التقاذع, بدون اى تكليفات بينهما, خاصة عندما كان يذهبان معا للسباحة, وتناقلت وسائل الاعلام, نص التقرير الاخبارى الذى نشرتة صحيفة ''القدس العربي'' اليوم الجمعة 8 اغسطس 2014, عن أسباب ''إعدام'' حركة حماس, يوم الثلاثاء 5 اغسطس 2014, متحدثها الرسمى أيمن طه، والتمثيل بجثتة, واكدت الصحيفة على لسان مصادر مسئولة: '' بإن ايمن طه أعدمتة حماس بعدة رصاصات في الرأس والصدر، ثم القت جثته في ساحة ميدان الشفاء لمدة حوالى ساعتين للفرجة للراغبين, ثم نقلها الجثة الى مشرحة مستشفى مجمع الشفاء الطبى'', وأشارت الصحيفة إلى: ''قيام حركة حماس بحظر نشر خبر قتلها متحدثها الرسمى يوم الثلاثاء الماضي 5 اغسطس 2014، لكنها سمحت بذلك لاحقا أمس الخميس 7 اغسطس 2014'', وأوضحت الصحيفة: ''بأن قوات الأمن التابعة لحركة حماس اعتقلت ايمن طة قبل العدوان الاسرائيلى على قطاع غزة, واحتجزته فى مكان مجهول، حيث كان يخضع, لما اسمتة, للتحقيق'', بدعوى: ''اتهامه بإقامة علاقات مع أجهزة مخابرات بالمنطقة، وإجراء اتصالات مع شخصيات فلسطينية على عداء كبير مع حركة حماس'', وهكذا كانت النهاية الدموية البشعة للمتحدث الرسمى باسم حركة حماس الارهابية. ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.