فى مثل هذة الفترة قبل 3 سنوات, وبالتحديد يوم الخميس 10 سبتمبر 2015, نشرت على هذه الصفحة المقال التالى : ''[ توجهت الى لقاء المهندس عبدالمنعم كرار, رئيس مجلس إدارة شركة السويس لتصنيع البترول, فى مكتبة عام 2009, قبل إحالته بعدها بفترة للمعاش, لمعرفة أسباب الحملة الضارية التي يشنها ضده وضد الشركة شخص بدأ حياته المهنية منادى سيارات أجرة ميكروباص نقل داخلى بالسويس, ثم أصبح يمتلك سيارة اجرة ميكروباص قديمة خردة يقودها بنفسه على الخط الداخلى الاربعين/الكويت, وشرائه رخصة جريدة محلية بترخيص أجنبي من سوق الفجالة بالقاهرة بمبلغ 500 جنية, قام من خلالها على مدار أعداد متتالية بشن حملة ضارية ضد رئيس مجلس إدارة شركة السويس لتصنيع البترول, وضد الشركة, واستقبلني الرجل بحفاوة, وعلمت منه بان منادى السيارات لم يكتفي بإصدار جريدة محلية ووضع اسمه عليها كرئيس مجلس إدارتها, وأصدر كتاب نعت نفسه فيه بفيلسوف السويس, والكاتب الصحفى الكبير, ضمنه كل تجاربه ومشاهداته في الشوارع منذ ان كان صبيا يعمل منادى سيارات ميكروباص أجرة حتى أصبح سائق ومالك سيارة أجرة ميكروباص كهنة يعمل بها على خط النقل الداخلى الاربعين/الكويت, وحشدة بالاعلانات الاجبارية التي فرضها على العديد من الجهات والشركات بالسويس لتغطية نفقات إصدار الكتاب التحفة عن قصة حياة منادى سيارات اجرة ميكروباص, وكان منها اعلان لشركة السويس لتصنيع البترول, وبعد طبع الكتاب قام بحمل 100 نسخة منة وتوجه بهم الى رئيس شركة السويس لتصنيع البترول لتسليمهم الية والحصول على قيمتهم وقيمة الاعلان, وتصادف وجود رئيس الشركة فى هذا اليوم خارجها فى اجتماع مع قيادات الهيئة العامة للبترول, فقام منادى السيارات بترك الكتب فى ادارة العلاقات العامة بالشركة, وطلب من الشركة مبلغ الف جنية, منهم مبلغ 500 جنية قيمة 100 كتاب بسعر الكتاب 5 جنية, ومبلغ 500 جنية قيمة الاعلان المنشور للشركة داخل الكتاب, وانصرف, وبعد يومين اتصل برئيس الشركة مطالبا بالمبلغ, ورفض رئيس الشركة دفع المبلغ واكد لمنادى السيارات بانة لم يطلب منة نشر اعلان للشركة فى كتابة عن مسيرة حياتة كمنادى سيارات, كما لم يطلب منة ارسال 100 نسخة من الكتاب المذكور, وطالبة بالعودة لاخذ مجموعة كتبة واغلق الهاتف, واكد رئيس الشركة بانة انتظر حضور منادى السيارات لاخذ رابطة كتبة اياما عديدة دون جدوى, وتبين بان منادى السيارات قرر شن حملة صحفية ضارية فى جريدتة المحلية ضد رئيس الشركة حتى يخضع للابتزاز ويدفع مبلغ ال الف جنية, وتواصلت الحملات الضارية مع كل عدد واسرع رئيس الشركة بتقديم بلاغ الى مباحث الاموال العامة بمديرية امن السويس, والتى تعاملت مع البلاغ, مثلما تفعل مع معظم البلاغات ضد عصابات صحف الابتزاز التى تصدر بتراخيص اجنبية, بسطحية وسذاجة مفرطة تصل الى حد الجريمة, حيث انة بدلا من قيامها بمطالبة رئيس الشركة بمسايرة منادى السيارات واستئذان النيابة لتسجيل المحادثات, وضبط منادى السيارات متلبسا بتقاضى مبلغ الابتزاز وتقديمة للنيابة مع التسجيلات والتحريات وشهادات موظفى شركة السويس لتصنيع البترول الذين تعاملوا مع المجرم عند حضورة للشركة خلال فترة عدم تواجد رئيس الشركة والذين ترك منادى السيارات 100 نسخة من كتابة معهم, قامت باستدعاء منادى السيارات وتعريفة سبب استدعائة, والذى حضر وسط حشد من المحامين ويحمل فى يدة رخصة جريدتة, ونفى اتهامات رئيس الشركة ضدة, وزعم بان حملاتة الضارية فى جريدتة ضد شركة السويس لتصنيع البترول فى اطار حرية الصحافة والنقد البناء من اجل الصالح العام ومصالح جموع الشعب المصرى, وانة يسعى بانتقاداتة للارتقاء بانتاج شركة السويس لتصنيع البترول واحوال العاملين فيها, واستغاث بلجان وجمعيات ومنظمات حقوق الانسان والدفاع عن الحريات للتضامن معة ضد ما اسماة مساعى تقويض حرية الصحافة والاعلام, واحيل للنيابة مع مزاعمة وامرت النيابة العامة بالسويس بصرفة لعدم وجود ادنى ادلة مادية تثبت ابتزازة, بسبب استهبال الجهات الشرطية فى التعامل مع بلاغات معظم قضايا الصحف الصفراء, ليخرج بعدها منادى السيارات من سراى النيابة محمولا على الاعناق, وحول نفسة فى جريدتة على مدار اعداد متتالية, من منادى سيارات, الى شهيد وطنى وبطل قومى, تعرض للقهر والتنكيل بسبب دفاعة عن مصالح الشعب المصرى وحرية الصحافة والاعلام والحريات العامة والديمقراطية. ]''.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.